ذَوَاتـــ ..

وذات جبر /


،




،


كُسرت نفسي فجبرتَ نفسك !!

ذاب القلب مني، فانتخيته
طار العقل عني، فاستنجدت به
خوفًا من أن أغمض تلك العينين
المغرورقة حبًا
الميتة فيه وبه
وأرمش فلا أجده ،،

ذات وله !!!

وذات جنون /

يممت قلبي بتفاصيله فأعتزلها بواشية !!

وذات حكمة
رميت بالعقل عرض الحائط وتبعتك

حين رحلَتْ / كان يمتارُ الأرض سبّاً
وأقسم أنّه حين يجدها , يُكيلُ لها العذاب ,!

نام تلك اللّية بثقل الكون ولهاً وشوق , وحُرقة ,!
وحين أفاق / أمسك جهاز الخليويّ وكتب لها
{ صَباحكِ سُكّر } ,!

كلّ ذلك / ذات حبّ حدّ التيـه ,!

ذات مرض ..

احتجت أديم غيمة ..

ذاتَ فَرَاغ
ملأتُ القَلْبَ .. حتَّى بدى فارغاً .!



.
.
.




ودٌ يمتدْ

.
.

ذاتَ شَهِيق

قَبَّلَتْنِي.. وَأَرْدَفَتْ : ( سَأَرْتَبِطْ ) .. وَلكَ أيَّامَ عُمْرِي والسَّلام..!





.
.
.

ودٌ يمتدْ

ذاتَ زَفِير

أَطْلَقْتُها .. لمْ أَتَخَبَّطْ بُكَاءً بِيَوْمٍ كَمَا الآن ..!


.
.
.



ودٌ يمتدْ
.
.

ذاتَ كَرْبٍ

تَوَضَّأْتُ دَمْعَاً .. وَتَطَقَّسْتُ كِيراً..!




.
.
.

ودٌ يمتدْ

.
.

انا والذات ..!!

سهمان قاتلان
اخترقا لبّ القلب
ذات تؤيد رغبتي في الحلم
وذات ترفض احتواء
المساحة الشاغرة بيننا..

انتظار ..!!

لحين احتواء ذوات تستحق ان تُقرأ

اهلا بعودتك ..


مع حبي
القبس

لهفة

سلمتِ وسلمَ لي تواجدك ..
أطلتِ من سعادتي بهِ ، وأتمنى أن تطيليها أكثر ..


تورتوريد

أسعدُ بحرفك المميز .. شكراً لك


بنفسج

لطالما تمنيت زيارةً من حرفك الرقيق ، وهاقد أتى وأرجوه ألا يذهب ..


محمد

تنثر وريقاتك ، فأتمنى أن يكون دفترك (أبو 650) إن كان هناك رقمٌ كهذا ! شكرا لمُلهمتك ..


يارا

اعتدتُ طلّتك ، بشكلٍ ما .. اسمحي لي بسجنك في ذوات !
من هذه الست التي تتكلمون عنها؟ أهي أم كلثوم ؟


دلش الطائف

شكراً لحضورك .. مامعنى ( دلش ؟) ::sa06::


معاذ

شكراً لرقيّ حرفك ..


عبد الله

ليسَ لديّ شك باستحقاقية تلك الذوات للقراءة ! وبانتظارها ..



شكراً لكم أحبتي ..

ذات / إنشـقاق /

وددت لو أن العيد لم يأتي
فأنا ممتد من هَمّ يؤرقني
إلى هُمْ يستهوي صوت إنهياري..!!


ذات /قراءة /

لمست أن الخطأ
لا يقوم الا على اخطاء
وكل سحت النار اولى به ..

/ذاتي/
اجمل ما فيها انها
دائماً تواسيني..


مع حبي
القبس

ذات كرهٍ ..

أحْبَبْتُ الحُبَّ .. فَأحَبتْني لحُبِّي ..!

.
.
ذات حبٍّ..
كرهْتُ الحبَّ .. فأَحبَتْنِي لِحُبِها ..!

.
.

ذات مأزق !

صرخت في وجهها
ألا تفهمين ؟
إنني من سلالة حزينة وقلقة
فقبلت وهي كارهه

ذات يوم
قررت أن انفض غبار الماضي
لأستعيد اشراقة حياتي من جديد . .

ذات صباح ..

كنتُ أشاركها أنفاس قهوتها - موقنةً - أنّي في جَنّة ..

ولم أدرِ أنها سترميني في نار بُعدها ... بَعد !

ذات طِيبة
منحتهم الحياة
فأهدوني موتًا محققًّا !

ذات سحَــر /

شوهت حبي بكلماتك الخانقة حد الموت !!

ذات ليت .. الماضي يرحل من ذاكرة الجسد ,,

ذات دموع .. ارحم عيني خوفاً ان افقد النظر ,,

انتظار ..عقد فُل ,,