سبحان الله ياقوته
دوم اسمع هالكلمه هنا من الاخوان بس ماكنت اعرف شو تندرج تحته
ماشاء الله عليك ياقوته زادك الله من فضله فعلا موضوع مميز
وتسلم ابواسماعيل ايضا ع الاضااافه
الله يجزاكم الجنه
عرض للطباعة
سبحان الله ياقوته
دوم اسمع هالكلمه هنا من الاخوان بس ماكنت اعرف شو تندرج تحته
ماشاء الله عليك ياقوته زادك الله من فضله فعلا موضوع مميز
وتسلم ابواسماعيل ايضا ع الاضااافه
الله يجزاكم الجنه
الله سبحانه وتعالى يجزاك خير الجزاء اختي ياقوته على الايضاح
ويجعله بميزان حسناتك
سورة عظيمة
وشكرا لطرحكم تفسيرها
وكنت اتمنى المشاركة
لي عودة بإذن الله
لأنكم ما شاء الله استوفيتوا كل شي
لكم جزيل الشكر
فعلا هذه الكلمة درجت على الألسن ولم يُتنبه لها
والحمد لله الآن تنبه لها كثير من الإخوة الأخوات ممن حولنا بعد التذكير حتى أننا أحيانا نذكربها في المجالس الأخوية والعائلية ودور التحفيظ والتي يكثر فيها وجود كبيرات السن التي لا تكاد تفارق ألسنتهن والحمدلله بعد التبيين والتوضيح وجدنا استجابة كبيرة منهن بل وأصبحن هن من يذكر وينصح بعدم قولها
أبهجنا جدا حضورك ومشاركتك
دمت هنا
وهذه خلفية عملتها على السريع لمناسبة الموضوع وسورة الإخلاص
أهديها لكم وأتمنى أن تعجبكم
http://samtah.net/vb/uplooaded/2_yatadavsonaho2.jpg
ومن أرادها بحجم أكبر وأوضح منه هنا :
http://samtah.net/vb/uplooaded/2_yatadavsonaho.jpg
وفقكم الله جميعا
شكراً أخي القدير أبو إسماعيل على الخلفية الجميلة
وشكراأختي العزيزة ياقوته متألقة على الموضوع
جميعكم أبدعتم ولنا عودة إنشاء الله في المشاركه
شهركم مبارك
تدبر/ي:
سورة الكافرون فيها توحيد العبادة
وسورة الصمد فيها توحيد الربوبية والأسماء والصفات
وتسميان سورتي الإخلاص ولذا تشرع قراءاتهما في أول يوم في سة الفجر وفي ركعتي الطواف وفي آخر الوتر
تحقيقاً للتوحيد وتجديداً له
د/محمد الخضيري
المصدر:كتاب ليدبروا آياته
شكرا لك أختي على متابعتك
كلنا كنا نجهل هذه المعلومة
فحينما نتأمل الأيات التي تحذر من القول بأن لله ولد يقشعر البدن من الهول
قال تعالى ..
وقالوا اتخذ الرحمن ولدا ( 88 ) لقد جئتم شيئا إدا ( 89 ) تكاد السماوات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هدا ( 90 ) أن دعوا للرحمن ولدا ( 91 ) وما ينبغي للرحمن أن يتخذ ولدا ) سورة مريم
فسبحان الله نسأل الله الثبات واليقين
البسملة تقدم الكلام عليها.
{قل أعوذ برب الفلق} رب الفلق هو الله، والفلق: الإصباح. ويجوز أن يكون أعم من ذلك أن الفلق كل ما يطلقه الله تعالى من الإصباح، والنوى، والحب. كما قال الله تعالى: {إن الله فالق الحب والنوى} وقال: {فالق الإصباح}.
{من شر ما خلق} أي من شر جميع المخلوقات حتى من شر نفسه، لأن النفس أمارة بالسوء، فإذا قلت من شر ما خلق فأول ما يدخل فيه نفسك، كما جاء في خطبة الحاجة «نعوذ بالله من شرور أنفسنا»، وقوله: {من شر ما خلق} يشمل شياطين الإنس والجن والهوام وغير ذلك.
{ومن شر غاسق إذا وقب} الغاسق قيل: إنه الليل. وقيل: إنه القمر، والصحيح إنه عام لهذا وهذا، أما كونه الليل، فلأن الله تعالى قال: {أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل} [الإسراء: 78]. والليل تكثر فيه الهوام والوحوش، فلذلك استعاذ من شر الغاسق أي: الليل.
وأما القمر فقد جاء في الحديث عن النبي عليه الصلاة والسلام أن النبي صلى الله عليه وسلّم أرى عائشة القمر. وقال: «هذا هو الغاسق»، وإنما كان غاسقاً لأن سلطانه يكون في الليل.
وقوله: {من شر غاسق إذا وقب} هو معطوف على {من شر ما خلق} من باب عطف الخاص على العام، لأن الغاسق من مخلوقات الله عز وجل
وقوله: {إذا وقب} أي: إذا دخل. فالليل إذا دخل بظلامه غاسق، وكذلك القمر إذا أضاء بنوره فإنه غاسق، ولا يكون ذلك إلا بالليل.
{ومن شر النفاثات في العقد} {النفاثات في العقد} هن الساحرات. يعقدن الحبال وغيرها، وتنفث بقراءة مطلسمة فيها أسماء الشياطين على كل عقدة تعقد ثم تنفث، تعقد ثم تنفث، تعقد ثم تنفث، وهي بنفسها الخبيثة تريد شخصاً معيناً، فيؤثر هذا السحر بالنسبة للمسحور. وذكر الله النفاثات دون النفاثين؛ لأن الغالب أن الذي يستعمل هذا النوع من السحر هن النساء، فلهذا قال: {النفاثات في العقد} ويحتمل أن يقال: إن النفاثات يعني الأنفس النفاثات فيشمل الرجال والنساء.
{ومن شر حاسد إذا حسد} الحاسد هو الذي يكره نعمة الله على غيره، فتجده يضيق ذرعاً إذا أنعم الله على هذا الإنسان بمال، أو جاه، أو علم أو غير ذلك. فيحسده ولكن الحسّاد نوعان: نوع يحسد ويكره في قلبه نعمة الله على غيره، لكن لا يتعرض للمحسود بشيء، تجده مهموماً مغموماً من نعم الله على غيره، لكنه لا يعتدي على صاحبه. والشر والبلاء إنما هو بالحاسد إذا حسد. ولهذا قال: {إذا حسد}. ومن حسد الحاسد العين التي تصيب الُمعان يكون هذا الرجل عنده كراهة لنعم الله على الغير فإذا أحس بنفسه أن الله أنعم على فلان بنعمة خرج من نفسه الخبيثة (معنى) لا نستطيع أن نصفه لأنه مجهول، فيصيب بالعين، ومن تسلط عليه أحياناً يموت، وأحياناً يمرض، وأحياناً يُجن، حتى الحاسد يتسلط على الحديد فيوقف اشتغاله، وربما يصيب السيارة بالعين وتنكسر أو تتعطل، وربما يصيب رفَّاعة الماء، أو حراثة الأرض، فالعين حق تصيب بإذن الله عز وجل، وذكر الله عز وجل الغاسق إذا وقب، والنفاثات في العقد، والحاسد إذا حسد؛ لأن البلاء كله في هذه الأحوال الثلاثة يكون خفيًّا. الليل ستر وغشاء. {والليل إذا يغشى} [الليل: 1]. يكمن به الشر ولا يعلم به. {النفاثات في العقد} أيضاً السحر خفي لا يعلم. {الحاسد إذا حسد} العائن أيضاً خفي تأتي العين من شخص تظن أنه من أحب الناس إليك وأنت من أحب الناس إليه ومع ذلك يصيبك بالعين. لهذا السبب خص الله هذه الأمور الثلاثة. الغاسق إذا وقب، والنفاثات في العقد، والحاسد إذا حسد، وإلا فهي داخلة في قوله: {من شر ما خلق}.
تفسير ابن عثيمين
شكرا جزيلا لك
أتحفتنا بمشاركتك
بما أنه يمكنكم كإداريين تعديل المشاركة
فأتمنى لو توضع في بداية الموضوع أي قبيل تفسير السورة
ممتنة لمشاركتك
http://samtah.net/vb/uplooaded/33438_01281645052.gif
أفضل متابع للحلقة الأولى
1- المشرف العام الأستاذ الفاضل ( أبو اسماعيل )
http://samtah.net/vb/uplooaded/33438_01281649453.gif
2- مشرفة القسم العام الأخت (قلب الوفـــا)
http://samtah.net/vb/uplooaded/33438_01281649453.gif
شكرا لكم جميعـــــــــــــــا
تابعونا مع سورة الفلق
http://samtah.net/vb/uplooaded/33438_01281645533.gif
ياقوته
أسأل الله أن يمن عليك بعظيم رضوانه
وأن يوسع لك في الرزق
ويطيل على الطاعات عمرك
ويجعل كل ما تقديمينه في موازين حسناتك
ولك فائق التقدير
كما تشائين أختنا الفاضلة
تم وضع صورة منها هنا
http://samtah.net/vb/showpost.php?p=958047&postcount=33
ما مدلول (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ) أقسم تعالى بالفلق مقابل أربعة أشياء فهل للفلق عظمة كبيرة حتى أقسم الله تعالى به؟
المشهور في الفلق أنه الصبح وأيضاً في اللغة هو الخَلْق كله (فالق الإصباح). الفلق في اللغة: الصبح والشقّ والخلْق، هذا من حيث اللغة. إذا كان بمعنى الخَلْق فإذن إرتباطها بالمعنى واضح لأنه كله من الخلق (من شر ما خلق، من شر غاسق إذا وقب، من شر النفاثات في العقد، من شر حاسد إذا حسد). إذا كان بهذا المعنى اللغوي فهذا خلْق ولكن رتبها ترتيباً وانتقل من العام إلى الخاص (من شر ما خلق) هذا عام أي كل ما خلق، ثم يأتي إلى الأخص (غاسق إذا وقب) أي الليل إذا إعتكر ظلامه هذا أخص لأنه من جملة ما خلق، ووقب يعني دخل أي إذا دخل الليل المظلم البهيم. ، (من شر النفاثات في العقد) هذا أخص
(من شر حاسد إذا حسد) أخص
سورة الفلق مكية، وفيها تعليم للعباد أن يلجأوا إلى حمى الرحمن، ويستعيذوا بجلاله وسلطانه، من شر مخلوقاته، ومن شر الليل إذا أظلم، لما يصيب النفوس فيه من الوحشة، ولإنتشار الأشرار والفجار فيه، ومن شر كل حاسد وساحر، وهي إحدى المعوذتين اللتين كان صلى الله عليه وسلم يعوذ نفسه بهما.
سبب نزول المعوذتين ( سورتي الفلق والناس )
قال المفسرون: كان غلام من اليهود يخدم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأتت إليه اليهود، ولم يزالوا به حتى أخذ مشاطة رأس النبيّ صلى الله عليه وسلم وعدة أسنان من مشطه، فأعطاها اليهود فسحروه فيها، وكان الذي تولى ذلك لبيد بن الأعصم اليهودي، ثم دسها في بئر لبني زريق يقال لها ذروان، فمرض رسول الله صلى الله عليه وسلم وانتثر شعر رأسه ولبث ستة أشهر، يُرى أنه يأتي النساء ولا يأتيهن، وجعل يذوب ولا يدري ما عراه، فبينما هو نائم ذات يوم إذ أتاه ملكان فقعد أحدهما عند رأسه والآخر عند رجليه، فقال الذي عند رأسه: ما بال الرجل؟ قال: طب، قال: وما الطب؟ قال: سحر، قال: ومن سحره؟ قـال: لبيد بن الأعصم اليهودي، قال: وبم طبه؟ قال: بمشط ومشاطة، قال: وأين هو؟ قال: في جفّ طلعة تحت راعوفة في بئر ذروان. والجفّ: قشر الطلع، والراعوفة: حجر في أسفل البئر يقوم عليه المائح، فانتبه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: "يا عائشة أما شعرت أن الله أخبرني بدائي"، ثم بعث عليا والزبير وعمار بن ياسر فنـزحوا ماء تلك البئر كأنه نقاعة الحناء، ثم رفعوا الصخرة وأخرجوا الجفّ، فإذا فيه مشاطة رأسه وأسنان مشطه، وإذا فيه وتر معقود فيه إحدى عشرة عقدة مغروزة بالإبر، فأنـزل الله تعالى المعوذتين، فجعل كلما قرأ آية انحلت عقدة، ووجد رسول الله صلى الله عليه وسلم خفة حتى انحلت العقدة الأخيرة، فقام كأنما نشط من عقال، وجعل جبريل عليه السلام يقول: "بسم الله أرقيك من كل شيء يؤذيك ومن حاسد وعين، الله يشفيك"، فقالوا: يا رسول الله أو لا نأخذ الخبيث فنقتله؟ فقال: "أما أنا فقد شفاني الله وأكره أن أثير على الناس شرًّا". فهذا من حلم رسول الله.