علاقة الرجل بزوجته قديما !!

السلام عليكم ورحمة الله







بالرغم من ان الاجداد كانوا رحماء فيما بينهم







وقلوبهم طيبة و نظيفة







الا انني وجدت شيئا قد لفت انتباهي








الا وهو علاقة الرجل بزوجته والعكس










الكثير من كبار السن .. نجدهم ازواج بس بالاسم







يعني داايما في خصمه ودعاوي









ولا تقوم بواجباته









وتقوله روح تزوج وهب لك 10









و الي تمنعه ما يدخل البيت يبيت برى









و الي تحرمه من حقه الشرعي فيها







بل ان وحده اعرفها ( الله يرحمها ) حرقن








نفسها حشم لزوجها وهو خاصمها قلك







ومنهم من معاها 7 و 8 عيال وهي تتمنى








يموت اليوم قبل بكرة هههههه










استغربت كثيرا .. فسألت نفسي









يا ترى ماهي الاسباب الي خلتهم يفعلون كذا ؟؟





وهل سمعتوا بقصص مشابهة لهذي ؟؟







في انتظاركم

شجون شكلهم طفشوا من بعض

تخيلي واحد مقابل وجهك 35 سنة وأكثر ::sa08::

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسايم ليل

شجون شكلهم طفشوا من بعض

تخيلي واحد مقابل وجهك 35 سنة وأكثر ::sa08::

---

ههههه ربي يسعدك نسايم

و ربي ضحكتيني

لا فيه اسباب اقوى

بسم الله نبدء

يا شجون قد يكون فيه أسباب كثيره وهي انعدام الحنان العاطفي مثل
مانرى في عصرنا هذا من رمنسيات وعلاقة حب وما شابه ذلك قبل الزواج
والحاله المعيشيه تختلف في الحاضر عن الماضي الحرمه في هذا العصر
كل ما تطلب في ثواني وطلبها أمام عينيها
وقد تنظر أي عجوز بنت البارح كل شي تحت يدها وهي المسكينه
قد حرمت
من هذه النعم التي تراها أما عينيها وعند بنات أصغر منها
ليش ماعندها مثل ما عندهن وتقوم تخصم على قحمها وانت فيك لي مايخطيك
وبعض الشيبان مازالوا متمسكين بالماضي ولي يساعد زوجته يقولون
عنه هذا نسوي يطبخ ويشيل عنها بنتها او لدها وأمور كثيره
مزالت معشعشه في رؤوس بعض القحومه وبعض منهم ماشاء الله
عليهم يمارس حياته على الوجه المطلوب يكون مع زوجة واولأده
كأنهم اخون وليس أسره مكونه من زوج وزوجه وأولاد متماسكين

وقد يكون زوجوها رجل غصب عنها أو العكس كما هو معرف بنتى العم
لأبن عمها او بنت الخال لأبن خالها وهذا سبب من الأسباب التي
تثير الخلاف بين الأسره والجفاف العاطفي له دور مهم في بناء الأسره
وأخذ راي البنت في الرجل الذي يكون لها فارس الأحلام مهم جــداً

وأيضاً واجب ولي البنت أن يسأل عن العريس المتقدم
لخطبة أبنته أو أخت وهذا واجب على رب الأسره

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهاجر الشمالي

بسم الله نبدء

يا شجون قد يكون فيه أسباب كثيره وهي انعدام الحنان العاطفي مثل
مانرى في عصرنا هذا من رمنسيات وعلاقة حب وما شابه ذلك قبل الزواج
والحاله المعيشيه تختلف في الحاضر عن الماضي الحرمه في هذا العصر
كل ما تطلب في ثواني وطلبها أمام عينيها
وقد تنظر أي عجوز بنت البارح كل شي تحت يدها وهي المسكينه
قد حرمت
من هذه النعم التي تراها أما عينيها وعند بنات أصغر منها
ليش ماعندها مثل ما عندهن وتقوم تخصم على قحمها وانت فيك لي مايخطيك
وبعض الشيبان مازالوا متمسكين بالماضي ولي يساعد زوجته يقولون
عنه هذا نسوي يطبخ ويشيل عنها بنتها او لدها وأمور كثيره
مزالت معشعشه في رؤوس بعض القحومه وبعض منهم ماشاء الله
عليهم يمارس حياته على الوجه المطلوب يكون مع زوجة واولأده
كأنهم اخون وليس أسره مكونه من زوج وزوجه وأولاد متماسكين

وقد يكون زوجوها رجل غصب عنها أو العكس كما هو معرف بنتى العم
لأبن عمها او بنت الخال لأبن خالها وهذا سبب من الأسباب التي
تثير الخلاف بين الأسره والجفاف العاطفي له دور مهم في بناء الأسره
وأخذ راي البنت في الرجل الذي يكون لها فارس الأحلام مهم جــداً

وأيضاً واجب ولي البنت أن يسأل عن العريس المتقدم
لخطبة أبنته أو أخت وهذا واجب على رب الأسره

---

بيض الله وجهك يا عم


فعلا هذه اهم اسباب

قسوة الزوجه على زوجها


بارك الله فيك يا عم

لا تقسو على ازواج ما قبل الامس ::d:: شجوون اذا تهورت قولي لعاد اراك هنا :vb_biggrin:
الاسباب محصورة وليست بالكثيرة ولا تعمم .. فهذه القصص نادرة
والدليل ان نسبة الطلاق قديماً لا تعادل حتى 5 % مقارنة بشباب اليوم
رغم وجود الحُب والرومنسية والدلال .. زمان كانت العلاقة مبنية اساساً
على الاحترام وبالذات احترام الرجل كما يقولو اخوانا المصرين سي السيد :vb_biggrin:
كذلك الظروف المعيشيه فهي كانت جنباً لجنب مع الرجل تشقى وتكد وتسافر
على ظهر بعير وحمار .. نعم ربما ازواج فقط لكنهم خلفو وربو اجيال على قيم وعادات
قلت ما نجدها اليوم .. وان وجدت بعض النواقص في حياتهم كالرومنسية والحب وا وا
من متطلبات اليوم ذلك لعدم امكانية وجوده فهم مشغلون بصعوبة المعيشه وكيفية توفيرها
لهم ولابنائهم ويرون ذلك انها من العبث ولا الومهم فهم يجهلون الكثير ومافيهم كافي حتى دينهم
يجهلو الكثير منه والحمدلله انهم اكتفو برابط الاحترام والتقدير فيما بينهم .. وفي المقابل جيل اليوم
تعليم وحياة معيشية فارهه ومع ذلك تجدهم لا احترام بينهم ولا تقدير ويعيشو استقرار مؤقت ويا
كثر ما نسمع من قضايا انتهت جميعها بالطلاق لاسباب تافهه .. اما الحقوق الشرعية فـ القداما
يقومون بواجبهم لكن بشرط توفر المكان المناسب والزمان مع الاحتفاظ بالحشمة::d::
تذكرت قصة( يكفكف وا تشمر) عفاج للي في بالي
غاشي1:غاشي1:

أيضا التربية لها دور كبير جدا
فقد تربوا قديما على الحياء المرأة تخجل من أن تصفه بأي كلمة "حلوة"
وهو رجولته لاتسمح له بأن يناديها بأي لقب جميل سوى بأم فلان
وهي بأبو فلان لذا تكون نصف الحياة جافة
هذه النقطة لها دور كبير وفعال في العلاقة الزوجية على مااعتقد
أنا لست بدراية ولاتوجد لدي تلك الخبرة الكافية لكن الكلام اللطيف الدافيء
يجعل من الزوجين في تقارب دائم وصفاء ممتد

لكن كما قال أبو نوف يكفي أنهم تعبوا وجاهدوا لينجبوا أجيال بهم من الشجاعة والرجولة الشيء الكثير
والحياء والعفة والحشمة والخشية من الله وأحسنوا التربية
هذه تسد الثغرات التي نتكلم عنها اليوم


جميل موضوعك ياشجون

wrwr

اقتباس:

---

أيضا التربية لها دور كبير جدا
فقد تربوا قديما على الحياء المرأة تخجل من أن تصفه بأي كلمة "حلوة"
وهو رجولته لاتسمح له بأن يناديها بأي لقب جميل سوى بأم فلان
وهي بأبو فلان لذا تكون نصف الحياة جافة
هذه النقطة لها دور كبير وفعال في العلاقة الزوجية على مااعتقد
أنا لست بدراية ولاتوجد لدي تلك الخبرة الكافية لكن الكلام اللطيف الدافيء
يجعل من الزوجين في تقارب دائم وصفاء ممتد

لكن كما قال أبو نوف يكفي أنهم تعبوا وجاهدوا لينجبوا أجيال بهم من الشجاعة والرجولة الشيء الكثير
والحياء والعفة والحشمة والخشية من الله وأحسنوا التربية
هذه تسد الثغرات التي نتكلم عنها اليوم

---

فعلا أنيقه سطرت كلما أود ذكره ،،

شكرا لك أنيقه ..
وشكرا لك شجون على الموضوع الجميل والهاادف ..

wr wr

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نوف

لا تقسو على ازواج ما قبل الامس ::d:: شجوون اذا تهورت قولي لعاد اراك هنا :vb_biggrin:
الاسباب محصورة وليست بالكثيرة ولا تعمم .. فهذه القصص نادرة
والدليل ان نسبة الطلاق قديماً لا تعادل حتى 5 % مقارنة بشباب اليوم
رغم وجود الحُب والرومنسية والدلال .. زمان كانت العلاقة مبنية اساساً
على الاحترام وبالذات احترام الرجل كما يقولو اخوانا المصرين سي السيد :vb_biggrin:
كذلك الظروف المعيشيه فهي كانت جنباً لجنب مع الرجل تشقى وتكد وتسافر
على ظهر بعير وحمار .. نعم ربما ازواج فقط لكنهم خلفو وربو اجيال على قيم وعادات
قلت ما نجدها اليوم .. وان وجدت بعض النواقص في حياتهم كالرومنسية والحب وا وا
من متطلبات اليوم ذلك لعدم امكانية وجوده فهم مشغلون بصعوبة المعيشه وكيفية توفيرها
لهم ولابنائهم ويرون ذلك انها من العبث ولا الومهم فهم يجهلون الكثير ومافيهم كافي حتى دينهم
يجهلو الكثير منه والحمدلله انهم اكتفو برابط الاحترام والتقدير فيما بينهم .. وفي المقابل جيل اليوم
تعليم وحياة معيشية فارهه ومع ذلك تجدهم لا احترام بينهم ولا تقدير ويعيشو استقرار مؤقت ويا
كثر ما نسمع من قضايا انتهت جميعها بالطلاق لاسباب تافهه .. اما الحقوق الشرعية فـ القداما
يقومون بواجبهم لكن بشرط توفر المكان المناسب والزمان مع الاحتفاظ بالحشمة::d::
تذكرت قصة( يكفكف وا تشمر) عفاج للي في بالي
غاشي1:غاشي1:

---

شمروا بك لمجنة غاشي1:

انا اقول الخلافات والمشاكل

لا تروح بعيد عفاج



كلامك الباقي فن يتقلعب:



احسنت ابو نوف

ما قصرت عسى عمرك طويل

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة " أنيقة "

أيضا التربية لها دور كبير جدا
فقد تربوا قديما على الحياء المرأة تخجل من أن تصفه بأي كلمة "حلوة"
وهو رجولته لاتسمح له بأن يناديها بأي لقب جميل سوى بأم فلان
وهي بأبو فلان لذا تكون نصف الحياة جافة
هذه النقطة لها دور كبير وفعال في العلاقة الزوجية على مااعتقد
أنا لست بدراية ولاتوجد لدي تلك الخبرة الكافية لكن الكلام اللطيف الدافيء
يجعل من الزوجين في تقارب دائم وصفاء ممتد

لكن كما قال أبو نوف يكفي أنهم تعبوا وجاهدوا لينجبوا أجيال بهم من الشجاعة والرجولة الشيء الكثير
والحياء والعفة والحشمة والخشية من الله وأحسنوا التربية
هذه تسد الثغرات التي نتكلم عنها اليوم


جميل موضوعك ياشجون

wrwr

---

الجمال يكمن في سطورك انيقة

كلامك سليم

اسعدك الرحمن

ولا حرمنا من هذه الاطلالة الحلوة ::d::

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة styler

فعلا أنيقه سطرت كلما أود ذكره ،،

شكرا لك أنيقه ..
وشكرا لك شجون على الموضوع الجميل والهاادف ..

Wr wr

---

الف شكر لمرورك استايلر

اسعدني هذا المرور

حفظك الله ورعاك

موضوع جميل وواقعي ..
الأسباب كثيره وليس المجال لذكرها فقد اوفى من تكلم قبلي من الأخوه
لكني اعتبر الجهل وقلهً العلم في زمانهم سبب رئيس ولاشك..
نسال الله ان يغفر لنا ولهم وان يجزيهم عنا خيرا فلهم علينا فضل لاينكر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الموضوع جميل جداً للنقاش وأنا أشكرك
على طرح الموضوع لكي تتحرك الأقلام الراكدة
منذ فترة طويلة. واسمحلي ياشجون
أن أزيد على من قد شارك به الأعضاء فيما سبق
ولست أفضل منهم بالردأو التعليق على الموضوع
ولكن الرجل والمرأة في القديم كان تعاملهما مع بعضهما
البعض ينفرد بالقسوة لقلة التوافق فيما بينهما من كل النواحي
هو يعتبرها مجرد راعية لبيته وأبنائه ولا يشاركها الرأي في
المعيشة بحجة أنها لارأي لها وإن أبدت رأيئاً ليس صائباً وكذلك
ينقص الطرفين قلة العلم والمعرفة بحقوق بعضهما البعض التي
شرعها الله لكلا الطرفين.والتمشمي بها لحفظ كيان الأسرة وبناء
المجتمع ليلخف الجيل الواعد لبناء هذه الحياة. على سبيل المثال
هي تجدها لا تتزين لزوجها الزينة الشرعية المطلوبة عليها لأنها ينقها الفهم
بهذا الشأن. وهو عندما يتكلم معها ترد عليه بدون حياء أو أدب كأنه
إبنها الأصغر وهو أيضاً لا يلبس الملابس الحسنة المنظر لأنه كان
فلاحاً وملابسه رثة ومتسخة وهي لاتتابع ذلك مع العلم من صميم
واجبتها هو الإهتمام به وبي منظرة ليصبح بالمنظر الحسن أمام أعين الناس
وقد تتعمد هذا الفعل خشية أن يخطف منها ويذهب لغيرها وقد تعتني
به الأخرى.وهو لايلبي لها متطلبات البيت من أدوات الطبخ والنظافة
وغيرها. الموضوع طويل وثري بالطرائف والحكم. ولكن قبل أن أختم
الرد على الموضوع أحب أن أقول لجميع الرجال بأن الزوجة مثل الماء
الذي يتتبع الممرات السهلة ليسلكها بكل سولة ويسر. قد يغضب علي
الأعضاء من العنصر الآخر. وقد يستغرب الجميع كيف وصفتها بهذا الوصف
الأمر هو عائد للرجل. إذا أحضرت لك الشاي أو القهوة وقد أعدتها بدون
نفس وليس لها طعم او ذوق وأنت تناولتها ولم تنتقد ما صنعته وشربت
الشاي والقهوة. وهي تنتظر الرد ماذا سوف تعلق على طبخها وكيف
تقيم حال العمل هل مرضي لك أو غير مرضي؟ أنت لم تعلق ولم تنتقد
تقول في نفسها لعله يرضى بأي شيء يأتي إليه استمرت على نفس
المنوال وتطور معها الأمر في اعداد وجبات الطعام وأنت عندك الأمر أقل
من عادي لأنك أنت من تركها تتجة إلى هذه الطريقة التي سلكتها بصمتك
وعدم إهتمامك بأمور الحياة المعيشية وتطور معها لدرجة عدم الطبخ في
المنزل والإعتماد الكي على أكل المطاعم في المناسبات.وغسيل الملابس
لدى المغاسل. ولماذا تفتح بيتاً وتزعم بأنك تديرة بنفسك. والله أعرف عدة
أشخاص حتى الشاي يقوم بشرائه من البوفيه وملابسه رثة ومتسخة لأن
الزوجة لا تهتم به وبي أكله وشربه. والبعض عكس ذلك تماماً. هناك نساء
قمن على تغير الرجال للأفضل من ناحية الإحترام والتقدير والحرص والتدبير
ومتابعة أزواجهن من كل النواحي والوقوف إلى جانب أزواجهن في كل الظروف
التي تحيط بهم. فهذه الزوجة تستحق كل الإحترام والتقدير في حياتها وحتى بعد وفاتها
وهناك رجال سعوا من أجل تغير زواجتهن وإصلاحهن وتهذيبهن وتعليمهن
حتى أصبحن من أنجح سيدات المجتمع وفي نهاية القول .. الكل مكمل للآخر..
لكي تستمر الحياة. المعذرة على الإطالة في الرد. وتقبلوا تحياتتي....

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دكتور حب

موضوع جميل وواقعي ..
الأسباب كثيره وليس المجال لذكرها فقد اوفى من تكلم قبلي من الأخوه
لكني اعتبر الجهل وقلهً العلم في زمانهم سبب رئيس ولاشك..
نسال الله ان يغفر لنا ولهم وان يجزيهم عنا خيرا فلهم علينا فضل لاينكر

---

اهلا وسهلا بدكتور المنتدى ::d::


لعل ما ذكرته هو الاقرب


وهو الجهل نسال الله


ان يعفو عنا وعنهم


شرفني مرورك استاذي

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الحضرور

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الموضوع جميل جداً للنقاش وأنا أشكرك
على طرح الموضوع لكي تتحرك الأقلام الراكدة
منذ فترة طويلة. واسمحلي ياشجون
أن أزيد على من قد شارك به الأعضاء فيما سبق
ولست أفضل منهم بالردأو التعليق على الموضوع
ولكن الرجل والمرأة في القديم كان تعاملهما مع بعضهما
البعض ينفرد بالقسوة لقلة التوافق فيما بينهما من كل النواحي
هو يعتبرها مجرد راعية لبيته وأبنائه ولا يشاركها الرأي في
المعيشة بحجة أنها لارأي لها وإن أبدت رأيئاً ليس صائباً وكذلك
ينقص الطرفين قلة العلم والمعرفة بحقوق بعضهما البعض التي
شرعها الله لكلا الطرفين.والتمشمي بها لحفظ كيان الأسرة وبناء
المجتمع ليلخف الجيل الواعد لبناء هذه الحياة. على سبيل المثال
هي تجدها لا تتزين لزوجها الزينة الشرعية المطلوبة عليها لأنها ينقها الفهم
بهذا الشأن. وهو عندما يتكلم معها ترد عليه بدون حياء أو أدب كأنه
إبنها الأصغر وهو أيضاً لا يلبس الملابس الحسنة المنظر لأنه كان
فلاحاً وملابسه رثة ومتسخة وهي لاتتابع ذلك مع العلم من صميم
واجبتها هو الإهتمام به وبي منظرة ليصبح بالمنظر الحسن أمام أعين الناس
وقد تتعمد هذا الفعل خشية أن يخطف منها ويذهب لغيرها وقد تعتني
به الأخرى.وهو لايلبي لها متطلبات البيت من أدوات الطبخ والنظافة
وغيرها. الموضوع طويل وثري بالطرائف والحكم. ولكن قبل أن أختم
الرد على الموضوع أحب أن أقول لجميع الرجال بأن الزوجة مثل الماء
الذي يتتبع الممرات السهلة ليسلكها بكل سولة ويسر. قد يغضب علي
الأعضاء من العنصر الآخر. وقد يستغرب الجميع كيف وصفتها بهذا الوصف
الأمر هو عائد للرجل. إذا أحضرت لك الشاي أو القهوة وقد أعدتها بدون
نفس وليس لها طعم او ذوق وأنت تناولتها ولم تنتقد ما صنعته وشربت
الشاي والقهوة. وهي تنتظر الرد ماذا سوف تعلق على طبخها وكيف
تقيم حال العمل هل مرضي لك أو غير مرضي؟ أنت لم تعلق ولم تنتقد
تقول في نفسها لعله يرضى بأي شيء يأتي إليه استمرت على نفس
المنوال وتطور معها الأمر في اعداد وجبات الطعام وأنت عندك الأمر أقل
من عادي لأنك أنت من تركها تتجة إلى هذه الطريقة التي سلكتها بصمتك
وعدم إهتمامك بأمور الحياة المعيشية وتطور معها لدرجة عدم الطبخ في
المنزل والإعتماد الكي على أكل المطاعم في المناسبات.وغسيل الملابس
لدى المغاسل. ولماذا تفتح بيتاً وتزعم بأنك تديرة بنفسك. والله أعرف عدة
أشخاص حتى الشاي يقوم بشرائه من البوفيه وملابسه رثة ومتسخة لأن
الزوجة لا تهتم به وبي أكله وشربه. والبعض عكس ذلك تماماً. هناك نساء
قمن على تغير الرجال للأفضل من ناحية الإحترام والتقدير والحرص والتدبير
ومتابعة أزواجهن من كل النواحي والوقوف إلى جانب أزواجهن في كل الظروف
التي تحيط بهم. فهذه الزوجة تستحق كل الإحترام والتقدير في حياتها وحتى بعد وفاتها
وهناك رجال سعوا من أجل تغير زواجتهن وإصلاحهن وتهذيبهن وتعليمهن
حتى أصبحن من أنجح سيدات المجتمع وفي نهاية القول .. الكل مكمل للآخر..
لكي تستمر الحياة. المعذرة على الإطالة في الرد. وتقبلوا تحياتتي....

---

ما شاء الله عليك يا عاشق الحضرور


كفيت و وفيت


ابدعت اخي في سرد الاسباب


بيض الله وجهك ::d::


اشكر لك مرورك

وشرفتنا في قسم التراث

أعتذر من الجميع لأن هناك بعض الأخطاء
الإملائية. التمشي--- ينقصها---واجباتها
ليس لعدم فهمي في الإملاء ولكن من العجلة
وتراكم الكلمات معي أثناء الطباعة وخشية
أن تذهب الأفكار مني التي قمت بسردها
أكرر عذري.
وأنت كذلك بيض الله وجهك..