عرض للطباعة
اهلا بك اختى فيشه كهربه ::d:: انا اسف احسبك كبعي ..اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيش كهرب
اطلبى من الاداره يغيرون معرفك .. واختارلك اسم ارسله فى الخاص اذا اعجبك فكان بها وان لم يعجبك فبكيفك ..
انا رديت على سؤالك للاخ الاغر . وقلت الناس اجناس ربما لايستطيع احدا برد كرامته مهما عملو له .. فقلت بعض الاشخاص يتنازل عن كرامته لااتفه الاسباب .. والبعض يتنازل لوقت الضروره .. والبعض لا يتنازل عن كرامته مهما كان الامر ومهما كان عظمته ,,
تحياتي لك wr
انتى كذا :thumb:اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيش كهرب
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الحضرور
اهلا بك اخى عاشق مره اخرى ::d::
لا تقارن هذه القصه بقضيه عجز كل مسلم وكل ملوك الارض ان يحلوها ..
واما لسؤالك اظاهر عندكم فى الحضرور ماجتكم تلفونات قبل 25 سنه
فانا ابغا اوجه السؤال لك متى تأسست التلفونان فى منطقه جازان عامه
انتظر رد ايها المحقق كونان ::d::
اهلا بك اختى فراشه نور ..اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فراشة نور
اسمحى لم بان اقوولك بشئ مهم وهو الشخص الوفي سوا كان رجالا ام امرآه اذا عاهد نفسه بعمل شئ امام الله صدقينى سوف يكون ملتزما به طيله حياته ..
نحن الان فى وقتنا الحالى نرى بعض الامور والتصرفات من بعض الاشخاص تافه وربما نراها تخلفآ ولاكن اذا تمعنا قليلا ربما نجد لهم مليون عذر لافعالهم تلك ..
تحياتي لك wr
حبيب قلبي دكتور .. عرفلى درجات الحب بما انك دكتور فيه ::d::اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دكتور حب
وماهى الدرجه التى تجعل الانسان مجنونا ..
موقف شهم ونبيل منها انها توفي له لأخلاقه الرائعه
ولكت والله لا اوافقها أنت تضل طول العمر بإنتظاره فأهل الخير كثير كانوا سيعوضونها خيره
حرمت نفسها الزواج ورؤية الذريه الصالحه وستموت على فراشها وحيده ولا ينزلها إلى قبرها أحفادها واولادها
كل الشكر البحري
مرحبا اخي العزيز ابو عبدالله
القصة مؤثرة ومؤسفة وواقع ملموس..
من المتعارف عليه يا سيدي الفاضل ان البعض لدينا يقدسون العادات والتقاليد..
واحيانا يصل بهم الأمر الى تسفيه الخارج عنها ونبذه من المجتمع ...
وبعض من هذه العادات هي جاهلية ..عصبية.. قبلية ..ما انزل الله بها من سلطان..
لكن معظم كبار السن لا يحيدون عنها قيد انملة ويفاخرون بذلك..للجهل وانعدام الوعي..
/
ومع ذلك أرى من خلال القصة أن البنت قد ارتكبت حماقة واثم في حق نفسها ..
وقد بنيت رأيي لانها معلمة ومن حسن الظن بها انها على قدر من الوعي والعلم بالاقدار والنصيب وان كل شيء بيد الله وحده
وان ولي أمرها هو أكثر معرفة بمصلحتها ..وهو من يستطيع معرفة ما اذا كان الخاطب مناسبا لابنته ام لا..
ثم أنها زادت في الجهل والحماقة ان اقسمت يمينا جائرا بأن لا يحل لها غيره ..
يا سبحان الله أهو وفاء وعشق ..أم تحدي لأسرتها..ام تمرد على الأقدار..
25 سنة ومازالت في وفاء.. وانتظار.. والامتناع عما احله الله لها من متاع الدنيا ..
ولمن!؟ رجل غريب ..لا صلة رحم ولا رابط قرابة كما جاء في القصة..ولا سابق معرفة..
ثم اخيرا انتصر لكرامته مضحيا بها وبوفائها دون اكتراث لمصيرها وسنوات العمر الضائع في انتظاره..
/
تبا للعادات الجاهلية ولمن يتمسك بها ..وتبا للعقل عندما يضعف امام اهواء النفس المهلكة..
/
تحياتي وتقديريwr
بس أرد على البحري أقوله
بالنسبة للها...تف ماجانا إلا
عام 1428هـ مساكين لم نواكب
الحضارةحتى الآن في قرية الحضرور...
وصلني الإسم واعجبنياقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البحري.
لكن متأخر ..
الإدارة خلاص غيرت لي المعرف..
وافر الشكراً والتقدير..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البحري.
هذة مراتب الحب كما ذكرها ابن القيم
فيجعل أدناها ما يسميه " العلاقة " و أعلاها " الخلة" وهي في مجموعها سبعة مراتب:
1 -العلاقــة : وسميت العلاقة لتعلق المحب بالمحبوب
2-الصبابـة : و سميت بذلك لانصباب القلب إلى المحبوب كانصباب الماء من أعلى لأسفل.
3-الغــرام : وهو لزوم الحب للقلب لزوما لا بنفك عنه ومنه قوله تعالى﴿ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا ﴾ الفرقان65.
4-العشــق : وهو إفراط المحبة
5- الشـــوق : وهو سفر قلب المحب إلى المحبوب أحث السفر
ففي الأثر " طال شوق الأبرار إلى لقائي ,وأنا إلى لقائهم أشد شوقا"
وهذا هو المعنى الذي ضمنه الحديث :"من أحب لقاء الله أحب الله لقائه "رواه
البخاري ومسلم.
6-التتييـم : وهو تعبد المحب لمحبوبه يقال تَيَّمَهُ الحب إذا عبدَه
ومنه تَيَّمَ الله :أي عبد الله و حقيقة التعبد الذل والخضوع للمحبوب.
7-الخلـة : ومنها اشتقت الخليلة وتتضمن كمال المحبة و نهايتها بحيث لا يبقى في قلب المحب سعة لغير محبوبه, وهذا المنصب للخليلين صلوات الله عليهما وسلامه إبراهيم و محمد ,قال تعالى ﴿ وَاتخَذَ اللهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلاً ﴾ النساء 125.قال شيخ الإسلام ابن تيمية : أوحى الله إلى إبراهيم عليه الصلاة والسلام:"أتدري لنا اتخذتك خليلا ؟قال :لا ،قال لأني رأيت العطاء أحب إليك من الأخذ".
وفي حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: "إن الله اتخذني خليلا كما تخذ ابراهيم خليلاً"أخرجه مسلم وابن ماجة وغيرهما.
:
الأب لم يمنعها من الزواج بسبب راتبها والدليل كثرة المتقدمين لخطبتها والرفض منها وليس من والدها ..
لم تفكر بأن هذا الرفض خير لها ( وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم ) ..
هذا ليس من الوفاء ولا من الحكمة ..
بالنسبة للمتلبسين بالصلاح فهم كثر ، والقصة حصلت لقريبين لي
يدعون الصلاح وهم بعيدين عنه كل البعد ..
اهانات لزوجاتهم " اللي حلفوا مايتزوجون إلا هم " وفوق كذا تزوجوا عليهم الثالثة ..