عوداً حميداً أيتها الطاهرة النقية
ورحم الله أمك وجميع أموات المسلمين وجمعك بها مع من تحبين
في الفردوس الأعلى من الجنة
http://www.samtah.net/vb/showpost.ph...&postcount=135
أثارت شجوني وربي رحم الله أمي وجميع أموات المسلمين
عرض للطباعة
عوداً حميداً أيتها الطاهرة النقية
ورحم الله أمك وجميع أموات المسلمين وجمعك بها مع من تحبين
في الفردوس الأعلى من الجنة
http://www.samtah.net/vb/showpost.ph...&postcount=135
أثارت شجوني وربي رحم الله أمي وجميع أموات المسلمين
هنا طلاقة الجمال وروعة الحضور
بقاء نباهي به امتداداً نحو أفق أدبي شاسع المشاعر
شكراً ميدوزة
http://www.samtah.net/vb/showpost.ph...&postcount=294
بدون شهادة تفوّق
لكني مليئة بك !
كل الأشياء الجميلة سقطت .. !
إلا أنا وسراجي وأنت .
:
:
نقطة تحوّل .. على حين فجأة .. !!
قد تُربِك حياتك ووقتك وكيانك بأكمله !
تنفض ما بك من أشياء تعوّدتها وأدمنتها ،!
تجبرك لأن تلفظ كثير طفولة
( وتكبّر عقلك ) !
تجعلك تهاب تلك الخطوة التي تفوق حتى إدراكك .. !!
لكنها حتمًا لن تفلح في نزع ممّن التصق بوريد مغذّيك
وتفرّعَ حتى الجذور !
*
كنتُ أعي تمامًا أن الحياة لن تستمر في تطعيمي بإبر الحزن
كما أنها حين تمنحني ( دهشة ) لن تكون بحجم تحمّلي،
لكن حتى الآن لا أستوعب فكرة رحيلي من
( مُنْخَفَض إلى مُرْتَفَع )
هي فكرة الصعود
التي صنعتها في داخلي برقيّ، فتسامقنا سويًّا.
*
أشعرها مرحلة انتقالية
تشبه كمن كان في وادٍ وحان لأن يتسلّق شاهقة وربما ناطحة
إما أن يتسيّد قمّتها وإما أن .... يضيييع ....... !
لكن..
سوف لن يكون ذلك، ما دمتَ في صدري لن تبرحه، ومعي أينما توجّهت
سوف لن .. وأنا مازلتُ أؤمن بكَ الفرحة الكبرى، والبشارة العظمى
والرّبح الذي لن تعقبه خسارات !!
أحبك حب ينسّيني المواجع
ويمحي الحزن من ضيق المدامع
:
ولو تدري بغلاتك في خفوقي
حضنت الوصل وكرهت الموادع
ملاذ للرائعه وجدان
لسِتِ وٍحِدُيً َفٍيً هُذِآ آلعُآلمٍَ ..{ وٍلگنٍ هُنٍآگ عُآلمٍَ آنٍآ وٍحِدُيً َفٍيًهُ
رسالة في الصميم بمدونة الأخت الفاضلة أميرة
وهنا لي مداخلة قبل أن تطلعوا عليها .
من يشتري دموع عينيك ؟؟
يقول فرقد السبخي : بلغنا أن الأعمال كلها توزن إلا الدمعة،
تخرج من عين العبد من خشية الله ,,
فإنه ليس لها وزن ولاقدر , وإنه ليطفئ بالدمعة بحوراً من النار ..!
أرأيت إلى عظمة هذه الدمعة التي تذرفها وأنت تذكر الله ،
أو أنت تناجيه في هدأة الليل وجنح الظلام ؟؟!
اذهب إلى السوق واعرض على الناس دموع عينيك , أتراك تجد أحداً يشتريها منك ؟؟
هذه الدمعة التي تطفئ بحوراً من النار يوم القيامة ,
ليس لها عند الناس قيمة ولكنها عند الله أمر عظيم !!
ألم يقل الرسول ( صلى ا لله عليه وسلم ) :
( عينان لاتمسهما النار أبدا : عين بكت من خشية الله ، وعين باتت تحرس في سبيل الله )
فهل بكيت يوماً حباً لخالقك ؟
هل بكيت يوماً شوقاً له ؟
هل بكيت يوماً شاكراً له على ما أعطاك ؟
هل بكيت يوما شكراً لأنه للآن يصبر عليك ؟
هل بكيت خوفاً منه ؟
هل بكيت له ومن أجله ؟؟
إذا ضاقت بك السبل وشعرت أنك قد ضللت الطريق تذكر أن الله ينظر إليك
وأنه يسعى إليك ليتوب عليك وليغفر لك ذنوبك ولو بلغت عنان السماء ..
قال تعالى ( وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان )
http://www.samtah.net/vb/showpost.ph...&postcount=171
بارك الله فيك يا أختي الكريمة
دائمًا ما نلتقط بذورًا من هناك من أماكن مختلفة
لننثرها هنا بكل ما تحمل من خيرات
ولكن لم نفكر قط أن نضغط على إحداها داخل التربة في هذا المكان نفسه عميقًا
ليجني المار من هنا ثمرها سريعًا:
أنا سأفعل...
أعجبني حيث علّق وقال:
مع تقديري
خزامى
http://static.tumblr.com/yu2orom/SvClzaf9g/678679.png لماذا لا نرتقي كَ عرب ولو مرة واحدة إلى مستوى المسؤولية، باتخاذ قرارات واضحة و حاسمة تقنع شعوبنا، كما تقنع العالم بأننا قادرون على حسمّ أزماتنا بأنفسنا، نحن لا نريد لَ سوريا إلا ما فيه خيرها ومصلحتها لا نريد سوى حقن الدماء، ووأد الفتنة في مهدها قبل أن يستفحل خطرها، ويمتد شررها، وليس لدينا أي وقت لنضيعه، بل علينا أن نسرق الوقت، ونسابقه، فأشقاؤنا يستصرخون ويستنجدون بنا، ودماؤهم تنزف كل يوم، وعائلاتهم تتشرد، وهم في ذمتنا جميعا، فأين نحن من المعتصم !؟
ـــ سعود الفيصل
في ركن ما من الكرة الارضية ..
مساحة شاسعة .. علب ألوان ..
جدران بيضاء .. أوراق خضراء ..
همس فنان لحشد من الحضور ..
الجدران أمامكم .. الالوان أمامكم ..
لكم حرية الاختيار .. انتقوا لونا يعبر عنكم ..
ارسموا لوحات أمالكم ..
سأجلس هنا أرتشف بعضا من قهوتي ..
جلس على حافة تلة .. يحتسي رشفاته ..
بنفث سيجاره .. وسرح بعيدا بنظره ..
بعد حقبة من الزمن .. أنتبه لصوت يهمس له :
انتهينا سيدي .. هلا ألقيت نظرة ..
تقدم ببطيء الى الجدران .. نظر من خلف نظارته ..
رمى قبعته بالهواء الطلق .. بات يمعن النظر ..
بشخبطات هنا وهناك ..
منهم من اختار الالوان القاتمة .. لمح حزنا وظلاما به من اليأس ما يفضي ..
و من اختار الالوان الوردية .. شخبطوا أحلاما .. وعمرا جديد ..
و هنالك من مزج الالوان القاتمة مع الالوان الفاتحة .. لوحة غريبة متناقضة ..
الا من ركن به خطان متعرجان باللون الابيض ..
فتسائل لمن تلك الخربشة .. أشارو الى امرأة ضريرة ..
لا تعلم للون لونا .. تحسست مسامات الجدار ..
و بآخر قلم تبقى لها .. رسمت خط سيرها .. وسير احلامها ..
تنهد الفنان .. لله بخلقه شؤون ..حكمة عمر ..وقدر محتوم ..
أرى منهم من يرى .. بقلبه ..
و آخرا بجسده .. آخرا بعينيه ..
وهنالك من يرى بعيون الاخرين ..
و أخرا لا يرى .. يتحسس الرؤية ..
بقلب مؤمن ..و روح ملائكية ..
أما أنا ..
فشاهدتكم بعيون خربشاتكم ..
و ما زلت ..
احاول فك طلاسمهم ..
عصفت بي ريح طيبة إلى هنا
وأريد المكوث أكثر فاسمحي لي
همس الروح
هنا وجدان
عـــاد النبض يركض
هلموا "للملاذ"
أي شيء .. ؟!
بعد أن غاب الحنان مع الأمان
ما بين عصرٍ وهزيع ..
بعد أن صَبَّ الحنين نكاله
وارتادني ألم الصّقيع ..
وارتجّتِ الأضلاع مني
وانحنى عودي الصّريع ..
وغدوتُ في الأوكار أسأل
تلك العصافير البريئة ..
كيف أشدو والحب سافر
والسعادة .. والهناء ..!
وانقضى فصل الرّبيع ؟!
كيف أسلو في متاهة
كيف أحيا بعدما العقل يضيع ؟!
لاشيء .. بعد ؟!
كل الأماني قد اِرتأتْ
ذاك المثول
بين أملٍ .. يصارع النَّحب،
وحلمٍ بي يزول ..
حتى السلام .. نكّس الأعلام
في قلبي وغافلني النحول ..
لا احتفالات تُقام في تأبين فقد
ولا حبيب قد يؤول ..
وانسدلتُ مع السِّتار
....... وانتهتْ تلك الرواية
( في ذهول ) .. !!
عذراً لمن سبقتني ولكن يحق لنا تكرار الإعجاب ..!
عندما يبلغ الكفاء تمامه بحضور من أبرم للجمال عقده
( في ذهول ) .. !!
( في ذهول ) .. !!
( في ذهول ) .. !!
( في ذهول ) .. !!
وصف وكأني أرى فأستشف من لغة العين مايسبغ الحرف بهطول مدرار
فكان حرفكِ العذب كنسمة هادئة أمام ريح شعور عاصفه
يجعلني ( في ذهول ) .. !!
للمُذهلة وجدان
رقم المشاركة : ( 136 )
دائما مايحمل تواجد المبدعين الأحرف الرائعة
لتستدير عجلة الجمال مقبلة نحو التميز
ينساق غمام الجمال بروعة فيتقاطر بالجمال
حضور سحاب العذوبة أفاض بالكرم من كرمه
إني أجد قلمي وخيالي في محفلٍ تتجاذبه نواحي الجمال
وإني لأجده يستحق أن يُعطى كما وهب
ربِّ قَوِّم عن الصراط اعوجاجي
وامنـح العقــــــل راحةً ووقــــارا
استبصرت الجمال بأجمل
واستعقل الجنون بمجلس ذوي الفكر الثاقب لأعماق الأحرف
فاستبشرت أرض يسكنها الجمال بسكانها
طائر من الشرق
تعجز أمامك كل الأبواب
فلا تملك سوى البوح بشفراتها لرُؤَى الحق
رقم المشاركة : ( 46 )
مسكين ابن ادم لوخاف من النار كما يخاف من الفقر...لنجى منهم جميعا
ولورغب في الجنة كما يرغب في الغنى...لفازبهما جميعا
ولوخاف الله في الباطن كما يخاف خلقه الظاهر لسعد في الدارين جميعا
مين !!
أنتم مين !!؟
أنا / من باقي الأحباب
( حنين وطين )
أنا اللي ما كتب صوته
وبعد مرت كثير ( سنين )
قروه الناس في موته
وجبتوا أغنية / مقفين
وأنا باقي حنين وطين
وأبسألكم /
أنا من باقي الأحباب ..؟
إنتم مين !!؟
أنا عندي حنين
يرف الصبح عصفور الحنين ويرتعش بي غي
.................. وأنا في خاطري حاجه و صبحٍ آخر على لساني
عرفت أكتب على الماء حلم ب أقلام القلق والضي
.................. و لا واحد من | أحبابي | , عرف يحلم و يقراني
أمر غصونهم ( جرداً , يباس ) ولا عليها شي
.................. وأنا نفس الطيور اللي على أغصاني / على أغصاني
( صباحٍ ) كل ما مريت زحمة مدرسة ب الحي
.................. ( حنينٍ ) ما عرفت ل مين ؟؟! . . . مرّ و ما تعداني
أنا ذاك الزمان / اللي بقآ بين الحنايا , حي
.................. نسيت أنسى , و أخاف إني متى ما تذكر أنساني !
بقى للشمس في طيني : شقوق .. و للسنابل فّي
.................. سمار القمح , في ظاهر يديني يشبه / أحزاني
وأحس إني متى ما أكتب عن اجروحي تـتـوه إيدي
.................. وأضيع . . . وكن ما غيري إذا ما ضعت يلقاني
أقلب صمتي الباقي على صوتي , يفز المي
.................. ويجي في صفحته ( وجهٍ ) من النسيان , يقراني
عتب
وجهك المنفي على أوراقك تعب......
صمتك المبحوح لاعز الكلام
ليتني ماقلت لك طاح الحطب......
لاجل يبقى عذر لاحتجت الملام
الكتابه حلم والواقع صعب......
ودي أكتب شي في صدري وأنام
من زمان الغصن يملاني العتب......
لين ما باقي غصون ولا حمام
ياعروق الريح حنجرتي قصب......
ناي الايام ومواويل الظلام
ودي أكتب بعض حزني مانكتب......
إن لقيت الحزن ضيعت الكلام
البليبل وعطاء دائم
حكمة ... لأخذ العبرة ::d::
كان اللعاب يسيل من فم الفأر
وهو يتجسس على صاحب المزرعة وزوجته
وهما يفتحان صندوقا أنيقا
ويمنِّي نفسه بأكله شهية
لأنه حسب أن الصندوق يحوي طعاما
ولكن فكه سقط حتى لامس بطنه
بعد أن رآهما يخرجان مصيدة للفئران من الصندوق
واندفع الفأر كالمجنون في أرجاء المزرعة وهو يصيح:
لقد جاءوا بمصيدة فئران... يا ويلنا!
هنا صاحت الدجاجة محتجة:
اسمع يا فرفور، المصيدة هذه مشكلتك أنت فلا تزعجنا بصياحك وعويلك
فتوجه الفأر إلى الخروف:
الحذر، الحذر ففي البيت مصيدة
فابتسم الخروف وقال: يا جبان يا رعديد، لماذا تمارس السرقة والتخريب
طالما أنك تخشى العواقب!
ثم إنك المقصود بالمصيدة فلا توجع رؤوسنا بصراخك
وأنصحك بالكف عن سرقة الطعام وقرض الحبال والأخشاب!!
هنا لم يجد الفأر مناصا من الاستنجاد بالبقرة التي قالت له باستخفاف:
يا خراشي... في بيتنا مصيدة؟
يمه الحقيني! يبدو أنهم يريدون اصطياد الأبقار بها!
هل أطلب اللجوء السياسي في حديقة الحيوان؟
عندئذ أدرك الفأر أن سعد زغلول كان على حق عندما قال قولته الشهيرة :
"مفيش فايدة"
وقرر أن يتدبر أمر نفسه
وواصل التجسس على المزارع حتى عرف موضع المصيدة
ونام بعدها قرير العين،
بعد أن قرر الابتعاد من مكمن الخطر
وفجأة شق سكون الليل صوت المصيدة وهي تنطبق على فريسة
وهرع الفأر إلى حيث المصيدة ليرى ثعبانا يتلوى بعد ان أمسكت المصيدة بذيله
ثم جاءت زوجة المزارع وبسبب الظلام حسبت أن الفأر "راح فيها"
وأمسكت بالمصيدة فعضها الثعبان
فذهب بها زوجها على الفور إلى المستشفى حيث تلقت إسعافات أولية
وعادت إلى البيت وهي تعاني من ارتفاعا في درجة الحرارة
وبالطبع فإن الشخص المحموم بحاجة إلى سوائل
ويستحسن أن يتناول الشوربة
(ماجي لا تنفع في مثل هذه الحالات)
وهكذا قام المزارع بذبح الدجاجة
وصنع منها حساء لزوجته المحمومة
وتدفق الأهل والجيران لتفقد أحوالها
فكان لابد من ذبح الخروف لإطعامهم
ولكن الزوجة المسكينة توفيت بعد صراع مع السموم دام عدة أيام
وجاء المعزون بالمئات واضطر المزارع إلى ذبح بقرته لتوفير الطعام لهم.
إذا كان " وقتك لا يسمح بإعادة المكتوب"
فإنني أذكرك بأن الحيوان الوحيد الذي بقي على قيد الحياة هو الفأر
الذي كان مستهدفا بالمصيدة
وكان الوحيد الذي استشعر الخطر...
ثم فكر أيها القارئ في أمر من يحسبون انهم بعيدون عن المصيدة
وأن "الشر بره وبعيد"
فلا يستشعرون الخطر بل يستخفون بمخاوف الفأر
الذي يعرف بالغريزة والتجربة
أن ضحايا المصيدة قد يكونون أكثر مما تتصورون!!
أخيراً :
تذكر حتى لو كـانت المشكـله التي تحدث قريباً منك لاتعنيـك
فلا تستخف بهـا لآنه من الممكن آن تؤثر عليك نتائجها لاحقـا
ومن الآولى ان تقف مع صديقك عند الحاجه وكآنها مشاكلك(م)
رسالة راقية وجميلة لمن يعي
مرحباً بك يامِشكاة المكان .. لله درك
عندما يبحث الرجل عن ملهمة لكي يشعل منها نبضات شعره وشعوره ،
فلا يجد غير إحداهن كانت معه يوما على علاقة ويندفع إليها بكل جوانحه
ويعتصر قلبه وعقله لكي يسطر أجمل العبارات والأبيات . .
ولا يصغي لصوت العقل بداخله
فتكون صدمته فيها كبيرة
ولو بعد حين
فواصل
أبو اسماعيل
ما عــدت أطـرق في الهـوى أبوابا
لا والذي جعــــل البخــار سـحابا
لا والذي جعــل السفــين مواخـر
في لجّـــة البحــر الملـيء عبــــابا
ما عـــاد في الدنيا حبيب صـادق
إن أصبــــحوا إلا أذىً وذئـــابــا
فاجـــأتها بســـــؤالها عن حبـنا
فتلعثمت لمـــــاَّ تحــير جــــوابا
فأطــلت فيها نظــرتي متــأملا
فارتاع طـرف عيـــونها الكـذااابا
ما عدت أُرخص في هواها رفقتي
أو عدْتُ اُسْمـعها جوىً وعتـــابا
آمَنْتُ أن الحب كــــذبةَ واهــمٍ
كالماء في الصحراء يُضْحِي سـرابا
فليغــفر الله العــلي خطيئتي
إني أتـوب إليه منــها متــابا
ورقة خريف لطائر من الشرق رائعه