حين أراد قوم ابراهيم عليه السلام ان يقذفوا به في الناروقد اضرموها فاستعرت حتى انها كانت تحرق الطير في السماء وكانوا لا يستطيعون الاقتراب منها فجعلوا لإبراهيم عليه السلام ألواحا من الخشب أوثقوا رباطه فيها وجعلوه على عمود لعدم استطاعطهم الاقتراب من النار لشدة حرها فحين قذفوه جاءه جبريل عليه السلام قبل ان يقع في النار فقال لإبراهيم عليه السلام الك حاجة اقضيها فأجابه عليه السلام وهو في هذا الكرب العظيم اما عندك فلا وأما عند الله فهو يعلمها لا اله الا الله