لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: The Lake - By Alphonse de Lamartine

العرض المتطور

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية حسن عبد الله مشهور
    شخصية مهمة
    تاريخ التسجيل
    06 2005
    الدولة
    حولكم
    المشاركات
    1,314

    love3 The Lake - By Alphonse de Lamartine

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    "The Lake"

    By Alphonse de Lamartine

    عندما كان الشاعر الفرنسي الرومانسي لامرتين يستجمُّ في بحيرة (بورجيه) المعروفة بمياهها المعدنية خارج باريس لمعالجة مرض ألـمَّ به عام 1816، تعرف على فتاة جميلة اسمها جولييت جاءت للغرض ذاته، فكانت علاقة بينهما. وبعد انتهاء مدة الاستجمام، ذهب كُـلُّ منهما إلى سبيـله بعد أن تواعدا على اللقاء بعد سنة عند البحيرة ذاتها. وانقضى عام على الفراق، عاد لامرتين مرة ثانية إلى البحيرة، ولكنَّ جولييت لم تكن هناك، إذ اشتد بها المرض فماتت بعد بضعة أشهر نتيجة فشل جهاز التنفس ، فكانت هذه القصيدة التي اشتهر بها لامرتين.

    And thus, forever driven towards new shores,

    Swept into eternal night without return,

    Will we never, for even one day, drop anchor

    On time's vast ocean?



    O Lake! Only a year has now gone by,

    And to these dear waves she would have seen again,


    Look! I'm returning alone to rest on the very work

    Where you saw her rest!


    Then as now, you rumbled under these great rocks;


    Then as now, you broke against their torn flanks;

    The wind hurling the foam from your waves
    Onto her adored feet.



    One evening, you recall? We drifted in silence;


    Far off on the water and under the stars hearing

    Only the rhythmic sound of oars striking
    Your melodious waves.



    Suddenly strains unknown on earth

    Echoed from the enchanted shore;

    The water paid heed, and the voice so dear
    To me spoke these words:


    "O time, suspend your flight! and you, blessed hours,

    Suspend your swift passage.

    Allow us to savor the fleeting delights,
    Of our most happy days!



    So many نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيteched people beseech you:

    Flow, flow quickly for them;

    Take away the cares devouring them;
    Overlook the happy.


    But I ask in vain for just a few more moments,

    Time escaping me flees;

    While I beg the night: 'Slow down,' already
    It fades into dawn.


    Then let us love, let us love! And the fleeting hours

    Let us hasten to enjoy.

    We have no port, time itself has no shore;
    It glides, and we pass away."


    Jealous time, will these moments of such intoxication,

    Love flooding us with overwhelming bliss,

    Fly past us with the same speed
    As dark and painful days?



    What! will we not keep at least the trace of them?

    What! They are gone forever? Totally lost?

    This time that gave them and is obliterating them,
    Will it never return them to us?



    Eternity, nothingness, past, somber abysses,

    What are you doing with the days you swallow up?

    Speak: will you ever give back the sublime bliss
    You stole from us?


    O lake! silent rocks! shaded grottoes! dark forest!

    You whom time can spare or even rejuvenate,

    Preserve, noble nature, preserve from this night
    At least the memory!



    May it live in your peace, may it be in your storms,

    Beautiful lake, and in the light of your glad slopes,

    And in these tall dark firs and in these savage rocks,
    Overhanging your waves.



    May it be in the trembling zephyr passing by,

    In the endless sounds that carry from shore to shore

    In the silver faced star that whitens your surface
    With its softened brilliance.



    May the moaning wind and sighing reed,

    May the delicate scent of your frangrant breeze,

    May everything that we hear and see and breathe,
    Awaken the memory of -- their love!


    جرى بنا القاربُ السَّهمانُ في مرحٍ
    تحت السّماء وفوق الماء ساريـها


    وهكذا في عباب البحر قد مَخرتْ
    بنا السفينة نأيـاً عـنْ مراسيهـا


    في ظلمـةٍ طوّقتـنا غيرِ زائـلـةٍ
    فلا صباحٌ يُـرَجّـى من حـواشيها


    يجري بها البحر قُدْمـاً لا رجوعَ لها
    ولا استراحةَ يوم راح يُسديهـا


    تمرّ حيرى بشُطآنٍ بلا عدد
    لكنهّا لا ترى مرفـا ليُـؤويهـا


    أيا بحيـرةُ هلاّ تنظرين إلى
    عـَوْدي وحيـداً وذكرى منْ لياليها


    من بعد عام مضى قد عُدتُ ثانية
    أعلـّل النفسَ لا شيءٌ يُسلّيـهـا


    كانت على الصَّخرة الصّماء جالسةً
    والموج يرقص مختـالاً حوالِـيها


    ويقذف الرّغوةَ النّعسى على قَدمَـيْ
    جوليـا حُـنُـوّاً فتشدو في أغانيها


    والآنَ أجلس وحدي فوق صخرتها
    والنفسُ في شَجنٍ مَنْ ذا يواسيهـا ؟


    تذكـّري ليلة والأنسُ يغمـرُنا
    ولا نرى غيرَ دنيا الحبِّ نَرويهـا


    جرى بنا القاربُ السّهمان في مرح
    تحت السّماء وفوق الماء ساريـها


    وكلّ ما حولَـنا صمتُ ولا صَخَبٌ
    إلاّ المجـاديفَ تشدو في مساعيـها


    لكنّ صـوتاً له سحـرٌ وهيمـنـة
    أصغتْ له النفسُ فانزاحتْ غـواشيـها:


    يا أرضُ مهلاً بنـا لا تُسرِعي أبداً
    وطَـوِّلـي ليلـةً رقَّتْ معـانـيها


    وأنتِ، أيتها الساعات لا تَـثِـبـي
    دعي الصّبابةَ ترعى مـَنْ يُـداريـهـا


    وخلـيانا نعُـبُّ الحبَّ في مَـهَـلٍ
    وأسرعا معْ كئيب النفس داميـهـا


    وقصِّـرا ليلـةً طالت على نَـكِـدٍ
    مُسهَّـد ٍ راح بالأشجان يقضيـهـا


    لم يسمع الدهرُ صوتَ الحبِّ عن كثب
    إذ يكره الحبَّ والأزهـارُ يُـذويـها


    فالصّبح قد قوّضَ الليلَ الهني حسداً
    ففـارقتْ نشوةُ الأفـراح راعيـها


    بحرُ الزمان ضنينٌ كلـّه ضِغَنٌ
    يبدّد العمـرَ والأيـّامُ يَطـويـها


    إنَّ الزمان ليجري في تدفّـقِـهِ
    وإنَّ أمـواجَـه لا رحمةٌ فيـها


    فلنغتنمْ فرصةً لاحتْ على عجـلٍ
    من لم يُبادرْ إليـها ليس يَجنيـها


    و لنترعِ الكأسَ أفراحاً مُشَعشِعةً
    فإنَّ جذوتَـنا الأقدارُ تُـطفيـهـا


    فليس للمرء مرفا يستجيرُ بهِ
    وليس للنـفس شُطآنٌ لتَحميـهـا


    تجري بنا لُججُ الأهـوال مُسرعـةً
    نحو النهـاية لا شيءٌ سيَـثنـيها


    فيا بحيرةُ يا مـا ليلـةٌ شهدتْ
    حبّاً تقضّى سريعـاً في دياجيـها


    ويا صخوراً على الشاطي تداعبها الـ
    أمواجُ في جذلٍ والماءُ يُـرويهـا


    وأنتِ يا غابةً سوداءَ مظلمـةً
    تُجدّد العمرَ دوماً في مـراعيـها


    لكم خلودٌ فلا دهـرٌ يُحطِّمُـكمْ
    ولا الرياحُ أو النَّسْماتُ يُـفـنيـهـا


    تذكَّروا اثنين عاشا في ربوعِكمُ
    تساقيا الحب صَفـواً في أعـاليـهـا

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبوإسماعيل
    المشرف العام
    تاريخ التسجيل
    06 2003
    الدولة
    صامطة
    المشاركات
    28,321

    رد: The Lake - By Alphonse de Lamartine

    بحرُ الزمان ضنينٌ كلـّه ضِغَنٌ
    يبدّد العمـرَ والأيـّامُ يَطـويـها




    إنَّ الزمان ليجري في تدفّـقِـهِ
    وإنَّ أمـواجَـه لا رحمةٌ فيـها



    فلنغتنمْ فرصةً لاحتْ على عجـلٍ
    من لم يُبادرْ إليـها ليس يَجنيـها



    و لنترعِ الكأسَ أفراحاً مُشَعشِعةً
    فإنَّ جذوتَـنا الأقدارُ تُـطفيـهـا



    فليس للمرء مرفا يستجيرُ بهِ
    وليس للنـفس شُطآنٌ لتَحميـهـا



    تجري بنا لُججُ الأهـوال مُسرعـةً
    نحو النهـاية لا شيءٌ سيَـثنـيها





    قصة رائعة وليلة حب دافئة
    وموعد طويل للمجهول
    اثنا عشر شهرا بطولها وعرضها
    قطعت التواصل والأخبار
    بعدها الفجيعة
    الموت
    نهاية مؤلمة لقصة وليدة عمرها ليلة واحدة
    وقصيدة مدهشة في جمالها وحزنها وألمها .


    شكرا لروعتك وروعة نقلك يا أبا نزيه
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية حسن عبد الله مشهور
    شخصية مهمة
    تاريخ التسجيل
    06 2005
    الدولة
    حولكم
    المشاركات
    1,314

    رد: The Lake - By Alphonse de Lamartine

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإسماعيل مشاهدة المشاركة

    قصة رائعة وليلة حب دافئة
    وموعد طويل للمجهول
    اثنا عشر شهرا بطولها وعرضها
    قطعت التواصل والأخبار
    بعدها الفجيعة
    الموت
    نهاية مؤلمة لقصة وليدة عمرها ليلة واحدة
    وقصيدة مدهشة في جمالها وحزنها وألمها .




    شكرا لروعتك وروعة نقلك يا أبا نزيه


    والآنَ أجلس وحدي فوق صخرتها
    والنفسُ في شَجنٍ مَنْ ذا يواسيهـا ؟



    تذكـّري ليلة والأنسُ يغمـرُنا
    ولا نرى غيرَ دنيا الحبِّ نَرويهـا

    يا سيدي الفاضل
    كم اطلعت على قصائد مترجمة
    في هذه القصيدة بالذات اجد شيء مختلف أنظر للقافية والوزن وكأنها كتبت باللغة العربية وليست بالفرنسية
    تعال نستمتع بهذه المعاني بكبرها وفخامتها


    يا أرضُ مهلاً بنـا لا تُسرِعي أبداً
    وطَـوِّلـي ليلـةً رقَّتْ معـانـيها



    لكم خلودٌ فلا دهـرٌ يُحطِّمُـكمْ
    ولا الرياحُ أو النَّسْماتُ يُـفـنيـهـا


    تذكَّروا اثنين عاشا في ربوعِكمُ
    تساقيا الحب صَفـواً في أعـاليـهـا

    كم تتوه النفس حتماً نجد أرواحنا وقد رحلت بين ثنايا الأبيات


    مروركـ كروعة البرق على قمم الجبال وسط الحساب
    لكـ ودي




  4. #4
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية خزامى

    المنتدى العام
    تاريخ التسجيل
    08 2008
    المشاركات
    24,219

    رد: The Lake - By Alphonse de Lamartine

    قصيد ه رائعه كأن كاتبها من شعراء العرب القدامى يعني تذكرت بصراحه شعراء العرب

    احيانا اقرأ قصائد اجنبيه بس تكون كلها كلام عادي يعني من غير وزن بس هذي القصيده فيها حزن والم ربما لان الحب كان حقيقياً رجوعه بعد عام يدل على حبه لها واخلاصه ولكن الموت انهى اللقاء

    مشكوووور اخي الفاضل تحياتي وتقديري
    أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
    إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
    إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
    أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
    فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
    أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
    المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
    .. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
    وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة

  5. #5
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية قلبها وطن
    قتاديل من ضياء

    .
    تاريخ التسجيل
    03 2010
    الدولة
    تحت أ قدامها ..
    المشاركات
    3,977

    رد: The Lake - By Alphonse de Lamartine

    جرى بنا القاربُ السَّهمانُ في مرحٍ
    تحت السّماء وفوق الماء ساريـها


    وهكذا في عباب البحر قد مَخرتْ
    بنا السفينة نأيـاً عـنْ مراسيهـا


    في ظلمـةٍ طوّقتـنا غيرِ زائـلـةٍ
    فلا صباحٌ يُـرَجّـى من حـواشيها


    يجري بها البحر قُدْمـاً لا رجوعَ لها
    ولا استراحةَ يوم راح يُسديهـا


    تمرّ حيرى بشُطآنٍ بلا عدد
    لكنهّا لا ترى مرفـا ليُـؤويهـا


    أيا بحيـرةُ هلاّ تنظرين إلى
    عـَوْدي وحيـداً وذكرى منْ لياليها


    من بعد عام مضى قد عُدتُ ثانية
    أعلـّل النفسَ لا شيءٌ يُسلّيـهـا


    كانت على الصَّخرة الصّماء جالسةً
    والموج يرقص مختـالاً حوالِـيها


    ويقذف الرّغوةَ النّعسى على قَدمَـيْ
    جوليـا حُـنُـوّاً فتشدو في أغانيها


    والآنَ أجلس وحدي فوق صخرتها
    والنفسُ في شَجنٍ مَنْ ذا يواسيهـا ؟


    تذكـّري ليلة والأنسُ يغمـرُنا
    ولا نرى غيرَ دنيا الحبِّ نَرويهـا


    جرى بنا القاربُ السّهمان في مرح
    تحت السّماء وفوق الماء ساريـها


    وكلّ ما حولَـنا صمتُ ولا صَخَبٌ
    إلاّ المجـاديفَ تشدو في مساعيـها


    لكنّ صـوتاً له سحـرٌ وهيمـنـة
    أصغتْ له النفسُ فانزاحتْ غـواشيـها:


    يا أرضُ مهلاً بنـا لا تُسرِعي أبداً
    وطَـوِّلـي ليلـةً رقَّتْ معـانـيها


    وأنتِ، أيتها الساعات لا تَـثِـبـي
    دعي الصّبابةَ ترعى مـَنْ يُـداريـهـا


    وخلـيانا نعُـبُّ الحبَّ في مَـهَـلٍ
    وأسرعا معْ كئيب النفس داميـهـا


    وقصِّـرا ليلـةً طالت على نَـكِـدٍ
    مُسهَّـد ٍ راح بالأشجان يقضيـهـا


    لم يسمع الدهرُ صوتَ الحبِّ عن كثب
    إذ يكره الحبَّ والأزهـارُ يُـذويـها


    فالصّبح قد قوّضَ الليلَ الهني حسداً
    ففـارقتْ نشوةُ الأفـراح راعيـها


    بحرُ الزمان ضنينٌ كلـّه ضِغَنٌ
    يبدّد العمـرَ والأيـّامُ يَطـويـها


    إنَّ الزمان ليجري في تدفّـقِـهِ
    وإنَّ أمـواجَـه لا رحمةٌ فيـها


    فلنغتنمْ فرصةً لاحتْ على عجـلٍ
    من لم يُبادرْ إليـها ليس يَجنيـها


    و لنترعِ الكأسَ أفراحاً مُشَعشِعةً
    فإنَّ جذوتَـنا الأقدارُ تُـطفيـهـا


    فليس للمرء مرفا يستجيرُ بهِ
    وليس للنـفس شُطآنٌ لتَحميـهـا


    تجري بنا لُججُ الأهـوال مُسرعـةً
    نحو النهـاية لا شيءٌ سيَـثنـيها


    فيا بحيرةُ يا مـا ليلـةٌ شهدتْ
    حبّاً تقضّى سريعـاً في دياجيـها


    ويا صخوراً على الشاطي تداعبها الـ
    أمواجُ في جذلٍ والماءُ يُـرويهـا


    وأنتِ يا غابةً سوداءَ مظلمـةً
    تُجدّد العمرَ دوماً في مـراعيـها


    لكم خلودٌ فلا دهـرٌ يُحطِّمُـكمْ
    ولا الرياحُ أو النَّسْماتُ يُـفـنيـهـا


    تذكَّروا اثنين عاشا في ربوعِكمُ
    تساقيا الحب صَفـواً في أعـاليـهـا

    شدتني القصيده من أول بيت الى آخر بيت
    شعرت ان ريشة فنان ترسمني بدقة
    أدهشني أيضا ان القصيد ة بنظامها
    موزونه ومقفى وكأنها كتبت بالعربية
    مع انها ترجمة لقصيدة فرنسية
    لكنها رائعهـ جدا
    أهنئكـ على هذا الصيد الثمين
    فليهنكـ هذا المزاج العالي والذوق الرفيع


ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •