أطيفاً أناجي إذْ يلـوح به ضحىً

فكيف بطيفٍ إذْ يلوح مساااااااءَ


وإني لأتلو الآه في معبد الهوى

فينتاب عيني حرَّةً وبكاااااااااءَ


جميلة تراكيبك الأدبية يا ميدوزة

وطاغية أنت في رسم الإحساس