اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي
الإستغفار جلاء للقلوب ، وعافية للأبدان ، وحياة سعيدة في الأوطان
، والسبب في ذلك أن المستغفر يعترف بفقره وذلّته وحاجته إلى رحمة مولاه وإلى إحسانه إليه ، فإذا علم الله ذلك من العبد وعلم انكساره بين يديه قابله بالمغفرة والرحمة والرضوان والآنس به والراحة في السكون إليه ، وهكذا المستغفر يشعر بلسعة المعصية وحرارتها ووحشتها وأنها قد جلبت له الهمّ والغمّ والنكد فإلى أين الملجأ والملتجأ إلا إلى الله الذي كل السعادة والهناء والراحة
والنعيم عنده تبارك وتعالى 0
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
جزاك الله خيرا وبارك فيك نسايم ليل وجعل ذلك
في موازين حسناتك
ونسأل الله أن يحيينا حياة سعيدة وأن يحسن لنا الختام
وجزاك الله خير
ورزقك العفو والعافية في الدارين أستاذ هادي
ورزقك الفردوس الأعلى من الجنة