:::
وربما تقضي علي بكلمة
وتعيد روحي بكلمة
:::
وربما تقضي علي بكلمة
وتعيد روحي بكلمة
وربما
تأكل أصابع الندم, بعد فوات الأوان..!
ربَّمــــا ..
يقصر مشوار العمر في غيبتك ..
أقول لربَّمــــــــــــا
.
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
من يعتذر لتأخري ؟
وحدي سأستقبلُني , فلا أحد يرتكب حماقة انتظاري .!
- ويكأنّه ربّما
.
على الرغم من تجارب الأيام التي يمكنني أن أصدر منها قرار " نعم " و "لا"
أقول "ربما" لأدخل في تظاريس الوقت ؛ كي أختبئ تحت حجار اللغة ..وأتقي شرب شيئاً في صحة الموتى .
علينا أن نمد بياضاً شاسعاً لكلماتنا ..أن ننصب على ممارسة الكلمات ..
وأن نتبادل ماء اللهفة في الصيغ الضبابية .
ربَّــــمــا
أُوهم نفسي بأكذوبة الرحيل ..
أقول ربَّمـــــــــــــــا
.
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
ربما تأتي الرياح بما تشتهي السفن !
:::
ربما ألقاك من بعد الغياب
ربما تنبت بالزهر اليباب
ربما يضحي غدا قدامطرت
وعلى جدبي قد جاد السحاب
ولربما..
لن نلتقي أبدًا هنا.
ولربما..
لن نفترق مهما جرى.
ربما .. الصمتُ موجع ..!!
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
ربَّمــــــا ،
تأبى نفسي إلا المعاناة إغدوداق في المحصلة ..
.
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
رُبَّمَا لِ أَنَّك أَحْمَق خَذَلْتَنِي....!
:
:
" رَجُلٌ " فَقَدَ دِفءُ إمْرَأةٍ " فَتجَمّدْ "؛؛}
:
:
رُبَّمـــــــا
كأسٌ من السعادة يُنسيك موائد الحزن ..
.
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
كانت لنا أيام.
على قدر شعورك بالسعادة !!
كان شعوري بالألم
ربما كنت أظن بأني المصحّح الوحيد هنا للضّال والظّال
دائماً ما يضاعف ضميرك العربي بدون "استثناء " تجاعيد دهشتي بك
هذه الكيه جديرة بالاحتفال .
ثنكيو فرمك ونش
ربما
حان وقت الغروب ...
غروبك من حياتي
ربما ..
الموت أرحم ..
ربما الحقيقه دوما لاترضي ..!!
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان