الزنبيل
أداة مصنوعة من الخوص ( الطفي ) لحمل الحاجيات هناك عدة أحجام منه ما كبر منه يسمى ( مصراب ) وما صغر منه يسمى ( مشرى ) يزين أحياناً بأشرطة وخيوط ملونة .. لم يعد يباع بالشكر الكبير مثل السابق .. بلا يكاد ينعدم ما عدى الأرياف بالنسبة لما في الصور أبعاد تقريباً 54 سم ارتفاعاً و نصف قطر 52 سم تقريباً
المصراب ( الجب )
نوع من انواع الزنابيل يستخدم لنقل الأشياء الأكبر حجماً وأكثر ما يستخدم لحمل ( العذقة ) سنابل الحبوب في المزارع .. أكثر اتساعاً
المجولة ( المهجان )
سفرة مصنوعة من الطفي بنصف قطر قدره 45 سم تقريياً تستخدم كسفرة للأكل لم تعد تستخدم حالياً لكنها ما زالت تباع في بعض الأسواق الشعبية.. تستخدم بقليل في الأرياف
الوضين
فراش مصنوع من ( الطفي ) الخوص يفرش على القعادة ( الكرسي ) لم يعد يستخدم إلا في الأرياف أحياناً ولم يعد يباع في الأسواق لكنه كان منتشراً بشكل كبير قبل فترة قريبة
هذا هو الوضين قبل أن يصبح فراشاً .. وهذه هي الطريقة المستخدمة لصنع كل من الزنابيل والفرش والمصارب والمراوحباختلاف أحجامها وأشكالها وتعتبر هذه هي المرحلة الأولى لصناعة الأشياء السابقة ثم تأتي مرحلة التشكيل فيما بعد
القوبــع
القوبع هو بمثابة الطاقية ..أو المظلة لحماية الرأس من الشمس .. يستخدمه المزارعون من الرجال .. لم يعد يستخدم كما كان سابقاً ولا يباع فيالأسواق .. لكنه يصنع حسب الرغبة مصنوع من الطفي - أوراق الدوم - يشكل بطريقة معينة ليصبح غطاءاً للرأسحسب الرغبة
الحيسية
إناء فخاري يبلغ طوله حوالي 30 سم .. يستخدم كإناء لحفظ الأطعمة ..كذلك يجعل كغطاء حافظ للحرارة على التنور ( الميفا ) .. هناك عدة أحجام منه غير أنه لا يقل عن 25سم ارتفاعاً .. ونصف قطره 15سم .. مازال ينتشر بشكل كبير للاعتماد عليه في العديد من الأكلات الشعبية الشهيرة كالمفحس
الجغرة ( الكزمة او البرمة )
إناء فخاري يبلغ طوله حوالي 27سم يستخدم كإناء لطبخ اللحم في ( الميفا) يضيق عند العنق .. مازال يستخدم بشكل ملحوظ .. وتستخدم الأن بشكل واسع لكنها أنواع مصنوعة من المعدن .. يلاحظ تواجدها في المطاعم الشعبية ..
الغزالي ( المنبر )
كرسي خشبي أصغر من القعادة تبلغ مساحته الخمسين سنتيمتر في خمسة وستين سنتيمتر تقريباً .. قاعدته من الحبال المصنوعة من ( الطفي ) الخوص .. تطلى قوائمه باللون الأحمر .. ويغطى بفرش من الخوص أيضاً ..
المجمار ( المبخرة )
هذه الأداة هي المبخرة المعروفة ، وهي مصنوعة من الفخار .. ومزينة بألوان مختلفة .. تستعمل للبخور .. منها أحجام وأشكال مختلفة تختلف من مكان لاخر ..
الملكد ( النجر )
هذا اسمه المحلي وهو ما يسمى بالمهباج في أمصار أخرى .. مصنوع من الحديد .. يستخدم لدق وطحن الهيل والبن .. لصنع القهوة .. ما زال يستخدم بشكل واسع .. إلا ما ندر .. له أشكال وأحجام مختلفة .. يصدر صوتاً عالياً عند استخدامه .. ظهرت مؤخراً أشكال أخرى مصنوعة من الخشب غير أنها لم تزيله من الوجود
الصحفة
إناء خشبي .. صغير الحجم في حجم الكوب تقريباً .. يستخدم للشرب مدهون بمادة ( الشوب ) المعروفة .. له رائحة زكية لا تزول مع الاستخدام المستمر .. منتشر بشكل غير كبير .. متوفر في الأسواق الشعبية
المغـــش
المغش إناء مشهور جداً في المنطقة والمناطق المجاورة كعسير وهو إناء من الحجر المنحوت ( وهو المفضل ) أو من الطين المحروق .. يستخدم لطهي اللحم في ( الميفا ) يجعل طعمه لذيذ .. حجمه بارتفاع 18سم ونصف قطره 9 سم تقريباً في أكثر الأحوال .. منه أحجام متفاوتة .. حسب الرغبات .. يتوفر فيالأسواق الشعبية المقامة أسبوعياً كسوق صبيا ، والأحد , وصامطة , وبيش ، وضمد وعيبان
الدبيــة
هي وعاء نباتي الأصل من نوع ( الدباء) يستخدم في الحصول على اللبن من الحليب ولاستخلاص الزبدة .. منتشرة بشكل كبير غير أن استخدامها قل في الفترة الحالية واستبدلت بالآلات الحديثة .. إلا أن أجود الألبان ما أنتج عن طريقها .. هي شعبية بالدرجة الأولى ..
التنور .. الميفا
هذه الصورة للتنور قبل أن ينصب .. بشكله الطبيعي فخاري منه أحجام مختلفه وهو منتشر بشكل كبير وإلى الآن .. ومستخدم منذ زمن طويل .. يباع في الأسواق الشعبية
الميفا- التنور
هذا هو الميفا أو التنور بعد تجهيزه وإعداده للعمل يتم وضع الحطب بداخله حتى يسخن ثم يخبز فيه العيش .. يبنى من روث البقر( الضفاع ) المخلوط مع الطين ..
التنور - الميفا
هذه صورة أخرى للميفا بعد سد منافذ تسريب الحرارة لضمان نضج محتواه من عيش ولحم سواءاً كان محنوذاً أو في المغش
اتمنى انكم استفدتم من هذا الموروث الشعبي
لكم تحياتي
رد مع اقتباس
