ذَوَاتـــ ..

ذات وجع /



رددت :


ياأعدل الناس إلا في معاملتي !


ولم أدري لما ؟


أ لأنك دفعت قلبي بوحشية !


إذن ذات وحشية /

\

/

\

دفعت قلبي الموجع بالحنين إليك ..

ذات مره
صرخت بأعلى صوتي
لأنتشل ماتبقى في روحي من بقاياكم
فما "عاد " القلب لكم
وما عادت " الذاكرة " تعرفكم

فأنتم " مجرد " تجربة
ومرت
و " محطة " في الحياة و انتهت

فقد " عرفنا " الأوفياء بعدكم

ذوات زاخرة بالجنون ومليئة بالدفء
ذوات صاخِبة و أخرى صامتة
وذوات أُخرى لم أجِدُني حِينها

انتظار
لا تنتظر المشاعر لِترسُمَ كُلَّ أحاسيسها بلا وقوف
فما هُنا يُجبِرُ الحجرَ على النُطق

سامقة هي تلك الذوات
دمت بود

ذات عتاب /


كتبتك مابين الأقواس !!

ذات وفاء /



كنت أنا +أنت = قرب حد الالتصاق رغم البعد وسمناه


فكانت قسمة ضيزى !!

ذات شوق /

سأكونُ رماداً .. وعُذراً

سأتناثرُ في قلبك ..

ورُبّما عينيك !

لأجل أن ينسدل رمشك القاتل ..

على روحي ،

وأغرق ..

أغـــــــــرق ..

ذات ذات..
رميت كل شئ للنسيان..إلا أنا نسيت أن أرميني ونسيني النسيان كذلك...فمت حسرة

ذات يوم آن لـ ..

الشمس ان تغيب

القمر ان ينطفى

القلب ان يتوقف

ذات نسيان ..

تناسيت و نسيتني

ذات زمن

ذهبت لأنبش خلف الأحلام فوجدت أني أنبش الأوهام


ذات عزةً

رفضت مماشات الطقات ولكن نسيت أن أرفض الأنذال


ذات غرور

صديت عن من يريد مني الإقتران وذهبت خلف أحمقاً كذاب


ذات حب

عشقتها وعشقت حتى أحجار منزلها ولم يبقى لي سوى الأحجار


ذات بكاء

حجرت محاجري دمعها فصار قلبي لوحده البكاء .........................

ذات حــرف /

{ سَكبتُني فيك }

ذات بحث /
أمدُّ كفّيّ إليكِ , ولكنني لاأستطيع أن ألمسكِ ,!
ألحظكِ في الوجود , وكلماتي لاتصلكِ ,!

ذات هدوء

استنشقت عطر المطر

لغيمة لا تؤمن بـ الجفاف

ذات حرية

حلقت بأجنحة بيضاء

انثر ريشي بطيات الفضاء

حرية برحب الفضاء وعبق المساء

ذات انتظار

نثرت لكي زهرتنا انتظار

عبق باقة شامية تليق

بفسحة الاستنشاق

ذات صباح /


قلت لك أنا هي فأضفني إلى أجندة أحلامك ،!

ذات زيارة /

قرأتُ ذواتكم ..

وأعودُ لأفعل كل مرةٍ ،

وأطـــــــــــرب

أطـــــربُ بها جداً ...


شكراً أحبّتي ::sa06::

ذاتَ امتنان /


أعدُك أن أكونَ ملاكاً ،

من أجلك .. وعينيك المستنجدتين مني ،

بي !!


ثمّ إن انقضت الليلة .. سأعود لأتشيطن حتى أمتنّ تارةً أُخرى !!

ذات أمنية

ولدت من رحم المستحيل
لتكون الماضي والحاضر
والمستقبل

ذات جفاء

خرجت ولم تعد

ذات نهاية


أدركت ان موتها موت الجميع ... لأظل وحيدا أنتظرني ....وأنتظر موتي

ذات جنون /

قررت أن أتركني ولأجلك عدلت عن قراري سأبقى بين روحك وروحك !

ذات مساء . .
أيقنت بعد تأمل دام طويلاً
أنه لو كان لي ذاكره قويه
وذكريات مؤلمه ,, عندها سأٌصبح أشقى أهل الأرض .

ذات أنثى
كانت هي ..
وابتدأ الوجع ولا زال