شباب دايخ يبحث عن وظيفة

[أبو وِد]

إذا لم نستطع حتى الآن حل مشكلة البطالة بين الخريجين ، فكيف يكون الوضع بعد أربع سنوات .. وكيف سنواجهه عندما يبلغ رقم طالبي العمل 4 ملايين شاب وفتاة خلال العشر سنوات القادمة؟ من الواضح أن الحلول التي طُبقت غير كافية في تجفيف أعداد العاطلين فقط، وإنما زادت من أبعاد المشكلة.
فقد ركزنا على التشديد في إصدار تأشيرات العمالة وفي نفس الوقت على فرض السعودة في الوظائف الدنيا مثل الحراسة والأمن والبيع والاستقبال. ومعنى ذلك أننا عالجنا المشكلة بحلول غير مناسبة. لأن مسار خريج المحاسبة والهندسة والإدارة والحاسب الآلي ليس في هذه المهن التي لا تتطلب تخصصات علمية ولا تتطلب مؤهلات مهارية.
طبعاً لم نخفف من حجم الاستقدام فالسوق أمامنا تبين لنا أن معظم محلات البيع لا يعمل بها المواطنون.
وهناك دراسة لباحث من جامعة الملك خالد في أبها نشرتها صحيفة الاقتصادية يوم أمس بينت أن ( 75%) من العاملين في المنشآت الصغيرة هم من غير السعوديين!! إضافة إلى ذلك لا يمكن أن نقيس فرص العمل التي فتحناها للمواطنين في الحراسة والأمن والاستقبال بأنه حل للمشكلة بل على العكس من ذلك، أضفنا بعداً جديداً للمشكلة حين شجعنا المتعثرين دراسياً لترك مقاعد الدراسة والتوجه لهذه الأعمال المحدودة الرواتب والحوافز دون أن نساعدهم ونقدم لهم البديل بتحوليهم للتعليم المهني.فهؤلاء سوف ينضمون إلى قائمة محدودي الدخل عندما تصبح لديهم أسرة وأبناء.

لعلنا إذا نظرنا إلى تجارب البنوك وأرامكو نستدل على وصفة بسيطة للنجاح.حيث توظف هذه المؤسسات أحسن المتقدمين إليها ولا تكتفي بذلك بل تدربهم قبل وأثناء العمل وتقدم لهم الرواتب والحوافز العالية. ولعل في هذه التجربة أيضاً ما يغنينا عن إضاعة الوقت والجهد في البحث عن أسباب عدم تشغيل السعوديين ومن ثم التركيز على الحلول العملية التي يمكن قياس نجاحها بما توفره من فرص عمل.
أهم هذه الأسباب التي عطلتنا عن التقاط الحل هو عدم ملاءمة خريج الجامعة لمتطلبات السوق.وهذا يعني أن ننتظر عشر سنوات أخرى حتى تهيئ الجامعات مناهجها لتلبية احتياجات سوق العمل.لذلك فإن جزءاً مهما من الحل يكمن في تدريب خريجي الجامعات والمعاهد من خلال البرامج التي تسبق العمل والتي على رأس العمل.
من أجل ذلك لابد أن تتفق الشركات والمؤسسات الصناعية على تأسيس معهد تدريبي تحت إشرافها يقدم البرامج التي تحتاجها.لأنه بدون وجود المعاهد المتخصصة في التدريب الوظيفي يضطر الكثير من الشباب والفتيات إلى الالتحاق بمعاهد تدريب تجارية متخصصة في بيع الوهم ولا تؤهلهم لتلبية احتياجات سوق الوظائف.
لذلك فإن إنشاء مثل هذا المعهد يعد ضرورة في الوقت الراهن لإنقاذ الشباب من (الدوخة) التي يعيشونها بين عدم ملاءمة مناهج الجامعات لسوق العمل وبين عدم التدريب



راكان حبيب - الوطن

تعليق شخصي

أثارني موضوع الكاتب ولفتت انتباهي الكثير من النقاط المطروحة
فمنذ عقد من الزمان لازلنا نخوض في هذا الامر دون حلول
تضمن مستقبلا مشرقا لأبناء هذا الوطن
حتى في البلدان العربية ذات الكثافة السكانية الهائلة والموارد المحدودة لاتجد مانعانيه
من البطالة
فاذا كان .. السابقون قد أخطئوا حساباتهم ووضعونا في هذا المأزق
فلم لا يقوم .. الحاليون بتصحيح الوضع خاصة مع اتساع الرقعة السكانية
وذلك بوضع خطط مستقبلية مبنية على دراسات وأسس لتلافي السلبيات المتراكمة
وعلى الأقل نتيجة تعطي الأمل بوجود شيئ اسمه مستقبل .. للقادمين

فما نراه انه في كل مرة تتعالى الأصوات بالمطالبة بوجود حل للبطالة أوجد المسؤولون حلولا مؤقته تسكت الاصوات حتى يغادر هذا المسؤول كرسي منصبه ويأتي
من يليه ..ويتكرر نفس (السيناريو )
فـــ الى متى الانتظار..؟ّ!!!!!!!!

للحديث بقية....

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل الشكر والتقدير لك اخي الصميلي على اختيار هذا الموضوع وتعليقك الرائع
ياعزيزي نحن امام مشكلة عويصة يعاني منها ابناء الوطن وهي عدم وجود فرص للعمل
وعند الوقوف امام هذه المشكلة علينا ان نعي أولا عدة امور مهمة أولها الاعتراف بخطورة المشكلة وثانيا تحديد
اسباب واطراف القضية وثالثا البحث عن حلول .
من وجهة نظري أرى كغيري فعلا خطورة المشكلة على شباب البلد أخلاقيا واجتماعيا واقتصاديا
ولكن نأتي لأطراف القضية الدولة متمثلة في القطاع العام والشباب الباحث عن فرصة عمل والطرف الثالث القطاع الخاص .
الدولة لم تقصر علمت وأقامت المعاهد المهنية والتخصصية وغيرت في المناهج بما يتناسب مع متطلبات العمل والسوق وفتحت مجالا الابتعاث الخارجي ووفرت فرص العمل قدر الإمكان ، كذلك القطاع الخاص درب واقرض
ولكن تبقى مصلحتهم ومتطلباتهم هي الأولى ، نأتي للطرف المهم وهو ذلك االشاب .
لدينا مشكلة في شبابنا تتمثل من ناحيتين الناحية الأولى تتمثل في عدم تاهيلهم التأهيل المناسب للدخول في سوق العمل
والظفر بفرصة عمل وهذا الأمر خطأ سابق وقعت فيه وزارة التربية والتعليم بتلك المناهج القديمة .
الناحية الثانية تتمثل في تلك الرغبات والشروط التي يمليها شبابنا واشتراطهم اعمال معينة فهم يبحثون عن العمل المريح والراتب الكبير .
الحل الأهم أرى العناية بالمناهج الدراسية خصوصا في المرحلتين الثانوية والجامعية وجعلها تتناسب مع متطلبات
العمل والسوق مما يتيح للشباب الحصول على فرص العمل .
صدقني الموضوع ذو شجون لكن اترك الفرصة للغير .

تحياتي وتقديري

[أبو وِد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل الشكر والتقدير لك اخي الصميلي على اختيار هذا الموضوع وتعليقك الرائع
ياعزيزي نحن امام مشكلة عويصة يعاني منها ابناء الوطن وهي عدم وجود فرص للعمل
وعند الوقوف امام هذه المشكلة علينا ان نعي أولا عدة امور مهمة أولها الاعتراف بخطورة المشكلة وثانيا تحديد
اسباب واطراف القضية وثالثا البحث عن حلول .
من وجهة نظري أرى كغيري فعلا خطورة المشكلة على شباب البلد أخلاقيا واجتماعيا واقتصاديا
ولكن نأتي لأطراف القضية الدولة متمثلة في القطاع العام والشباب الباحث عن فرصة عمل والطرف الثالث القطاع الخاص .
الدولة لم تقصر علمت وأقامت المعاهد المهنية والتخصصية وغيرت في المناهج بما يتناسب مع متطلبات العمل والسوق وفتحت مجالا الابتعاث الخارجي ووفرت فرص العمل قدر الإمكان ، كذلك القطاع الخاص درب واقرض
ولكن تبقى مصلحتهم ومتطلباتهم هي الأولى ، نأتي للطرف المهم وهو ذلك االشاب .
لدينا مشكلة في شبابنا تتمثل من ناحيتين الناحية الأولى تتمثل في عدم تاهيلهم التأهيل المناسب للدخول في سوق العمل
والظفر بفرصة عمل وهذا الأمر خطأ سابق وقعت فيه وزارة التربية والتعليم بتلك المناهج القديمة .
الناحية الثانية تتمثل في تلك الرغبات والشروط التي يمليها شبابنا واشتراطهم اعمال معينة فهم يبحثون عن العمل المريح والراتب الكبير .
الحل الأهم أرى العناية بالمناهج الدراسية خصوصا في المرحلتين الثانوية والجامعية وجعلها تتناسب مع متطلبات
العمل والسوق مما يتيح للشباب الحصول على فرص العمل .
صدقني الموضوع ذو شجون لكن اترك الفرصة للغير .

تحياتي وتقديري

مرحبا بك عزيزي الشفق
وفعلا أشاركك الرأي فيما قلت
وخاصة النقطة التي تقول أن للموضوع أبعاد أخرى تلقي بظلالها على توجهات الشباب الفكرية والاخلاقية
فعدم وجود فرص العمل قد تؤدي بهم الى الانحراف عن القيم الانسانية والقيام بأعمال
لها اثرها السلبي في مسيرة ذاك العاطل الشخصية ومحيطه الاجتماعي

وبالنسبة لعدم تقبّل مجتمعنا لبعض الأعمال الوظيفية فهو خطأنا بالاساس
فــ لولا تلك الراحة المفرطة والطفرة الاقتصادية التي لم نحسن استغلالها
-في الاعتماد على اليد الوطنية العاملة واكتفاءنا (بـ تدليل) أبناءنا واستقدام من يقوم بجميع الأعمال عنهم وعدم تأسيسهم على مبدأ الاعتماد على النفس -
لما كانت هذه النظرة السائدة -المنعكسة عن المؤثرات السابقة -.. ولكنها سنين قد مضت ولا طائل من مناقشة سلبيات الماضي
فما نريده من بعض المسؤولين احتواء هذه الأزمة .. حتى نبدأ اعادة تأسيس هذا المجتمع للنهوض مستخدما يديه لا متكئا على العمالة التي لم تنفع أي من القوانين الى الان في تقليصها .. واذا أردنا النجاح في هذا الجانب يجب ألا
نبخس شبابنا حقوقهم فــ راتب 1500 و2500 لا يسد احتياجات أبسط الأسر عددا
فاذا لم يستطع هؤلاء المتخشبون على كراسيهم _أقصد بعض المسؤولين _ ايجاد وظائف تليق بحجم اقتصادنا الصلب
فلا أقل من أن يشجعوهم على العمل في أعمال وحرف مهنية بمزايا تكفل لهم العيش الكريم في ظل مواردنا ...

ولكن بالنظر الى حاضرنا الغير مقبول فلا أخفيك القول يا عزيزي انني غير متفائل بالمستقبل المجهول .....

كل الشكر لنقاشك الجاد أستاذي / الشفق
ما ننحرم وجودك .. اتمنى لك حياة سعيدة

[الفاروق]

حقيقة هذا الموضوع ( البطالة وكيفية إيجاد حلول منطقيه لها ) كثيرا ما يشغل تفكيري
وحق لي , كوني احد الدائخين الذين لم يتضح أمامهم المستقبل الذين يودون الوصول إليه
بسبب هاجس البطاله الموجود حاليا

وأظنه يشغل تفكير كلا من خريجي الثانويه والجامعات حاليا

بالعودة إلى الموضوع
مسألة البطالة وحلولها ليس ببساطة لمن يتصوها
لكن ومع هذا لابد من إيجاد سلما يصعد بنا لحل هذا الهاجس

أرى ان الكاتب تطرق لكثير من الأمور التي قد تساهم وتكون شيئا من الحلول

بقي ان نقول ان توفير الفرص الخاصه وتسهيلها أكثر لاسيما مع تزايد العدد السكاني
سيمثل شيئا جميلا وخطوة كبيرة للحد من مسألة البطالة مع تقدم السنين

أيضا أرى ان العمل المهني سيكون الرائد في المستقبل
لأنه ومع التقدم الراهن أرى أن الوظائف المكتبية ستتقلص كثيرا
ويبقى الباب مفتوحا أمام المهنية

بقي في الأخير أن يعي الشباب هذا الامر

[أبو وِد]

حقيقة هذا الموضوع ( البطالة وكيفية إيجاد حلول منطقيه لها ) كثيرا ما يشغل تفكيري

وحق لي , كوني احد الدائخين الذين لم يتضح أمامهم المستقبل الذين يودون الوصول إليه
بسبب هاجس البطاله الموجود حاليا

وأظنه يشغل تفكير كلا من خريجي الثانويه والجامعات حاليا

بالعودة إلى الموضوع
مسألة البطالة وحلولها ليس ببساطة لمن يتصوها
لكن ومع هذا لابد من إيجاد سلما يصعد بنا لحل هذا الهاجس

أرى ان الكاتب تطرق لكثير من الأمور التي قد تساهم وتكون شيئا من الحلول

بقي ان نقول ان توفير الفرص الخاصه وتسهيلها أكثر لاسيما مع تزايد العدد السكاني
سيمثل شيئا جميلا وخطوة كبيرة للحد من مسألة البطالة مع تقدم السنين

أيضا أرى ان العمل المهني سيكون الرائد في المستقبل
لأنه ومع التقدم الراهن أرى أن الوظائف المكتبية ستتقلص كثيرا
ويبقى الباب مفتوحا أمام المهنية

بقي في الأخير أن يعي الشباب هذا الامر

مرحبا بالعزيز الفاروق

المشكلة ياعزيزي اننا الى الان ندور في حلقة مفرغة فالخطابات والاساليب لم تتغير منذ سنين
ولم نلحظ وجود فعلي لما طرح سابقا لحل هذه القضية
فمرة يصرح القصيبي بقوله "انا لا أمطر وظائف حكومية " ثم محاولات سعيه الى اقرار تشغيل بناتنا
خادمات في المنازل
فلا أتوقع ان تكون مواردنا قد نضبت لنصل الى هذا الحال
فالواقع المرئي امامنا يقول اننا من بين أقل الدول تضررا من الأزمة الاقتصادية الأخيرة
وهذا دليل قوة الكيان الاقتصادي للوطن ..
فلماذا تتزايد الأسماء المدرجة تحت قائمة البطالة في ظل امكاناتنا المهولة ..؟!!!!

وربما القول ان تأهيلهم مهنيا قد يساعد بعض الشيئ ولكن في المقابل يستحق ابن الوطن ان يكافئ بمزايا مالية
مقبولة في ظل تزايد الاسعار_دون رقيب_
فليس من الانصاف -ان يكون عذر المسؤولين - رمي شبابنا بتهم كــ الكسل والتواكل وعدم الجدية في العمل
وهم يريدون منه العمل طيلة يوم كامل مقابل فتات يسير لا يسد جوعه

شكري وتقديري أخي الفاروق
اتمنى تواجدك الدائم .. وتقبل مني اجمل تحية

[الوافي2]

مادام الاستقدام للأجانب أكثر من خريجي الجامعات فلا تأمل في حل لجانب البطالة 0

ومادم التعليم لا يحظى بخطط استراتيجية طويلة المدى لا تتأثر بالأفراد كالوزير

وتغييره بوزير آخر ليأتي الثاني يهدم ما بناه سابقة حتى وإن كان صالحا ويبني

من جديد فنحن لن نتقدم خطوة إلا ونتأخر خطوات خاصة فيما ذكرته 0

أخي الكريم تقبل مروري وتعليقي وتقبل تقدير أخوك الوافي وامتنانه0

[أبو وِد]

مادام الاستقدام للأجانب أكثر من خريجي الجامعات فلا تأمل في حل لجانب البطالة 0

ومادم التعليم لا يحظى بخطط استراتيجية طويلة المدى لا تتأثر بالأفراد كالوزير

وتغييره بوزير آخر ليأتي الثاني يهدم ما بناه سابقة حتى وإن كان صالحا ويبني

من جديد فنحن لن نتقدم خطوة إلا ونتأخر خطوات خاصة فيما ذكرته 0

أخي الكريم تقبل مروري وتعليقي وتقبل تقدير أخوك الوافي وامتنانه0

الأخ العزيز الوافي

طبعا كما اشرت ياعزيزي فمشكلة البطالة مرتبطة ارتباطا جذريا مع موجات الاستقدام المتتابعة دون محاولة
التصدي لجشع اؤلئك الكبار اللذين لا يهتمون للقرارات الصادرة من بعض الوزارات ذات الشأن
فـ لعل البعض يعلم ان تلك القرارات الصادرة
بمنع بعض الجنسيات من الاستقدام تم تطبيقها تجاريا على مستوى التجار البسطاء ((يعني اللي على باب الله أبو 15 عامل وتحت)) ولكن هناك من يستقدم بالمئات دون رادع ... !!!!!!!!
وبذلك لا أظن ان الوضع تغير كثيرا عما كنا عليه .. ويستمر الحال الى أجل غير مسمى

تشرفت بحضورك أخي الوافي
دمت بود

[حسن الصميلي]

الصميلي العزيز

حضرت قبل أشهر محاضرة حوارية لنائب وزير العمل أو نحوه كان في اسمه عبد الواحد لكن لا أذكر الآن

ما أذكره هو حديثه اللغوي عن مفهوم السعودة و أنها ليست عنصرية ضد غير السعوديين و أنه قد نودي بها من سنين طويلة
وقد سبقتها نداءات مماثلة في أميركا وبريطانيا والكويت وغيرها

المهم أنه عندما جاءت المداخلات والأسئلة الصحيحة في الموضوع الصحيح دار بها وحسبها بمنطق التجار و أنهم معذورون في رفض السعودة التي نادت بها الدولة وما زالت

أما بقية الأسئلة التي لم تترك له زاوية للهرب

فلم يجب عنها

وانتهى اللقاء كأي حوار صحفي مع أي مسؤول

[أبو وِد]

الصميلي العزيز

حضرت قبل أشهر محاضرة حوارية لنائب وزير العمل أو نحوه كان في اسمه عبد الواحد لكن لا أذكر الآن

ما أذكره هو حديثه اللغوي عن مفهوم السعودة و أنها ليست عنصرية ضد غير السعوديين و أنه قد نودي بها من سنين طويلة
وقد سبقتها نداءات مماثلة في أميركا وبريطانيا والكويت وغيرها

المهم أنه عندما جاءت المداخلات والأسئلة الصحيحة في الموضوع الصحيح دار بها وحسبها بمنطق التجار و أنهم معذورون في رفض السعودة التي نادت بها الدولة وما زالت

أما بقية الأسئلة التي لم تترك له زاوية للهرب

فلم يجب عنها

وانتهى اللقاء كأي حوار صحفي مع أي مسؤول

أهلا بالعزيز /حسن الصميلي

وبالفعل كيف سيصلح حالنا و جميع حلولهم تصب لمصلحة ذوي النفوذ
على حساب المستضعفين من أبناء هذا البلد

واذا المسؤول لم يجد اجابات لتساؤلات تمس صميم عمله
فهل نرتجي منه ان يعود بنفع علينا ...!!؟ لا أظن ذلك ..

نطلب الله الجليل في هذا الشهر المبارك .. أن يعجل بفرج قريب لهؤلاء الشباب
بعد أن ضاقت بهم السبل .. في ظل معمعة وتخبط قرارات هذه الوزارة

كل الشكر والتقدير عزيزي /حسن
اتمنى لك حياة سعيدة