شباب أريد ابيات في علو اهمة للضرورة
مثل :
ومن تكن العلياء همة نفسه فكل الذي يلقاه فيها محبب
ياريت الرد بسرعة::sa05::
عرض للطباعة
شباب أريد ابيات في علو اهمة للضرورة
مثل :
ومن تكن العلياء همة نفسه فكل الذي يلقاه فيها محبب
ياريت الرد بسرعة::sa05::
شباب انا اسف الموضوع هو [ علوّ الهمة ] معلش خطأ مطبعي
مرحبا بالأخ الحبيب والزميل - العميد الصغير
تحضرني بعض أبيات من قصيدة للمتنبي
وقد بحثت عنها ووجدتها
http://www.samtah.net/vb/attachment....1&d=1144786817
أتمنى أن تفي بالغرض
ولك تحياتي
يتبع عن الموضوع
خذ هذا العنوان :
http://www.rugb.8m.com/alw%20alhimt%20%200.htm
وأيضا هذا :
http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=49063
وأذكر قول الشاعر :
ومن يتهيب صعود الجبال * * * يعيش ابد الدهر بين الحفر
وهو من قصيدة رائعة للشاعر أبي القاسم الشابي
إذا الشعبُ يوماً أراد الحياة=فلا بدَّ أن يسجيبَ القدرْ
ولا بد لليل أن ينجلي=ولا بد للقيد أن ينكسر
وفي ليلة ٍ من ليالي=الخريفِ ويدفنها السيّلُ، أنَّى عَبَرْ
ومن لم يعانقه شوقُ الحياة=تبخَّرَ في جوِّها، واندثر
ْفويلٌ لمن لم تَشقُهُ الحياة=منْ لعنة ِ العَدَمِ المنتصرْ!
كذلك قالتْ ليَ الكائناتُ=وحدَّثَنِي رُوحُهَا المُستَتِرْ
وَدَمْدَمَتِ الرِّيحُ بين الفِجاجِ=وفوقَ الجبالِ وَتَحْتَ الشَّجرْ
إذا ما طَمحْتُ إلى غَاية ٍ=ركبت المنى ، ونسيتُ الحذر
وجاء الرَّبيعُ، بأنغامِهِ،=ولاكبة اللَّهَب المستعرْ
وَمَنْ لا يحبُّ صُعُودَ الجبالِ=يَعِشْ أبَدَ الدَّهْرِ بينَ الحُفَرْ
فَعَجَّتْ بقلبي دماءُ الشَّبابِ=وضجَّت بصدري رياحٌ أُخَرْ
لا أدري ما أقول لك أيها الغالي كلمة شكراً لا نفي بمافي نفسي
سعدت بغرة وجهك الأيام وتزينت ببقائك الأعوام
أعتذر عن تأخري أيها العميد الصغير... وإليك هذه المقاطع الحماسية
وأعدك إن شاء الله بالمزيد
أمطري لؤلؤاً جبال سرندي=ب وفيضي آبار تكرور تبـرا
أنا إن عشت لست أعدم قوتاً=وإذا مت لست أعدم قبـراً
همتي همة الملوك ونفسـي=نفس حر ترى المذلة كفـراً
وإذا ما قنعت بالقوت عمري=فلماذا أزور زيـداً وعمـراً
بادر الفرصة واحذر فوتها =فبلوغ العز في نيل الفرص
فابتدر مسعاك واعلم أن من =بادر الصيد مع الفجر قنص
سَيعْلَمُ الجَمعُ ممّنْ ضَمّ مَجلِسُنا= بأنّني خَيرُ مَنْ تَسْعَى بهِ قَدَمُ
أنَا الذي نَظَرَ الأعْمَى إلى أدَبي= وَأسْمَعَتْ كَلِماتي مَنْ بهِ صَمَمُ
أنَامُ مِلْءَ جُفُوني عَنْ شَوَارِدِهَا= وَيَسْهَرُ الخَلْقُ جَرّاهَا وَيخْتَصِمُ
وَجاهِلٍ مَدّهُ في جَهْلِهِ ضَحِكي= حَتى أتَتْه يَدٌ فَرّاسَةٌ وَفَمُ
إذا رَأيْتَ نُيُوبَ اللّيْثِ بارِزَةً= فَلا تَظُنّنّ أنّ اللّيْثَ يَبْتَسِمُ
وَمُهْجَةٍ مُهْجَتي من هَمّ صَاحِبها= أدرَكْتُهَا بجَوَادٍ ظَهْرُه حَرَمُ
رِجلاهُ في الرّكضِ رِجلٌ وَاليدانِ يَدٌ= وَفِعْلُهُ مَا تُريدُ الكَفُّ وَالقَدَمُ
وَمُرْهَفٍ سرْتُ بينَ الجَحْفَلَينِ بهِ= حتى ضرَبْتُ وَمَوْجُ المَوْتِ يَلْتَطِمُ
الخَيْلُ وَاللّيْلُ وَالبَيْداءُ تَعرِفُني= وَالسّيفُ وَالرّمحُ والقرْطاسُ وَالقَلَمُ
قلت للصقر وهو في الجو عالٍ= اهبط الأرض فالهواء جديب
قال لي الصقر : في جناحي وعزمي= وعنانِ السماء مرعى خصيب
له هممٌ لامنتهى لكبارها= وهمته الصغرى أجل من الدهر
ملكنا هذه الدنيا قرونا= وأخضعها جدود خالدونا
وسطرنا صحائف من ضياء =فما نسي الزمان ولا نسينا
حملناها سيوفا لامعات =غداة الروع تأبى أن تلينا
إذا خرجت من الأغماد يوما= رأيت الهول والفتح المبينا
وكنا حين يرمينا أناس =نؤدبهم أباة قادرينا
وكنا حين يأخذنا وليٌّ= بطغيان ندوس له الجبينا
تفيض قلوبنا بالهدي بأسا= فما نغضي عن الظلم الجفونا
وما فتئ الزمان يدور حتى= مضى بالمجد قوم آخرونا
وأصبح لا يرى في الركب قومي =وقد عاشوا أئمته سنينا
وآلمني وآلم كل حر= سؤال الدهر : أين المسلمونا ؟
ترى هل يرجع الماضي ؟ فإني= أذوب لذلك الماضي حنينا
بنينا حقبة في الأرض ملكا =يدعمه شباب طامحونا
شباب ذللوا سبل المعالي= وما عرفوا سوى الإسلام دينا
تعهدهم فأنبتهم نباتا =كريما طاب في الدنيا غصونا
هم وردوا الحياض مباركات= فسالت عندهم ماء معينا
إذا شهدوا الوغى كانوا كماة= يدكون المعاقل والحصونا
وإن جن المساء فلا تراهم=من الإشفاق إلا ساجدينا
شباب لم تحطمه الليالي= ولم يسلم الى الخصم العرينا
ولم تشهدهم الأقداح يوما =وقد ملأوا نواديهم سجونا
عرفوا الأغاني مائعات =ولكن العلا صنعت لحونا
وقد دانوا بأعظمهم نضالا =وعلما، لا بأجزلهم عيونا
فيتحدون أخلاقا عذابا =ويأتلفون مجتمعا رزينا
فما عرف الخلاعة في بنات= ولا عرف التخنث في البنينا
ولم يتبجحوا في كل أمر= خطير، كي يقال مثقفونا
كذلك أخرج الإسلام قومي =شبابا مخلصا حرا أمينا
وعلمه الكرامة كيف تبنى= فيأبى أن يقيد أو يهونا
دعوني من آماني كاذبات =فلم أجد المنى إلا ظنوناً
وهاتوا لي من الإيمان نورا=وقووا بين جنبي اليقينا
أمد يدي فأنتزع الرواسي= وأبني المجد مؤتلقاً مكينا
متى يصل العطاش إلى ارتواء= إذا استقت البحار من الركايا
ومن يثني الأصاغر عن مراد=إذا جلس الأكابر في الزوايا
وإنَّ ترفع الوضعاء يوما على= الرفعاء من أقسى الرزايا
إذا استوت الأسافل و الأعالي =فقد طابت منادمة المنايا
ولستُ أبالي حين أقتَلُ مسلمًا=على أي جنب كان في الله مصرعي
وذلك في ذات الإله وإن يشأ = يبارك على أشلاء شِلْوٍ ممزَّعِ
يَقُولونَ لي ما أنتَ في كلّ بَلدَةٍ=وما تَبتَغي؟ ما أبتَغي جَلّ أن يُسْمى
كأنّ بَنيهِمْ عالِمُونَ بِأنَّنِي=جَلُوبٌ إلَيهِمْ منْ مَعادِنه اليُتْمَا
وما الجَمْعُ بَينَ الماءِ والنّارِ في يدي=بأصعَبَ من أنْ أجمَعَ الجَدّ والفَهمَا
ولكِنّني مُسْتَنْصِرٌ بذُبَابِهِ=ومُرْتكِبٌ في كلّ حالٍ به الغَشمَا
وجاعِلُهُ يَوْمَ اللّقاءِ تَحِيّتي=وإلاّ فلَسْتُ السيّدَ البَطَلَ القَرْمَا
إذا فَلّ عَزْمي عن مدًى خوْفُ بُعده=فأبْعَدُ شيءٍ ممكنٌ لم يَجِدْ عزْمَا
وإنّي لَمِنْ قَوْمٍ كأنّ نُفُوسَهُمْ بها أنَفٌ =أن تسكنَ اللّحمَ والعَظمَا
كذا أنَا يا دُنْيا إذا شِئْتِ فاذْهَبي=ويا نَفسِ زيدي في كرائهِها قُدْمَا
فلا عَبَرَتْ بي ساعَةٌ لا تُعِزّني=ولا صَحِبَتْني مُهجَةٌ تقبلُ الظُّلْما
الشاعر الكبير / أحمد عكور
لقد أتعبت من بعدك
منه شيكتب وراك
قلي
الى الاخ الكريم /احمد العكور
قصائد ك التي اخترتهااخترتها بعنايه
اشكرك واتمنى المزيد من ابداعاتك