الله يا أبا نوف
كم أحتاج من الكلمات كي أرحّب بك
لن تكفيني
ولن توفيك.

هل تصدّق لو قلت لك
تفجّر الينبوع
فأزهر الجدب
وابتهجنا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي