الاستعجال في اطلاق الاحكام جزافا شئ غير مرغوب ولذلك اعتذر للمتوووع ومع ذلك هناك الكثير من الملتحين متعيشين بها وهذا من واقع تجربه ....... ::sa02::
عرض للطباعة
الاستعجال في اطلاق الاحكام جزافا شئ غير مرغوب ولذلك اعتذر للمتوووع ومع ذلك هناك الكثير من الملتحين متعيشين بها وهذا من واقع تجربه ....... ::sa02::
ياإخوان الموضوع مايستحق هذاالجدل وهذاالنقاش الذي تحول في الأخير إلى النيل من أصحاب اللحية الطويلة ربماابن ثابت يقصد ذلك ولكنه استخدم الذكاء في أسلوبه وفي طريقة عرضه لموضوعه بأن سمح لهذاالفلبيني المسكين أن يتجرأ بكلام ربما قد يمس صاحب اللحية وغير اللحية وهاهو اليوم قد قال لصاحب اللحية كربان وغداً سوف يقول لغير اللحية خربان بالفصحى مادام وأنه قد وجد الحبل على الغارب من رئيسه فكان على ابن ثابت أن يوقف هذاالفلبيني عند حده ولايسمح له التطاول بالكلام سواء على شخص ملتحي أو غير ملتحي ..أيضاً ماكان ينبغي على ابن ثابت باعتباره كمسؤول أن يقوم بالأسئلة الحوارية بين الرجل صاحب اللحية والفلبيني وهو يعرف بأن الفلبيني كان على خطأ
فأظن والله أعلم أن ابن ثابت له هدف من هذاالموضوع وأراد أن يصل إليه بطريقة غير مباشرة بعيداً عن أنظار الناس حتى لاينتقدوه.
شكراً أخي بن ثابت والمعذرة.
يكون أعجابي كبيرا جداً بمن يحلل الاشياء بمنطق ولا يعمم الامور ويفرض الافتراضات التي لا تستند الى حقيقه
نعم أخي الكريم , توعية الاجانب بالاسلام الحقيقي ضعيفه جدا ولا يرونه الا في تصرفات فرديه فيظنونه ينحصر في هذه التصرفات
هذا ما يجعل بعض الاجانب الغير مسلمين ينظرون الى ما يمثل الاسلام في هيئته (الملتحي) بانه شيء غير مقبول
شكرا لك هذه المشاركة الرائعه
ردة فعل هنا ربما تنقل لنا ما يحدث على أرض الواقع , لنترك ردة الفعل هذه ونعود مرة أخرى الى اجدادنا ومن سافر الى اخر الدنيا للتجارة او غيره وكانوا سفراء الاسلام ومثلوه أفضل تمثيل بفضل الله ثم أخلاقهم وتمسكهم بتعاليم دينهم وسماحتهم
لو انهم في سفرهم مروا بمثل هذه التجربه اذا كانت ردة فعلهم تشابه ردة فعل ابو اسماعيل هل ستولد لدى تلك الشعوب أحترام فكر المسلم وتقبله والاقتناع برسالته ودينه
نقطه أخرى مثلا : لو فعلا ما حدث هو انه بما قاله تم معاقبته بشكل قوي جدا منا وهذا كان سهل جدا وشاءت الاقدار ان تنقل القضيه للصحافه العالميه كما نقلت الكثير من قضايا عاملات المنازل والمستخدمين الذي تمت معاملتهم بطرق غير انسانيه وهي قضايا مشهوره وخرجت لها مظاهرات بمئات الالاف في بعض الدول مثل اندنوسيا والفلبين ولكنها لا تنشر هنا ويتم حجبها اعلاميا
نقول لو انتشرت قضيه اننا عاقبناه بعقاب قوي , كيف يتقبل الاجانب في دولهم ان بلد الاسلام يعامل الناس بهذه المعامله , وقتها هل نلومهم لو ظنوا انا برابرة ووحوش ولا نتعامل بانسانيه ام يظنون اننا حقانيون ولا نرضى الخطا او يظنون اننا متسامحون طيبون
وضعت هنا كل الاجابات الممكنه وللقاريء تحديد الاجابه الصحيحة
النقطة الاخيره : بقول ابو اسماعيل ان 90% لوطيون انجاس , اذا كانت احصائية المسلمين في هذا البلد تقول ان هناك 6 ملايين مسلم ,كيف يكون تقبل الناس او الاجانب عندما نحن نصف بلد فيه هذا العدد من المسلمين بانهم انجاس ولوطييون
وماذا عندما يسافر من اشتهر عنه انه يصفهم بهذا الوصف لهم كيف هم يعاملونه هل سيحترمونه !!
باختصار نخطيء في التعامل مع الغير وننتظر من الغير ان يحترمونا وهذا يتعارض كليا مع الفكر السليم
شكرا ابو اسماعيل للمشاركه في الموضوع
بن ثابت
قســـــــــم إنك حكيـــــــم :thumb:
::d::
.من الردود التي سبقت ..
يظهر .
كل تناولها من الزاوية التي وصل الموقف له من خلالها .
فمن نظر أن ربما حدث خاص بين شخصين ولد نظرية عند أحدهما.
ومن نظر له ذم من دوني لمسلم فاضل .
وعلى اختلاف النظريات
يبقى جواب السؤال .
ما يجب علينا تجاه ديننا ؟!
أي الدعوة سلوكاً.
قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( بلغوا عني ولو آية ...)
مفادها ..كل مسلم داعية .
لا يلزم الجميع صعود المنابر .
بالخلق القويم .
واستسمحكم عذراً
أضيف المقطع .
قس كان سبب اسلامه أن سخر الله له فتي تبسم في وجهه وقال السلام عليكم !!!
وهنا سنسأل أنفسنا !
سؤالا مهماً!
كم مضى من أعمارنا وما قدمنا فيما مضى من عمر لله !
ملكة حرفي
أحسنتي في طرحك والذي يعتبر درسا مجانا لكل من يتعامل مع الديانات
الأخرى وكيفية ترغيبهم في دين الله الإسلام وكيفية التحدث معهم.
أعود لردة فعل الفلبيني تجاه الشخص الملتحي وقذعه بكلمة " متوع كربان"
كان لابد أن نتحدث معه لاحقا عن الأسباب التي بنى عليها فكره وحينها لكل
مقام مقال .. هذا الفلبيني يحتاج الى شخص يقرأ إفكاره ويحاوره بالتي هي
أحسن بدلا من قذعه وتأنيبه . هذه هي الدعوة إلى الله.
إغتنم الفرصه لتنال خير من حمر النعم. وفقك الله.
أهلا بقلم الادب وأدب القلم
هنا ايضا ً تمحيص فريد للمشكله والظاهره ان صح التعبير
هل نحن فعلاً الان أمة مظاهر
من لا تبدو عليه مظاهر التدين المعروفه من تقصير اللبس واطالة اللحيه ووجود والسواك وريحة العود
ولو كان محافظا على صلاته واصلا لرحمه صائما قائما مؤدي لزكاته وصدقاته لا يظلم الناس ويسكت عن حقه
لا نقول عنه ان مطوع
ولكن بكل سهوله نطلق على هذا اللقب على من كان مظهره الخارجي كما وصفت بالاعلى ولو لم نعرفه
هذا خلل كبير , تعاملنا بالمظاهر جعل البعض يستغل هذه السذاجه في التعامل ويسيرها لماصلحه الشخصيه وهذا اضرنا كثيرا
شكرا لمشاركتك الجميله