ذَوَاتـــ ..

ذات مساء

اعيشها مع قصائد عطالله فرحان

ذات عشق /

تسربت تحت مسام جلدي فلم أعد أشعر بسواك ..

ذات فضفضه

لم يسمعها سواي وخالقي

ذات قناعة


تأتيني بوجة ..... وتذهب بوجهين

ذات حياء ..

تراجعتُ صمتاً باسماً ..

ومن خلفي ألف ألف كلمة

ورغبة في مُسابقتها

هرولةً إليك ....!

،

،

ذات عتاب /


صهرتني بك فرأيت ملامح ضعفي تكبر أمامك ،!

ذات غربه

احياها مع اوطان روحي

ذات مرة قالت اكرهك ( اريدك تنساني )
احببتها أكثر لأني أعلم إنها كانت تكذب

ذاتي أنا ...


رحيق لا يحلو إلا لك يا ....

ذات يوم هاتفني ..باكياً .. مردداً أحتاجك ..التقطيني .. البسيني رداء البسمه .. يا حبيبتي .. بكيت وبكيت وبكيت .. انا عاجزه حتى عن تقبيلك ومسح دموعك .. أريدك يارجلي ..أريد بك اغرق .. واودع غربتي .. وافخر بوطنيتي اتجاهك .. متى ...؟؟ تعبت

ذات

أنكسار صرخ طفلٌ بداخلي

و تدحرجتُ نحو الذكريات عندما كنتُ أمسكُ بيدي ( حلوى مُلطخه ببرائتي )

ذاتـ أنهزام

مازلت ارتشف منه بأنجبار

ذات اختيار /
قررتُ أنْ أكون رهينَ عينيكِ فقط !
فأحكمي وثاق َ يديّ , واضربي قيداً على قلبي !

ذات ثقة
منحتُك تفاصيلي،
فأهديتني جُرحًا أدمى مناديلي !

ذات وحدة /
وقفتُ على الطرف الآخر , ولوّحتُ بكفّيّ , هل تسمعين النّــداء !

إنّـهُ الأخير ’ ياقلب ’

ذات ........... ، ! /



سمعت صوت انكسار يقول :


{ إني رأيتهما معا }

ذاتَ وجع ..
لم أشتهي أكثر من صوتك .. ووصَل http://aljsad.net/images/smilies/blush.gif

ذات صباح /
أكانَ قدراً أن أنتشي بمطر الكلمات , لأظلّ أردّد مع بقاياكِ

مدد مدد مدد !

ذات تعب
توشحني رافضا الأرتحال

هذا الصباح / تمنيتُ أن تعطّر حبيبتي مسامعي !
وحين هطلت ,!
تمنيت أن تطول وتطول وتطول !