لا يهم من يقصد الفرد أو المعنى !
المهم النظرية التي خرج بها هذا العامل !
والتي غالباً ما تكون حتى عند شبابنا المسلم .
نسمعها كثيراً
الكذب عند المطاوعة .
ووو.
وكأن من أطلق لحيته وذهب للمسجد عليه أن يسير في غلاف زجاجي الكل يتتبعة
ويحصي زلاته ولا تحسب محاسنه الا رياء.
هم بشر لابد أن يعتريهم الزلل .
في الزمان الأول كان لايوجد رجل دون لحية
حتى المغنين .
ولوشوهد اليوم مغني ملتحي لقالوا مطوع مغني .
بمعنى
أصبح المظهر يلصق صفة قد لا تكون في هذا الشخص !
الحديث مهم ويحتاج لنقاش .