أعتاب نرجسيّتك !!

[وجدان]

نار بها من النرجسية المعطرة مايخوّلني لأن أستعر صبرًا، وأفتح لذلك الانهزام قبرًا،
ولا أكون بلسمًا انتهت صلاحيّته ،،،،

وحدك من يعرف كيف للنار أن تأكل البلسم المخلوق من طين وماء ؟!
وغيرك ممن جرّب ،
وأنا.. برغم نهشها بي أزيد نبعًا.. لن أنضب ،،

عصيّ عليّ أن أتحوّل لداء، فما صرت لك كما أريد إلا لأنك تغرق في بحر غرورك بي وحيد ،!
البحر غدار إلا أنه يعطي لمن يقدّسه " هكذا يقولون "، وأظن أنني هكذا أعتقد ؛
لذا أصنع لك كائنات الفرح من عين وسهر، وقلب لأجلك انبرى وانفطر،
وروووح معلّقة بين أمنيات ورجاء، وربما قليييل قهر،
أبتلعه عندما تكلؤني بتواضع بعض حب
يستلّه الكبرياء مجهدًا من أنين نبضك، وكلّي يندلق عشقًا ،،!

أحاول مع هذا الشعور أن أصافح العزلة، وأتملّص مع رغباتي من على مزلاج اللا مبالاة
لكنّ داخلي لا يفتأ في أن يصهل بشهقات الوجع والحنين؛
لترضخ النفس مضرّجّة بالامتزاج في رقعة لاتحتوي غير ( أنت )،
وتُلقى اللهفة مسجاة على أعتاب نرجسيّتك المريعة ،،

" ياحبيبي لا أستطيع "

بل لاعليّ.. حياتي لاتخلو من شن الغارات المفاجأة
ومطليّة بألوان الغموض والغرابة ،
الرعود والصبابة ،
والجموح الذي كم قد ملّني وملأني كآبة ،
ومع ذلك أنت من يستحق العناء والمواصلة ،،!

:
:
:

[رنين الصمت]

فقط لـ أنال شرف الحضور أولاً سَ أعودُ حتماً

[وجدان]

فقط لـ أنال شرف الحضور أولاً سَ أعودُ حتماً

وأنا حظيتُ بشرفٍ أكبر لحتميّة عودتك.
أما حضورك أوّلاً
فله يبتسم الأدب، ويفخر الأديب.

ودي.

[معاذ آل خيرات]

ُنا ترنيمةُ وجعِ الشّوق .
والقهرُ هُنا داؤكِ .. كي لا تكوني داءً ..!

وما بينَ عصيّكِ و غرورِه ..
يقبعُ جسدٌ اعتادَ الهزّات .!!



سيّدتي / لهفة ..

نصٌّ طافحُ التّشكّلِ والمعاناة ..
يكيلُ علينا وفرةً من المُغايرةِ - كما لم تكوني - .

جميلٌ أن نجدَ الويلاتِ ..
تُهدينا بعضاُ منَ الجرأةِ والمجابهةِ .. ذاتَ قهر .!


( قرأتُ وأعدتُ القراءة .. ومثلهما )
و.. رجوعٌ للأعلى .



ودٌ يمتدّ

.
.

[وجدان]

ُنا ترنيمةُ وجعِ الشّوق .
والقهرُ هُنا داؤكِ .. كي لا تكوني داءً ..!

وما بينَ عصيّكِ و غرورِه ..
يقبعُ جسدٌ اعتادَ الهزّات .!!



سيّدتي / لهفة ..

نصٌّ طافحُ التّشكّلِ والمعاناة ..
يكيلُ علينا وفرةً من المُغايرةِ - كما لم تكوني - .

جميلٌ أن نجدَ الويلاتِ ..
تُهدينا بعضاُ منَ الجرأةِ والمجابهةِ .. ذاتَ قهر .!


( قرأتُ وأعدتُ القراءة .. ومثلهما )
و.. رجوعٌ للأعلى .



ودٌ يمتدّ

.
.

أتقنت الوصف ( ويلاااااااات )
ويلات تتغذى على أعصابنا حتى تتلفها
ولا يبقى منها سوى عصب واحد نحس معه بقهر الحب
و تنخفض طبقات الأنفاس رويدًا رويدا ،
ثم تحترق جراء ذلك إحدى الرئات، وترتعش واحدة تتنفسه ،،

نرجسي يامعاذ له مذاق ( لذّة الحب في الشي القليل )
هزاته موجعة حد انسداد الشريان التاجي
واتساع صمام الخفقان ،،!

معاذ
كل مساحة تتبعثر بها اللهفة لست فيها .. خواااء ،
أيها المحمّل بشهد الأماني
رجوعك للأعلى بِـر لإحساس لن يعقّك.

لك ود بلا حد .

[اجـــتـــيـــاح]

[الــريــف]

اجدنفسي اسيرة مشدودة لقراءة ابداعاتك الرائعه
فلاتحرمينا من ذلك يعطيك العافيه

ابراهيم الفرحان(ريف)

[وجدان]

اجدنفسي اسيرة مشدودة لقراءة ابداعاتك الرائعه
فلاتحرمينا من ذلك يعطيك العافيه

ابراهيم الفرحان(ريف)

عندما يشيح بنرجسيته المعهودة
تبقى الروح معلّقة مابين الغصن وأطراف وريقاته
علّها تصل !!

تشرّفني قراءتك ومتابعتك إبراهيم
لاتبتعد،، تحياتي..

[الــريــف]

يشرفني انااكثرواكثر
وكم احس بالفرح والسرورلقراءة ومتابعة كتاباتك
وتكرمك بالردعلى مشاركاتي دمتي ودام قلمك اختاه
تقبلي مروري
ابراهيم الفرحان(ريف)

[وجدان]

يشرفني انااكثرواكثر
وكم احس بالفرح والسرورلقراءة ومتابعة كتاباتك
وتكرمك بالردعلى مشاركاتي دمتي ودام قلمك اختاه
تقبلي مروري
ابراهيم الفرحان(ريف)

يسعدني أن تمر ثانيةً يا إبراهيم
ليس إلا كرم منك كبير، ممتنة بعمق.

[وجدان]

أشرقت شمس أعتاب نرجسية
بالغ الشكر إجتياح .

[ملاكـ]

تضيق بي الحروف ,

وتضيق أمام هذا الجمال ,
أراك دائماً يالهفه سبّاقه للإبداع
غبتِ وعدت ,
بنور لايُضيء إلا بحروفك
سلمت لنا أنامل نقشت
لنا مثل هذا النص .

[وجدان]

تضيق بي الحروف ,

وتضيق أمام هذا الجمال ,
أراك دائماً يالهفه سبّاقه للإبداع
غبتِ وعدت ,
بنور لايُضيء إلا بحروفك
سلمت لنا أنامل نقشت
لنا مثل هذا النص .

يرى بعينين جامدتين
ويقرأ ببرود النرجسيّة
ويتقن مهارة القص؛
ليسقِط القلوب المشتعلة به !!

عزيزتي ملاكـ
سوف تبقى الأجواء منتعشة ومثلكِ
يعرّج على كلماتي،
فقد جئتِ بشعور أنيق يشبهك.

ود لاينتهي.

[رنين الصمت]

غبتُ طويلاً وحُقَّ لي أن أُطيل الغياب فـ نصٌّ كهذا يحوي كمَّا هائلاً من السحر اللغوي جديرٌ بـ غيبوبة تليقُ وروعة البيان المُسجى على أعتاب نرجسيته .!! أياااااااا لهفة أوتعلمينَ ما حصل لي وأنا أقرأُ نصكِ البارع ؟ أحسستُ بـ" يدٍ تمتدُّ نحوي كـ يدٍ ، من خلال الموج مُدتْ لـ غريق " !! وأمضيتُ ليلتي وأنا أردد : " زيديني سحراً زيديني " فل تُشنق كُل الحروف التي لا تروضها أناملكِ وتُعيد تشكيلها بإحتراف أنثى تسطيعُ بما لديها من سحرٍ أن تُحولَ الحُزنَ لـِ فرحٍ صاخب .. أميرةُ القوافي : لهفة ما كتبتهِ ليسَ مميزاً فحسب بل تجاوزَ حدود التميُّز إلى حدِّ الإبهار إجتياحَ ، سَ يتحتمُ عليكَ تغييرهُ لـ " نص مُستحيل " أتمنى ذلكَ

[وجدان]

غبتُ طويلاً وحُقَّ لي أن أُطيل الغياب فـ نصٌّ كهذا يحوي كمَّا هائلاً من السحر اللغوي جديرٌ بـ غيبوبة تليقُ وروعة البيان المُسجى على أعتاب نرجسيته .!! أياااااااا لهفة أوتعلمينَ ما حصل لي وأنا أقرأُ نصكِ البارع ؟ أحسستُ بـ" يدٍ تمتدُّ نحوي كـ يدٍ ، من خلال الموج مُدتْ لـ غريق " !! وأمضيتُ ليلتي وأنا أردد : " زيديني سحراً زيديني " فل تُشنق كُل الحروف التي لا تروضها أناملكِ وتُعيد تشكيلها بإحتراف أنثى تسطيعُ بما لديها من سحرٍ أن تُحولَ الحُزنَ لـِ فرحٍ صاخب .. أميرةُ القوافي : لهفة ما كتبتهِ ليسَ مميزاً فحسب بل تجاوزَ حدود التميُّز إلى حدِّ الإبهار إجتياحَ ، سَ يتحتمُ عليكَ تغييرهُ لـ " نص مُستحيل " أتمنى ذلكَ

أبحث دومًا عن موقع الحب في الجسد
وأتوووووه ... فالقلب مظلوم !!
لكن حين أبحث عن نرجسيّته
أجدّها تلطخ كل أنحائي
فأدوي بتنهيدة الموت البطيء !!

رنين الصمت

لصمتك رنينٌ يُسْكِت
كلما دلفت إلى بلاغتك بمتصفحي
وأي سكوت منحتني إياه ، !!

أنت مذهل، تملك قوة خارقة في تغيير مسار سحر اللهفة
إلى مسار سحرك الذي أرغمني على قراءته مرات ومرات.

عزفت سيمفونية الإعجاب
لأظل أستمطر ربيعك ،
ومثلك حق عليّ أن أكرمه
وأقرع له طبول تغيير اسم النص
نعم يارنين ،، حقًّا غيّرته بمدونتي لـ
" مستحيل برنين الصمت
كان أعتابًا نرجسيّة " !!

لك وردة تفوح أدبًا يا نديم الأدب.

[صامطية]

يتلحَّف برداء النرجسية ....
ويدعي التضحية ~~~
مبدعٌ هو حتى في -(قلب الحقائق)-
إبداعه حِمَــمٌ يتلظى بها غيره ..
وهو يسبح في بحر الأنــــا البااااااااااااااارد تارةً ..
وتارة يتمرغ في فراء العنجهية الغبية !!..
أكاد أشكُّ أحياناً أنني ظلمتها !!
نعم : ظلمت النرجسية !! ..
فقط ~~
لأنني ألحقتها باسمه ...
اسمه الفريــــــــــــــد ...
الذي مايفتأ يتشدق به ...
فعذراً أيتها (النرجسية)..
ما كنت أحسب أنكِ طهرٌ وصفاء ..
إلا بعدما اكتشفته ..
وعرفتُ أنكِ ..
أدنى ما يُوصم به ..

لهفــة /
فلسفة نفسية وأدبية سعِدت بها هُنا .. دام بوحك بما في أنفسنا
صااامطية

[وجدان]

يتلحَّف برداء النرجسية ....
ويدعي التضحية ~~~
مبدعٌ هو حتى في -(قلب الحقائق)-
إبداعه حِمَــمٌ يتلظى بها غيره ..
وهو يسبح في بحر الأنــــا البااااااااااااااارد تارةً ..
وتارة يتمرغ في فراء العنجهية الغبية !!..
أكاد أشكُّ أحياناً أنني ظلمتها !!
نعم : ظلمت النرجسية !! ..
فقط ~~
لأنني ألحقتها باسمه ...
اسمه الفريــــــــــــــد ...
الذي مايفتأ يتشدق به ...
فعذراً أيتها (النرجسية)..
ما كنت أحسب أنكِ طهرٌ وصفاء ..
إلا بعدما اكتشفته ..
وعرفتُ أنكِ ..
أدنى ما يُوصم به ..

لهفــة /
فلسفة نفسية وأدبية سعِدت بها هُنا .. دام بوحك بما في أنفسنا
صااامطية

يذهلني عندما يتنصّل من تلك النرجسية
ويقبِل بحب وشوق دائمين
برغم أنها دقائق معدودات
إلا أنها تجعله سلطان قلبي
وأمير حياتي ،،

تجعله ذلك الرجل الأنيق عشقًا
ولاشبيه له إلا هو
ولا يليق به إلا أنا ،،

ويخنقني دهشة
عندما يقسو أشد من النرجسية نفسها ،،

حقًّا ظلمنا النرجسية !!

صامطية
اللهفة أكثر سعادة بكـ
وببوحك المتألّق في الأعلى ،،

ورد لروحك.

[السر الدفين]

جميل أن تعبر الأنثى عن مشاعرها والأجمل عندما يكون هذا التعبير مقنن بشيء من عدم الحرية المطلقة .
نصك جميل قرأته مرات لكني اراه جريئ جداً .. أليس كذلك ؟؟؟

[وجدان]

جميل أن تعبر الأنثى عن مشاعرها والأجمل عندما يكون هذا التعبير مقنن بشيء من عدم الحرية المطلقة .
نصك جميل قرأته مرات لكني اراه جريئ جداً .. أليس كذلك ؟؟؟

أهلاً بالسر الدفين
سعيدة لمرورك ،
ومشدوهة حقيقة حيث لم يحدث وقد مرّ على نصوصي
قلم مُعجب ومستاء في نفس الوقت !!

ياسيّدي ،،
والله لا أدري كيف قرأته ومن أي زاوية تعمّقت به ؟!

النص عبارة عن مشاعر أنثى مشتاقة لمشاطرة حبيبها مشاعرها وإحساسها
وسؤالها لنرجسيته
وعانت من شعوره المضاد بالعظمة وحب الذات
ووصفته ببلاغة لطول مدّة المعاناة .

السر الدفين
قد يكون للنص أبعاد في عين القارئ
( وهذا يراه الأدباء من الجمال والقيمة الأدبية للنص )
لا أدري هل أجدتُ ذلك أم لا ؟؟

لكن القصد يشهد الله أنه تركّز
على بعد واحد وزاوية واحدة لم تَرَها أنت.

ومع ذلك اختلاف الرأي لايفسد للود قضية

مرة أخرى شاكرة مرورك
ومقدرة قراءتك العميقة.

[..انتظار..]

بل عصيٌّ علينا ألا نغرق في هذا الإنهمار الأدبيّ !

كل جملة تبدو كبداية لقصّة مستقلّة ، النصّ بمجمله حكايا عديدة ..

الكثير من أثقال الوجع ..

فلتسمحي لي بوضعها على أعتاب التطهير ...