لِم ضممتني إِليكْ ذَآت بردْ مَآ دَآم النآبضّ بينَ أضْلعكَ حَجرْ !
عرض للطباعة
لِم ضممتني إِليكْ ذَآت بردْ مَآ دَآم النآبضّ بينَ أضْلعكَ حَجرْ !
هناك طريقة أجدى من مجرّد التقطيب وجَرح النّور..
استلقِ وارفع عينيك المُغمضتين صوب الشمس ، و دَع الضياء يغمر راسك المظلم ويتمطى في بقيّة جسدك الكسول.. انتشي و"ادعيلي"
أن أمسك بعجلة الزمن وأحركها على عجل
لأسجل أحداث متتالية ليس لأنني صاحبة حظ
" يفلق الصخر " كما قُلتم ياأحبه !!
ولكن " فوضى " كما عودتني الحياه ان أكون
" ذلك أسلم تعبير من وجهة نظري "
تساؤلاتي كثيرة
أصغرها ..
لمَ يمتلئ صدري بثاني أكسيد الألم
كلما نهلتُ شجرة الأيام ؟؟
كم تبقى من يومٍ لنلتقي ؟؟
ياه بقي مايخنق
ويضيّق مجرى الأنفاس،
لحين ذاك الحين !
أحتاج لضباب كثيف
يحجب الطريق
كي لا أقيس حجم المسافة
بين طرفي ولقاك !
لكن الأجواء لاتبشّر بموسم الضباب
إذن ما الحل ؟
لـ أحترق بشمس الصيف
وأحبّكـ ،
إن لم تُصدِّق فتلك مُشكلتك
ولكن, لا تفرض الأمور على هواك..؟!!
سلمت لك مفتـاح قلبـي وقفيـت
حتى عيونـي جتـك منـي هديـه
احفظ قليبي كان اناعنكـم ابطيـت
تراه مثـل الشهـد وسـط الخليـه
ايام مضت تجرعت الحٌزن والفرح معاً .. ومازلت افتقدك,,
الله يا أبا نوف
كم أحتاج من الكلمات كي أرحّب بك
لن تكفيني
ولن توفيك.
هل تصدّق لو قلت لك
تفجّر الينبوع
فأزهر الجدب
وابتهجنا wr
أخبرتني إحدى صديقاتي يوما,, بعد أن بللت الدموع عيني,, أن الذكاء هو الرحيل,, فهل اغباني حبك عندما قررت الاستمرار
(م)
رسمتُ ابتسامة إعتراف بريئة على وجه أبي،
حدّثني يقيني أنها ستزيدني عنده رِفعة وقدر
وسأبقى طفلته التي لن تكبر وإن كبرت،
واللؤلؤة المختبئة في محّارة قلبه مدى حياته
ولن يسمح لصيادٍ ما في الوصول إليها !!
لكن مارس عليّ القلق والتوتّر سطوتهما
واشتغلت عجلة التفكير القهري بدماغي
ولم أهنأ براحة بعد السؤال، لا أدري !
لمَاذا سأل .. وهل كان عليّ أن أجيب ؟
بتذكرك كل ما تيجي لتغيم
وجهك بيذكر بالخريف
ترجعلي كل مالدني بدا تعتم
متل الهوا اللي مبلش ع الخفيف
القصه مش طقس يا حبيبي
هاي قصه ماضي كان عنيف
أرسلت له رسالة أستجداء
اسأله الرفق بحالة ، والعيش بهدوء
فما كان الرد منه سوى الدموع
عودي وقت ما تشائين لكن احذري التأخير فـ القلب مجند ,,
عند الفراق ،، إجعل لعينيك الكلام فسيقرأ من احبك سوادها ،،وإجعل وداعك لوحة من المشاعر يستميت الفنانون لرسمها ولايستطيعون ،، فهذا آخر ما سيسجله الزمن في رصيدكما.
كم تمنيت ان اكون بجانبك في كل وقت ان احمل حزنك وامسح دموعك
ان احتويك ان اجعلك اسعد الناس على وجه الارض
"يقرع السن على ألَّمْ يكن
زاد في الخطو لماَّ شيعكْ "
كــلن يــموت وحــاجتهـ ما قــضاها ..!
لم أخبرك يوماً كم أخشى التلاقي، كم تؤلمني الاتصالات المتكررة، وتقرصني رنّة الرسائل المتواصلة..
إنه الإنذار الذي لانسمعه ، بل نشمّه مالم تُزكم قلوبنا اللهفة..
إنّها مازوشيّة الرّحيل، التي أعرفها كما لاأعرفني..
سنلتقي.. ولكن بقي أن أسأل:
متى ؟
مرهونون نحن بـ مزاج ساعي البريد
بسلامة سمعه ونطقه ، مرهونون بسلامة حياته وبسلامة شنطة الرسائل على ظهره
لا تحني ظهر ساعي البريد يارب !
إلى ساعي البريد : كيف حالك اليوم ؟