رد : رسوب في مدرسة الحراج ..
ابااااااااااااااااااوه ياشفق فضحتانا فمحراج حيرة:
:D الله ينفس عليك
والله يا اخي الثقافه مهمه وكثر الاطلاع والقراءة تزيد من ثقافتك
ولاتقول مدارس ولا غيرها يعلم الله اني اعرف وحده حدها تعلمن لسادس ابتدائي لكن ويشهد الله اذا تكلمت تقول هذي عندها دكتوراه في كل شي :D
ابد ماتغلب في سؤال يعلم الله ياجدتك فاغره تفرج عليها بس :D
كني لايتي بها للحراج هاتقشقش كل مجوائز حق المعلم مدري محرج ضاحك:
اقتباس:
وإذا لم أفز فسوف اشتري منشفة ومصطل وموعدنا ساحة السوق ...
هب لجدتك واحد معاك :D
رد : رسوب في مدرسة الحراج ..
شكراً لك يا جدتي العزيزة .. والله ياطيب خاطرك على مواساتك .
صدقيني لما ركبت السيارة جلست أناظر يمين وشمال وحمدت الله إن مافيه أحد من طلابي رآني وانا أقف راسب
والحمدلله إن ولي أمري والدي رجل متفاهم وأحسن حاجة إنهم ما عطوني تقرير ضعيف وإلاَ فين أودي وجهي من الناس ....
المهم والله الرسالة التي أريد أن أوصلها للقراء من خلال هذا الموضوع إن الإنسان مهما تعلم فلا يغتر بعلمه ولا يظن إنه قد بلغ من العلم مقصده ومن المعرفة غايتها فالإنسان يبقى جاهلاً في حاجة لتنمية ثقافته وزيادة تعليمه مهما قرأوتعلم
تحياتي لك ولكل القراء
رد : رسوب في مدرسة الحراج ..
في بعض المواقف تحتاج الى جهاز ارسال شغال 100/100 وجهاز شحن تلقائي وذاكرة سعة 1 قيقا
لانك تتفاجأ انك قد فرمت معلوماتك اللي في قرص الدي وانت ما تدري
لكن خيرها في غيرها والله يوفقك في المرة القادمة بس عليك ان تقول دائما ( ان شاء الله )
رد : رسوب في مدرسة الحراج ..
الأخ ابن عبد ربه ... شكراً لك على ردك الجميل والرائع ..
لقد استطعت من خلال كلمات بسيطة أن تشخص حالة الإنسان المتعلم وغير المتعلم عندما تطرح عليه أسئلة ولا يستطيع الأجابة عليها أحياناً تكون المعلومة قد قرأها ولكن قد يكون نسيها أو رهبة الموقف لا تساعده على الإجابة ..
المهم أن يعلم كل منا ويتذكر قوله تعالى ( وفوق كل ذي علم عليم )
رد : رسوب في مدرسة الحراج ..
اخي الشفق .....
لا اعتقد ان ماتقوله صحيح لانك وبدون اي مجامله صاحب قلم يعكس لنا صورتك
المثقفه
واذا تبغى نصيحتي المعلم لن يطرح سوال الا وهو تعجيزي
ولو كان فعلا سيهدي الباندا لما وقف ليحرج على اواني منزليه
لك مني كل الشكر وفائق الاعجاب
رد : رسوب في مدرسة الحراج ..
اخي الشفق
ماذا لو كنت داخل سور مدرسة ...وتعرضت لهذا السؤال ...
صدقني سوف تجيب وبتفوق ولكن المشكلة ليست في فشلك
فهذا القضية كلنا يتعرض لها ولكن مشكلتنا هي التفكير في النتيجة قبل الحصول على الهدية ...
فنحن عندما نتعرض لسؤال نفكر مسبقا اننا اجبنا وانتهى الامر بينم لانفكر اننا بإجباتنا هذه نكون ثبتنا معلومة في الرأس ...فننسى الارشيف الطويل وننسى اشياء ونحن بالتاكيد درسناها في المدرسة فعقدة الجائزة والخوف من خسرانها تسبب هاجس ....لنا
الشفق هذه المواقف تزيد من عمق تفكير المرء في حياتة ...لاتبخل
مع حبي
القبس
رد : رسوب في مدرسة الحراج ..
هلا وغلا أخي وعزيزي سفير الجرح .. والله نور المنتدى برجوعك وشرفني حضورك ، و أسعدني وأثلج صدري وجودك ..
أنورت بقدومك الدار يا غالي ... واسفرت من عقب ما عاد غايبها
أخي أشكرك على تلك الكلمات الجميلة والتي تنم على حسن خلقك وأصالة معدنك
ومما لا شك فيه إن ذلك مجاملة طيبة من شخصك الكريم وأتمنى أن أكون دائماَ عند حسن ظن الجميع ....
عزيزي ما يؤسف حقاً إن الكثير من الناس يعتقد خاطئا إن المثقف هوا من يستطيع الإجابة على كل سؤال مهما كانت صعوبته ،
ومن وجهة نظري إن الثقافة الحقيقية هي استطاعة المثقف على الحديث والمشاركة بجرأة في إبداء الرأي وطرح المواضيع التي تهم المجتمع ويناقش فيها بعلم وليس بتعصب لرأيه ولو كان محقاً ، وأن يكون مطلعاً قارئاً بقدر كافي ..
والله أسعدني رجوعك وأتمنى استمرارك وتقبل تحياتي ...
رد : رسوب في مدرسة الحراج ..
أخي عبدا لله الحلوي .. تحية أجلال وإكرام لشخصك الكريم .. وشكراً على ردك الرائع الذي قد تكون من خلاله تم الوصول إلى السبب الحقيقي في ضياع المعلومة وقت الحاجة لها ، ومما لا شك فيه إن العلم صيد والكتابة قيده ، فالقراءة لا تكفي بل لا بد من الاطلاع والمراجعة ومجالسة العلماء والمثقفين حتى تستفيد مما لديهم من معلومات تنمي بها ثقافتك وتزيد بها من تجاربك ..
ولكن بصراحة ما يؤسف إن طريقة الإجابة على الأسئلة أصبحت هي الطريقة الوحيدة للحكم على ثقافة الشخص من عدمها ولعلنا نلاحظ ذلك ونراه دائماً في المقابلات الشخصية التي تتم للمتقدمين للوظائف الحكومية أو التعليمية أو العسكرية فيتم سؤال المتقدم من قبل اللجنة سؤال فلا يستطيع أجابته فيتحطم مستقبله وتضيع عليه الوظيفة بسبب عدم الإجابة على ذلك السؤال !! فمثلاً قد يتم سؤاله عن عاصمة الأرجنتين فلا يعرف الإجابة وإني على ثقة لو إن هذا المسكين سأل اللجنة عن عاصمة فنزويلا ما عرفوها.. أرجوا أن تكون رسالتي قد وصلت...
تحياتي لك ولكل القراء ....