( إن مع العسر يسرا )
لن يغلب عسرا .. يسرين 
فلي بالمساء حلمٌ أناجيه .
أقطن عرائن اللقاء ، على لحنك المحموم لي غاية .
وموقعٌ أتصدره بطلة الرواية ..
وأشدو بوحشة الصبح البهيم ،
أرسم به ألف ابتسامة وابتسامة .
بمسائك لهت أحلام عجزي ،
ومن الدهر أنهل ألف فكرة ،
أجب على السؤال فتلك علامة ؟
؟؟
أين أنت ؟
نعم فتلك علامات إستفهام عزفتها الأشجان
أين أنت ..؟؟
بوح لشيء من الوجع .. ياله من شجن .
كلمات من مرمر ومداد من ذهب
شجن لبريق الوقار
أين أنت ..؟؟
شجن لحلم المساء
أين أنت ..؟
شجن لإبتسامة تشدو في الصبح البهم
أين أنت ..؟
شجن قلب أعجزه السؤال
أين أنت ..؟
شجن بوح رائع .. جذبني إليه
وأمتعني المكوث .. هنا
أخيال أم أحلام .. أم أضغاث أحلام
أم بعض من كوابيس الإنتظار .. كلمات ملئتها الأشجان
وأي أشجان تلك .. هي جميلة بكل تفاصيلها
جوهرة الأدب مازلت عند قولي
أنتي نقطة تحول مشرقة على صفحات هذا المنبر بموسوعتك الأدبية
ما شاء الله تبارك الله .. كوني بخير أُخيتي
شجن وبوح راقي يستحق :
شكراً لإدارتنا الأدبية
|