عرض للطباعة
أغنية (مدّ لي يا زين يدّك) أغنية مشهورة لدينا في منطقة جازان نزوحاً إلى الجنوب!.. اليمن بالتّحديد.. والّتي هي منبعثه منها أصلا.
سمعناها بِصَوت الفنّان اليمني الرّاحل/ محمّد سعد عبدالله.. وهنّا تستمعون إليها بصوت المحّلن الكبير الأستاذ/ طاهر حسين..
عَساها تَعجبكمْ.. وِدّي للجميع بِلا إسْتثناء.
شوفني ما اطيق بعدك
وانته ماتقدر على هجري وبعدي
علي وحس رائع ويازين عمو طاهر
اما العود فله وقع آخر
يسافر بنا الى اجواء لا وصف لها
وضاع عمرك وانته وحدك
وانتهى عمري وانا عايش لوحدي
خالص التحايا ياعلي
أَصْدَقَهَا إِلَيكَ يَا صَديقي.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محناب
بدى تأثيرها عليكَ واضحاً للغاية ::d::
لا أدري لماذا عاد بي الحنين الى هنا
على غير الإراده
يبدوا أنني نسيت شيئا ما
سقط مني هنا
إفتَقَدَت نبضه الضلوع
قلك واضحاً وبس !! ::sa02::
ظَنِّي أنما سقطَ منكَ حينها هو شِجنٌ أخضرٌ مائسْ ::d::اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محناب
"بجد، وحشتنا".. محبّتي لقلبكَ النقيّ.
عدت بنا الى عصر مضى ياعلي
طاهر فنان عظيم اتمنى ان نسمعه كثيرا
شكرا لك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فراس
مُـدَّلِـيْ يـَا زِينْ يَـدَّكـْ=وَنَـا بَا مُدَّ لَكـْ- يَا زَينْ - يَدِّيْ
ضَـاعْ عُمْرَكْ وَاِنْتَهْ وَحْدَكْ=وِانْتَهَى عُمْرِيْ وَنَا عَايِشْ لِوَحْدِيْ
مَا تِخَلِّيشْ اِلْعَوَاذِلْ يِفْتِنُوا بِيْنَكـْ، وِبِيْنِيْ= مَا فِيْ دَاعِيْ لِلْمَشَاكِلْ يَا نُورْ عِيْنِيْ
لِيشْ مَا نِرْجَعْ أَنَا وِنْتَهْ كَمَا كُنَّا زَمَانْ=قَبْلِ مَا تِذْبَلْ زُهُوْرَ اَلْحُبّْ وِيْفُوتْ الأَوَانْ
شُوفْ أَنَا مَا طِيقْ بُعْدَكْ=وِنْتَهْ مَا تِقْدَرْ عَلَى هَجْرِيْ، وِبُعْدِيْ
مَا نِسِيْتَكْ يَا حَبِيْبِيْ وِنْتَهْ قَلْبَكْ مَا نَسَانِيْ=لَكِنْ، إِنْتَهْ- يَا حَبِيْبِيْ -تِسْتَمِعْ لِقَوْلِ الشَّوَانِيْ
وألْفُ شُكْرٍ إلَيْكَ أَبَا حُسَام، وكُلّ عامٍ وأنتَ بَركة رَمَضَانه.. مَحَــبَّــتي.
الله عليكــ علاووووووووي
ذوق مـدري كيف أشكـركــ عليه
اوكي2:
وهـذي لطشه بسيطه عن محمد سعد الله
( محمد سعد عبدالله )
عاش مظلوماً ومات وحيداً مهملاً بعد أن مرض بداء السكري لم يكن يزوره أحد كان يجلس على الطريق حزيناً وحيداً ..
وكان صديقاً مقرباً لوالدي والدي كان عاشقاً لأغنياته ويغنيها في بداياته .. وبالصدفه في بيت أحد أصدقائه في منطقة عدن في اليمن كان والدي يغني هذه الأغنيه التى سوف أضعها لكم .. حضر الفنان الشهير محمد سعد وجلس يسمع والدي من وراء الباب وهو منسجم .. ومن أخلاقه الرفيعه أنه خشي أن يدخل ويرحب به الناس وينسوا المغني .. وقد يرتبك المغني وكان والدي في بداياته بعد إنتهاء الأغنيه حضر وأبدي إعجابه .. وبدأت بينهم الصداقه الحميمه .. ثم سافر ليعيش في السعوديه ووالدي في الكويت .. وإجتمعوا في الثمانينيات في مسرح سينما الأندلس بالكويت .. وقدموا حفله جميله
الذي يميز هذا الموسيقار العبقري أنه كان يؤلف أغنياته بنفسه يكتب الكلمات ويلحن ويغني أغنياته
وتعرض لحمله شرسه من الصحافه اليمنيه في الستينيات أنه يسرق ألحانه وأن كلمات أغانيه ركيكه
ولم يلتفت لكل هذا الحقد .. وأكمل مسيرته التجديديه بعدما كان عازف إيقاع مع كبار الفنانين قبل أن يحترف
الغناء .. هو من كبار فناني منطقة عدن ..
ولو!.. لا شكر على واجب... وإليكَ الشّكر كلّـه لإضافتكَ الثّريّـة بالتّأكيد ولو سألتني ظنّي في السّبب الرّئيس لوفاة الفنّان الرّاحل لأجبتكَ إنّ ضمّه (لمجلس النواب) - جاب أجله- والله أعلم:)اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمــير الذوق
اشتقت للأغنية من جديد.
تسلم اخي علي على الذوق الرفيع ...ارجو المزيد من اغاني الفنان الكبير،،طاهرحسين
لك ودي...
ياه ياه ياه
أغنية رائعة , وأعشق سماعها كثيراً .
تذكرني بأيّام " المكدّة ::d:: " من الطوال لصبيا وجيزان .
رعاك الله أخي علي أبو طالب .