ُنا ترنيمةُ وجعِ الشّوق .
والقهرُ هُنا داؤكِ .. كي لا تكوني داءً ..!
وما بينَ عصيّكِ و غرورِه ..
يقبعُ جسدٌ اعتادَ الهزّات .!!
سيّدتي / لهفة ..
نصٌّ طافحُ التّشكّلِ والمعاناة ..
يكيلُ علينا وفرةً من المُغايرةِ - كما لم تكوني - .
جميلٌ أن نجدَ الويلاتِ ..
تُهدينا بعضاُ منَ الجرأةِ والمجابهةِ .. ذاتَ قهر .!
( قرأتُ وأعدتُ القراءة .. ومثلهما )
و.. رجوعٌ للأعلى .
ودٌ يمتدّ
.
.