:::
وربما تقضي علي بكلمة
وتعيد روحي بكلمة
عرض للطباعة
:::
وربما تقضي علي بكلمة
وتعيد روحي بكلمة
ربَّما ،
لهفي عليك يقطن مهجتي ..
.
وربما
تأكل أصابع الندم, بعد فوات الأوان..!
ربَّمــــا ..
يقصر مشوار العمر في غيبتك ..
أقول لربَّمــــــــــــا
.
من يعتذر لتأخري ؟
وحدي سأستقبلُني , فلا أحد يرتكب حماقة انتظاري .!
- ويكأنّه ربّما
.
على الرغم من تجارب الأيام التي يمكنني أن أصدر منها قرار " نعم " و "لا"
أقول "ربما" لأدخل في تظاريس الوقت ؛ كي أختبئ تحت حجار اللغة ..وأتقي شرب شيئاً في صحة الموتى .
علينا أن نمد بياضاً شاسعاً لكلماتنا ..أن ننصب على ممارسة الكلمات ..
وأن نتبادل ماء اللهفة في الصيغ الضبابية .
ربَّــــمــا
أُوهم نفسي بأكذوبة الرحيل ..
أقول ربَّمـــــــــــــــا
.
ربما تأتي الرياح بما تشتهي السفن !
:::
ربما ألقاك من بعد الغياب
ربما تنبت بالزهر اليباب
ربما يضحي غدا قدامطرت
وعلى جدبي قد جاد السحاب
ربما غيابك أنس 00
ولربما..
لن نلتقي أبدًا هنا.
ولربما..
لن نفترق مهما جرى.
ربما .. الصمتُ موجع ..!!
ربَّمــــــا ،
تأبى نفسي إلا المعاناة إغدوداق في المحصلة ..
.
رُبَّمَا لِ أَنَّك أَحْمَق خَذَلْتَنِي....!
رُبَّمـــــــا
كأسٌ من السعادة يُنسيك موائد الحزن ..
.
على قدر شعورك بالسعادة !!
كان شعوري بالألم
ربما كنت أظن بأني المصحّح الوحيد هنا للضّال والظّال
دائماً ما يضاعف ضميرك العربي بدون "استثناء " تجاعيد دهشتي بك
هذه الكيه جديرة بالاحتفال .
ثنكيو فرمك ونش
ربما
حان وقت الغروب ...
غروبك من حياتي
ربما ..
الموت أرحم ..
ربما الحقيقه دوما لاترضي ..!!