إجتياح
لا أزال أُطيل الوقوف هنا..
فنهر العطائات قد ابهر جوارحي ..
لعلي أحوز رشفة تعيد لأركاني صلابتها..
أسبغ التحايا..
عرض للطباعة
إجتياح
لا أزال أُطيل الوقوف هنا..
فنهر العطائات قد ابهر جوارحي ..
لعلي أحوز رشفة تعيد لأركاني صلابتها..
أسبغ التحايا..
مرحبًا لهفة
نعم هم الوالدان من لا يخلف اثنان على حبِّهم , وليس أيٌّ حب
وإنما ذلك الحبُّ الذي ينشأ يزداد مع العمر ويجري فيما مجرى الدم في العروق
و حقًا سنظل مُقصَّرين في ايفاء حقِّهم مهما صنعنا,
شكرًا لهفة لدفء شعورك و سماقة حرفك الذي يُطأطِئُ القلمُ رأسه خجلًا بين ثناياه
وحفظ الله لك والديك وحفظكِ لهم
بالغ الود