مشاركة: رويدا في اتجاه الحق !
اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية
وكوني أحبك (يا علي) لا يمنعني من الاختلاف معك
اولا: أجد في موضوعك تناقضا بين بداية كلامك عن اضطهاد المرأة في المجتمع وفي نهاية موضوعك بخصوص ازالة هالة القداسة عن المرأة. فكيف تكون مقدسة ومضطهدة في نفس الوقت؟؟؟
ثانيا: أجد مبالغة الى حد كبير في رسم المرأة على أنها محرومة الحقوق ناقصة الصلاحيات ونحن نعيش في مجتمعنا لا نلمس هذا الامر الا قليلا
ربما هناك قصور في بعض القضايا ولكنه محدود ومن فئة محدودة
ما أراه والاحظه أنا ان المرأة تحظى بحقوق شرعية شبه كاملة وغير منقوصة وان أساء البعض القليل فهم القوامة فهذا لا يبرر الهجوم على كافة المجتمع
أرى ان الموضوع بحاجة الى أمثلة حتى يتسنى الحكم
ولك أرقى التحايا
مشاركة: رويدا في اتجاه الحق !
نهارك سعيد .. مشرق:
لا تهتم فأنا مدرك أن اختلاف وتبادل الآراء طبيعة بشرية ..
و أجدني أنا محظوظ بشخص مثلك يشاركني الموضوعات بعقلانية
وموضوعية وسعة أفق بعيدا عن المجاملات التي تزعجني أكثر مما
تغبطني خصوصا في الموضوعات التي لا تحتمل التهريج !
وكما تعلم أن ( النقاش حوار العقول و المودة حوار العواطف )
فلا تتردد عن حقك المشروع في إبداء الرأي بسبب علاقتنا الأخوية..
- لعل القاعدة المنطقية القائلة إنه ليس من منزلة وسطى بين المتناقضات.
كثيرا ما تـُتخذ ذريعة لرسم خطوط ثابتة فاصلة بين أشياء ليست متناقضة
بحال من الأحوال , وإنما هي فقط مختلفة أو متعارضة ...
فيها إجابة واضحة ومقنعة على سؤالك, تمكنك من رؤية الاختلاف على حقيقته..
ولتوضيح أنه اختلافا لا تناقضاً, بمثال – كما تريد – واقعي . وأتمنى ألا يُفهم
من كلامي أنني أ صنع للمرأة تمثالاً مموها بالقداسة الزائفة !
فأنا شخص واضح النهج و حياتي صريحة ..:confused:
المثال : قد تتعرض المرأة للضرب من قبل زوجها فتفقد أحد أعضاءها
أو تصاب بعاهة ( مؤبدة ) أو بمرض خطير من جراء تلك المعاملة
الوحشية .. وحين تظهر هذه القضية على السطح و يزاح عنها الستار
بشكل أو بآخر نجد أن هناك الكثير ممن يبررون لزوجها فعلته بحجة
إن الزوج لا يفعل ذلك إلا إذا كانت زوجته " تمشي على حل شعرها "
وان ما حصل لها نتيجة طبيعية لزوج غيور يحب زوجته بجنون !!
ويوجد – أيضا – من يستنكرون حدوث مثل هذه الحالة ( النادرة )
في مجتمع يرفض فكرة أن توجد فيه امرأة " تولول " على حالها
لأن ذلك يعد خروجاً عن المألوف أو المفروض !
إذاً من المحتمل جدا إن يكون المجتمع متناقضا لدرجة أننا لا نفرق
بين التناقض و الاختلاف و بين المعقول و اللامعقول ..
أتمنى أن يكون مثالي ( الشامل ) مقنعاً نوعاً ما ..
رأيي ليس تعميماً وهجوماً بل طرحاً لبعض ما أراه على ( بعض ) المجتمع
ولا أستبعد من يرى بأنني تكلمت عن أشياء تكاد تكون غير موجودة..
أبا شذى ..
أشتاق لرأيك دائماً ... فهو قضية بحد ذاته ..
دمت بخير ..
مشاركة: رويدا في اتجاه الحق !
الاخ علي يبدو انك لم تتزوج بعد فأنت ميال ومشفق على النساء ولا اريد ان اقول انك اذا تزوجت
سيختلف خطابك الرقيق نحو الجنس الثاني ، ذكرت لك في جواب سابق ان التسلط البارز في ثنايا
حديثك الرائع من الرجال على النساء زاد اثره واتسعت دائرته عندما تحررت المرأة وانفتحت على
المجتمع وقبل ان تقلب الطاولة فكيف لو انقلبت يا أبو هاشم وعندما نسعى للمواكبة الواقعة اعتقد
انه يجب ان تكون وفق معا يرنا نحن لامعايير الاخر
مشاركة: رويدا في اتجاه الحق !
مساء الورد ..
" ندخل في الموضوع على طول " !!...ابتسامة:
" أليست التجربة خير برهان " ؟
إذا كانت كذلك ,فمن المؤكد أنني سوف أزداد معرفة و خبرة و دراية
كفيلة بتغيير نظرتي لأفكر في المسألة بعمق وأتكلم عنها بعقلانية
بدلا من لغة المثالية المجردة التي استخدمها في كلامي ..
ولو عدنا إلى الموضوع وركزنا على النقاط الجوهرية فيه:
ستجد أن هناك إشارة إلى الأشكال المتعددة التي تمارس ضد المرأة
بحيث جعلتها في نظرنا ( مواطن من الدرجة الثانية ) مع مرتبة الشرف !
كما أنك لو تمعنت في قولي :
( فالمرأة في نظر البعض وسيلة للإمتاع و الإنجاب وتربية الأبناء )
ستجد أن هناك فعلاً من ينظرون إليها هذه النظرة الدونية
و هناك نماذج حية على أرض الواقع قد تجدها في غالبية المناطق وأعتقد
انك سمعت عن رجل لا يسمح لزوجته بالخروج من المنزل على الرغم
من علمه بالوجهة التي تقصدها . مثلا يمنعها من زيارة أقاربها.
أو يحرم عليها الذهاب إلى السوق سواء برفقته أو مع أحد أبناءها.
أو يحرمها من راتبها إذا كانت موظفة و يهددها بالطلاق
إذا حاولت الرفض أو التعذر .. وفي هذه الأمثلة القليلة
دليل واضح على تسلط الزوج بإلغائه أو نفيه لأبسط أسس
العلاقة الزوجية إما جهلا خطيرا بأهميتها أو تطاولا مقصودا
" مع سبق الإصرار والترصد " ... " مش هيك " ؟؟
- وفي الموضوع السابق تحدثت واحدة من الأعضاء
الملتزمين بالمنطقية- بالنسبة لي- و الرأي المقنع دون تحيز
منها أو تعصب لرأيها, بعيدا عن سطوت المشاعر الذاتية.
تحدثت " أختنا" عن قريبها الذي يقول دائما أن المرأة مكانها المنزل؟؟
والغريب – على حسب كلامها- انه متعلم .. تخيل ؟؟
وترى أن السبب في نشوء فئة رافضة لمواصلة تعليم بناتهم هو,
عدم التوفيق بين مطالب العمل ومطالب المنزل..بالله تخيل؟!
وان المرأة -الكلام لها- لا تفكر في دورها في التنمية والنهضة
التي يحتاجها المجتمع أن تشارك فيهما بقدر اهتمامها بمطالبها ..
أ ليس هذا الكلام مقنعاً ؟؟ ...
وتأكيدا على كلامي . و أن المرأة أصبحت لا تفكر في المستقبل
بجدية نظرا للكوارث التي تحل بها..
أما لو سألتني عن ( الطاولة ) متى أتوقع بأنها سنتقلب ؟
أجيبك : أنا لا أريد لها سوى الإصلاح بحيث يعاد النظر
في أمرها و يتم تعديل سيقانها المائلة وفق المواصفات " الإنسانية "
والشرعية الإسلامية .. قبل أن تُهشم ولا يبقى منها أثر!
نايف ...
لا أشك بأننا نسعى لتقديم الخير للجميع .. وهو الواجب علينا ..
دمت بخير ..
مشاركة: رويدا في اتجاه الحق !
اشكر الاخ ابو سامى على طرحه هذا الموضوع وهو محق فيه لانه وقف مع فئه مظلومه من النساء اصبح فى نظر بعض الرجال لايفهم الحياه سبحان الله انا اشوف ان على تكلم بمنطق وانا المراه فعلا مطهده من قبل بعض الازواج وليس الكل وليست كل النساء مطهدات ولكن اغلبهن هذا الواقع الذى رفض بعض الرجال الاعتراف به وهو مجود ايضا الرجل ليس ملاك كما انه مغرور ومتكبر اكثر من المراه وعنده عضلات يفردها على الحريم بس اسدا على وفى الحروب نعامة اقصد بعض الرجال مو كلهم .
مشاركة: رويدا في اتجاه الحق !
اخي علي اختي سحر كنت يوما جالسا اتابع احد البرامج في احدى القنوات والذي يناقش نفس موضوعنا
فسألت احدى الاخوات ضيف البرنامج انها تعاني من زوجها المتسلط (حالة شاذة) فأجابها بأن تلتزم الصبر مع زوجها لان بعض الرجال طبيعتهم صعبة ،كان بجانبي رجل كبير تجاوز السبعين فقلت
مارأيك ياعم فقال اليوم الحريم هن صعبين يريدون رجل صابر وللعلم هذا الرجل في غاية الرومانسية
واللطافة مع حبيبته العجوز اقول بالفعل هناك ظاهرة جديرة بالنقاش تسلط النساء على الرجال
وصدقوني اعرف احد الرجال لاتسمح له زوجته المتسلطة بالخروج من المنزل اصيب بذلك نتيجة
الكبت ورجل اخرج والدته لمقر العجزة بسبب زوجته وكثير من الروايات ومتى استطاع الزوج والزوجة
صناعة الحياة الاسلامية المسايرة للواقع فيي ظل حب ووئام فانه يمكن كسر وسائل الدكتاتورية بينهما
وبعدين معاكِ ؟! .. حرب ونعام وأسود ...إلخ
الجنوبية سحر ..
*
*
*
دمتِ بود ..
مشاركة: رويدا في اتجاه الحق !
نعم موجود هذا النوع من النساء اتمن ان يقرضه الله قريبا
مشاركة: رويدا في اتجاه الحق !
Deed is Louder than speech
..
الموضوع ذكرني بهذه الحكمة الجميلة (( الأعمال أعلى صوتاً من الأقوال))
إنجازات المرأة كفيلة بأن تضع حداً للمشتبه بهم غمزة:
أتفق معك في جل ما طرحته ... فالكثير من أشباه ( سي السيد ) يقول أنه ينصفها..ونصف الكثير هذا لا ينصف بالفعل !
ولو عرف الرجل كيف ينصف المرأة لاعتبرت هذا ( بداية كويسة) لاستعادة الوعي الغائب.
أنت تقول :
اقتباس:
- حقيقةً المرأة بدأت تتعرف على حقوقها ( حبه .. حبه ( ! .
وأنا أقول :
وكيف تتوقع أن تكون النتيجة حين تعرف أن أكثرهن يتعرفن عليها دفعة واحدة..؟!
وهذا هو الواقع ..وهذه هي الكارثة!
علمياً : الضغط الزائد يولد الإنفجار....ولك أن تربط بين هذه الحقيقة العلمية وبين ما ( أهذي ) به الآن..!
.
.
سأكون متواجدة حيثما طرح هذا الموضوع ولو بعد قرن..تحياتي,,
مشاركة: رويدا في اتجاه الحق !
صباح الفل ..
يبدوا لي أن الموضوع لا يناقش ( سَـلَـطة المرأة ) !
إذا رغبتما في النقاش حول ما تقولانه ...
سأكون أول المشاركين حينما يُطرح الموضوع
من قبل أحدكما..
شرفني تواصلكما ,,
مشاركة: رويدا في اتجاه الحق !
نحتاج أن نسمي الأشياء بأسمائها
ونبتعد عن تضخيم القضايا البسيطة التي تعود عليها مجتمعنا زمنا طويلا
ولم تكن هذه الأمور في يوم من الأيام وبالا لا على قيمنا ولا مبادئنا
نحتاج ان نثبت حين يأتي التيار الجارف الذي يحمل قيما خطابية
ويضمر شرورا لـ ( الدرة المصونة)
نحتاج أن نقف كثيرا وكثيرا ونراجع هذه الدعاوي المنتشرة عبر كل قنوات الاعلام المرئي والمسموع
والمقروء عن مدى الحرص الزائد عن حده والتعاطف الذي تخنقه عبرة
لا أدري ما هذه العبرة هل هي الحب والاشفاق
أم محاولة سلخ المجتمع من قيمه
أبو سامي
سأبقى ما بقيت
مشاركة: رويدا في اتجاه الحق !
هناك حلم تحلم به كل إمرأة ..... في كل ليل
حلم طال الأمد عليه حتى بدأت تفقد معه المرأة أمل أن يتحقق يوماًُ على أرض الواقع
حلم أن يعي الرجل معنى القوامة مالها ماعليها ..!!
فإذا جاء ذلك اليوم ... أيقظوني من سباتي ... لأعيش ذلك الحلم معكم ..!!
مشاركة: رويدا في اتجاه الحق !
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف أزيبي
نحتاج أن نسمي الأشياء بأسمائها
ونبتعد عن تضخيم القضايا البسيطة التي تعود عليها مجتمعنا زمنا طويلا
ولم تكن هذه الأمور في يوم من الأيام وبالا لا على قيمنا ولا مبادئنا
نحتاج ان نثبت حين يأتي التيار الجارف الذي يحمل قيما خطابية
ويضمر شرورا لـ ( الدرة المصونة)
نحتاج أن نقف كثيرا وكثيرا ونراجع هذه الدعاوي المنتشرة عبر كل قنوات الاعلام المرئي والمسموع
والمقروء عن مدى الحرص الزائد عن حده والتعاطف الذي تخنقه عبرة
لا أدري ما هذه العبرة هل هي الحب والاشفاق
أم محاولة سلخ المجتمع من قيمه
أبو سامي
سأبقى ما بقيت
عزيزي " نيوووفي " ابتسامة:
الموضوع كبير " كبير قوي " على قول المصريين .
وانا - كما تعرف - لا أستسيغ تقزيم السؤال امام تضخيم الدلالة.
وهذه من ( مشكلات المثقفين العرب : حتي إسأل " عكـــام " .. مو صح يا عكام ) ؟؟
وهي في الحقيقة ( مرض ) .. مثالين : فكرة - وموضوعة- المؤامرة في الوعي العربي
المعاصر,و ثم المنزع العُصابي الحادّ الى رفض " الآخر " . وليس إختياري لهاتين العينيتين
إعتباطيا أو إنتقائيا , بل لتقديم صورة أوفى لحالة ( الرهاب الثقافي ) في صيغته المباشرة:
الخوف العاري من الخطر الخارجي , وفي صيغته غيرالمباشرة : الخوف المحتشم اللابس
لبوس الثقة الزائدة في النفس ..
-فكرة المؤامرة من أكثر الافكار ازدهارا في الثقافية العربية المعاصرة ( وأبصم لك بالعشرة )
وتكاد تحسبها من ثوابت ذلك الوعي في سائر تجلياته الايديولوجية : الغرب يتآمر على الإسلام,
الحداثة المستوردة تتآمر على الهوية والأصالة , الأصولية والرجعية تتآمران على التقدم ..إلخ
بحسب نوع ذلك وموقع من يُعــيِّــن ذلك " الآخـــر " وذلك الخطـــر !!
تتلبس الخطاب - في هذه الحالة - أنانية مرتعبة من كل ماليس ينتمي الى " الانا " ويتحول
إلى " الآخر " - في امتدادها - إلى شماعة تعلِّــق عليها تلك الأنا الإجتماعية الثقافية مشاكلها الذاتية...
فـتستقـل من المسؤولية وتركن إلى الحلول السهاة و السريعة : الهرب إلى الأمام ,
وإبدأ عويل " كربلائي " لا نهائي جواباً مأساويا وحيدا عن الواقع المُـــر !
ولا شك في أن فكرة المؤامرة - الـرُهابية - قذفت بالوعي العربي إلى منزع
سلبي تواكلي وقَـدَري ا َسْـقَــط َ بُعدُ الفعالية و الإيجابية فيه , وجرَّده من الشعـور
بالثقة الذاتية : الذي يفترض فيه أن يزوِّده بالطاقة اللازمة للإنتاج .
كم أحب الوطــن وأبنــاءه , و أحب أكثرالذين يشعرون بهِ وبأنفسهم !
لك وافر الحب و الإحترام
مشاركة: رويدا في اتجاه الحق !
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~ الغـلا كـله ~
هناك حلم تحلم به كل إمرأة ..... في كل ليل
حلم طال الأمد عليه حتى بدأت تفقد معه المرأة أمل أن يتحقق يوماًُ على أرض الواقع
حلم أن يعي الرجل معنى القوامة مالها ماعليها ..!!
فإذا جاء ذلك اليوم ... أيقظوني من سباتي ... لأعيش ذلك الحلم معكم ..!!
أحلامنا مسقوفة لا تقوى على إختراق ذلك السقف الوقعي .. للأسف !
إلا اننا نسعى جاهدين لتحطيمه ... مسألة وقت لا أكثر !!
تحيتي .. غاليتنا ,,
مشاركة: رويدا في اتجاه الحق !
ان كيدهن عظيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يييييييييييييييييييييييم
مشاركة: رويدا في اتجاه الحق !
مشاركة: رويدا في اتجاه الحق !
في داخل كلِّ زوجين تتصارع قوتان: واحدة في وضَح النهار وأخرى في ظلمة جوف الأرض. فعلاقة مسيطِر/مسيطَر عليه وسيد/مسود علاقة لن تكفَّ منذئذٍ عن مدِّ جذورها إلى قطاعات النشاط في الحياة كافة.
( كل واحد ياخد بالـُّـه من كيده ) !!
مع التحية
مشاركة: رويدا في اتجاه الحق !
على الطريق؟؟؟؟؟؟؟؟؟عندما بزغ نجم الرئس الامريكي بوووووووووووش اصل مشكورا كلمة الرهابية او الارهابية وهي (المؤامرة) التي لانستطيع ان نفسرها بتعبير تاني لاسيما في مشروعه العملاق لشرق اوسطنا الاكبر وانتم تعرفون كان اهتمامه واهم شي فيه المرأة يريد ان يفتح لها كل الابواب حتى النوافذ فله الشكر والتقدير على هذا الاهتما الذي لا نفهمه الا بالمؤامرة، واصبح المجتمع كله رهابية والتشكيل لكم واصبح الذي يملك الحجر وهو مستعمر ارهابي ومن يملك الطئرات والرؤس النووية صاحب حق واتلخبطت الامور ومن الصادق وليست هذه بسيطة وبعد ذللك اتسال ماهي الاصولية الرجعية التي دخلت وهل يمكن لجميع الثقافات التي ذكرت ان تقيم وفق مانعيشه في بلادنا لاكما يريد مستر بوش حتى نقدر الاخر والثاني تحياتي علي وتقديري نايف ازيبي