مشاركة: لستٌ بشاعر ولاكن.....!
أخي فيصل
حيّـــــــــاك الله
وقصيدتك جزلة ....وفالك المليون,,,
فيصل أيها الغالي..... أنت تملك الصورة الجميلة....
وتملك الكلمة الرنّانة.... والأسلوب الراقي...
ولكن
الشعر لا يكتمل إلا بما ذكرته أنت ..
الوزن والقافية
ولكن تعلم أن تكتب على حسّك الموسيقي
وتعلم أن تنظم على الألحان الغنائيّة مثلاً
وتعلم أن تقرأ يافيصل كثير
وكثير جداً
لكي يرتوي الشاعر الذي في داخلك أولاً
من أفكار الآخرين ومن حصاد تجاربهم..
وهنا في هذا القسم ( الشعر النبطيّ أو الشعبي)
وضع المشرف الغالي ( عـــاشق مدوح)
طرق لكتابة القصيدةالموزونةالمقفى
ولك الرجوع إليها وهي مواضيع مثبّته
والمنتدى بمن فيه سيمسكون بيدك لترتقي في سلّم الشعر
الذي نحن كذلك في درجاته الأولى
ولك ودّي يافيصل ....الشاعر..
مشاركة: لستٌ بشاعر ولاكن.....!
عفواً خطء في الطباعه ابي اغيد القصيده
جميلك اصفى من حليب المغاتير
الجود طبعك والوفى والشهامه
مشكور اعداد ماغرد الطير..
من الجاهليه ليوم القيامه......
ادري ان شعري فيه تقصير
في مدح رجلٍ عالي مقامه
لو العرب تملك حكمه وتدابير
كان سمو المرجله(بابو اسامه)
مشكور يانسل الرجال المناعير
لا شك طيبه وارثه من اعمامه
المعذره على الاخطاء المطبعيه الي في الموضوع الاصلي
مشاركة: لستٌ بشاعر ولاكن.....!
فيصل
أيضاً سأقول لك إقرأ وإقرأ وإقرأ
فما ولد أحدٌ شاعر
ذكرتني قصيدتك في ممدوحك( أبا أسامه)
بقصيدة علي بن الجهم في خليفةٍ عباسيّ (لا أذكره)
جائه إبن الجهم من البادية وقال له مادحاً
أنت كالكلب في حفظك للعهد=وكالتيس في قراع الخطوب
فثاروا عليه جلساء الخليفة ووزراءه
فقال لهم دعوه وأرسلوه ليقيم في الرصافة
وبعد أن مضت مدّة عاد ابن الجهم بأفضل ماقيل في الغزل
بادءاً به قصيدة مدح فقال
عيون المها بين الرصافة والجسر = جلبن الهوى من حيث أري ولا أدري
بعد أن أثّرت فيه الطبيعة
الشاهد أخ فيصل أنك لا بدّ أن تخرج من إطار بيئتك لتحلّق بعيداً مع الشعر..
فممدوحك أكبر من أن يكون جميله كحليب المغاتير كما قلت..
ولك ودّي
مشاركة: لستٌ بشاعر ولاكن.....!
اخ فيصل
اشكرك على هذه المحاوله الشعريه والشخص الذي مدحته يكفيه انك حاولت تقول الشعر من أجله
ولن أزيد على ماقال الأخ محمد ان الموضوع المثبت وعنوانه بحور الشعر واوزانه وكيف ترتب القصيده