لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: قليل من كثير اقتطفناه من حديقة الشاعرة القديرة زاهية بنت البحر

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبو نوف

    -

    الِمَايَسترو
    تاريخ التسجيل
    03 2005
    المشاركات
    27,642

    قليل من كثير اقتطفناه من حديقة الشاعرة القديرة زاهية بنت البحر

    هــــــــــــي ..

    زاهية بنت البحر(مريم محمد يمق) سورية من مواليد جزيرة أرواد. عشت في هذه الجزيرة النائية طفولة مليئة بالسعادة بين أمواج البحر الهادئة حينًا، والصاخبة أحايين كثيرة..كان والدي رحمه الله حافظًا للقرآن الكريم، ورثت منه حب القراءة، فكنت وأنا صغيرة أقرأ في كتبه الخاصة دون أن أفهم ماكُتب فيها، يجذبني إليها الشكل الخارجي للكتاب بألوانه الخمرية، والسوداء، والخضراء المذهبة، ومع مضي الزمن رحت أقتني كتبًا مشابهة بعد أن عرفت قيمة الكتاب، وفهمت مافيه..

    قالت عن نفسها ...

    * بدأت مشاعر حبي للشعر تنمو في ذاتي، وأنا أسمع أمي رحمها الله تدندن لإخوتي وأخواتي الصغار أغنياتٍ خاصة عندما تذهب بهم إلى النوم، فكنت أبكي وأنا أسمعها، فقد كان الكلام الذي تقوله جميلا يحكي عن محبة الله ورسوله عليه الصلاة والسلام، وعن الوطن، وعن حنان الأم، غلاوة الأب، ومحبة الأولاد، وعرفت بعد ذلك بأن هذه الأغاني كانت من تأليفها، فقد كان لكل واحدٍ منا أغنيته الخاصة به، يسمعها من نبع الحنان قبل نومه.. أحببتُ الشعر بصوت أمي التي كانت حافظة للكثير من الفصيح والعامي، وكانت تقول الزجل، ومنها حقيقة تعلمت الشعرواتخذت اسمها زهية معرفا لي وفاء لها رحمها الله وأحسن إليها.



    حياتي الأسرية قي بيت حباه الله بنعم كثيرة أهمها الدين والعاطفة القوية، والأخلاق الحميدة، والجاه، والمال هذه النعم التي منَّ الله بها علينا جعلتني أعيش طفولة سعيدة قلَّ أن تتوفر للكثير من الأطفال، ورغم ذلك كنت أقف بالقرب من البحر عندما تلقي الشمس برأسها على كتف الغروب، وأتحدث إليه وأنا أنظر إلى البر البعيد خلف الأمواج الهادرة عند الساحل السوري وأقول له: لن أظل حبيسة أمواجك في هذه الجزيرة المحاصرة بك، لابد أن أتحرر منك يومًا.كنت أحس بالضيق عندما يأتي المساء، وأنا سجينة البحر هذا الحبيب الذي جاهدت للتحرر منه، فما استطعت رغم ابتعادي عنه فيما بعد، فقد سرق قلبي وأعطاني الشعر، وما زال حتى اليوم يحاصرني وأنا في دمشق حبيبتي الأبدية باسمي زاهية بنت البحر، ولاأستطيع التخلص من حبه الذي يجري مجرى الدم في شراييني...


    تابعت دراستي الإعدادية والثانوية في مدينة طرطوس الساحلية، ثم انتقلت لتلقي دراسة الأدب العربي في جامعة دمشق بعدها عملت في وزارة الإعلام السورية كمقدمة ومذيعة في الإذاعة والتلفزيون مدة من الزمن تعرفت خلالها على كبار الشعراء والأدباء والمفكرين والفنانين العرب، وكنت أقرض الشعر وأكتب القصة، وأتورع عن نشر ما أكتب خشية المسؤولية أمام الله عمَّا أكتبه، فقد يكتب الأديب بيتًا من الشعر مثلا ربما أدخله النار، فكنت حريصة على ألا ألقي بنفسي إلى التهلكة، وانتظرت ريثما تفقهت في ديني، فالكلمة مسؤولية دنيوية ودينية، وكنت أقول لمن يسألني لماذا لاتنشرين؟: عندما أبلغ الثلاثين من العمر أنشر ماأكتبه بإذن الله. ولكن شاء الله ألا يكون ذلك إلا بعد زمن بعيد، فقد تزوجت وأنجبت أولادي وبناتي حماهم الله، فلم يعد باستطاعتي متابعة الكتابة بشكل جيد دون أن أنقطع عنها كليًا.. وعندما دخل أولادي الجامعة دخلت النت، وعدت أكتب كسابق عهدي، وأنشر من مخزون ماعندي من شعر وقصص ملأت دفاترها أدراجي........


    وقالت ..

    منذ أن كنت صغيرة وأنا أعشق الجمال في البحر بهدوئه وصخبه، والجبل بشموخه وعظمة امتداده، والشجر بربيعه المزهر وخريفه الرمادي، والسهول بانسيابها وألوانها، والسماء بغيومها ومطرها.. ماكنت أعلم لماذا كنت أتألم عندما أرى طفلا صغيرًا يبكي، أو رجلا متقدما بالسِّنِّ يقطع شارعًا، إلى أن بدأ ذلك يظهر في قصائدي وقصصي.. علَّمتني أمي حب الناس فأحبوني، رصيدي من القلوب المحبة مرتفع والله .. حب الناس علَّمني أشياء كثيرة مازلت أنميها وأعتز بها.. مسألة رهافة الشعور جعلتني حساسة جدًا أتأثر بمشاهد الحزن والفرح، فأشارك الناس فيها، وأكره الخصام بينهم، فأسعى لرأب الصدع منذ أن كنت صغيرة.
    ذات يوم صحوت على ضجيج في البيت، كنت في الحادية عشرة من العمر.. نهضت لمعرفة الحدث، فوجدت عمتي - التي كانت تعيش معنا ذكرها الله بالخير- غاضبة علمت بعدها أنها فقدت خيوط القصب التي كانت تحيك بها كنزة لها، فحمدت ربي أن الأمر ليس ذو أهمية، ولكنني وجدت نفسي أنطق بالشعر لأول مرة، وكتبت بهذه المناسبة قصيدة مازلت أحتفظ بها للذكرى، وللتندر فقط..
    عندي الكثير من الشعر والقصص والخواطر لم أقم بنشرها ورقيًا بعد، بدأتُ الآن أفكر جديًا بنشرها قريبًا بإذن، فهي أمانة عندي يجب أن تصل للأجيال القادمة محفوظة بين دفتي كتاب أضعه في المكتبة العربية، لأن النشر الالكتروني لايضاهي أهمية النشر الورقي..
    حقيقة أنا لا أهتم كثيرًا بالمسابقات الشعرية رغم قدرتي على خوضها، ولكن في بداية دخولي الإنترنت فازت في موقع حضرموت مسابقة عكاظ قصيدتي أتعاهدين؟. وقصتي موجة عابثة . وكذلك فازت قصتي حوار صامت بالمركز الثاني في مهرجان مرافئ الأدبية الأول، وفازت أيضا بالمركز الثاني في الإسلام اليوم بعد حجب الجائزة

    العيد عيدك


    العيـدُ عيـدُكِ والسَّـلامُ سنـاكِ
    والوردُ محمـولٌ بكـفِّ هَنـاكِ


    والقلبُ من فـرحٍ علـى دقاتِـهِ
    فـردَ الجنـاحَ محلِّقًـا بسمـاكِ


    لـم تبـقَ فيـهِ دقـةٌ بوقارهـا
    مـا أعلنـتْ إسرافَهـا بهـواكِ


    عزفَ الـودادُ بعطفِـهِ أنغامَـهُ
    غنَّى الوجـودُ بحسنِـكِ الفتَّـاكِ


    والطيرُ يشدو والريـاضُ زهيـةٌ
    بالطيبِ فاحتْ كي تزيـدَ حـلاكِ


    وندى الصباحِ على الزهورِ مفاتنٌ
    جمعتْ جمالَ الكونِ فـي ريَّـاكِ


    من أنتِ قولي ياحبيبـةَ مهجتـي
    ودعي اليمامَ يطوفُ روضَ حماكِ


    هاتي من الأفـراحِ ماتاقـتْ لـه
    مهـجُ الأحبَّـةِ باشتيـاقِ لقـاكِ


    هبِّي مـن النـومِ المـذلِّ فإنَّـهُ
    في غيرِ ثوبـكِ لايصـحُّ بهـاكِ


    آمنـتُ بالله العظيـم فهالـنـي
    ماأنتِ فيـهِ مـن مريـرِ بـلاكِ


    يانبضَ قلبي ..يابهـاءَ كرامتـي
    ياعزَّ شعبـي ماابتغيـتُ سـواكِ


    حقدوا عليك كما بسابق عهدهـم
    ماهمَّهـم فـي بغيهـم مــولاكِ


    وسيفترون كمـا خبرناهـم بمـا
    كرهوا طريق الحقِّ في ممشـاكِ


    سلمتْ عيونك من مكائـدِ غلِّهـم
    والرَّبُ بالحصنِ الحصينِ حَمـاكِ


    اليوم عيدك فاسلمي من شرِّهـم
    ودعي الضيـاء مغـرِّدًا بعـلاكِ


    الذود عن امنا عائشة

    يابنتَ خيرِ النَّاسِ بعـدَ محمَّـدٍ =رجَحتْ بفضلِكِ كفَّة ُ الميـزانِ
    وازدادَعزُّكِ بسطـة ً وكرامـةً = حينَ اصطفاكِ الـرَّبُّ للعدنانـي
    لمَّـا أرادَ اللهُ حفـظَ رسـالـةٍ= بالسِّنَّـةِ الغـراءَ والـقـرآنِ
    أهدى لكِ الفكرَ القويـمَ محبَّـةً = برسولِنا الداعـي إلـى الرحمـنِ
    قلبٌ شفيـفٌ بالهدايـةِ يرتقـي = درجاتِ أهل العلـم ِوالإيمـانِ
    فحفظتِ من هدي النبوةِ منهجاً = يبقى لنـا شرعـاً لكـلِ أوانِ
    كنتِ الحديثةَ َ بالسنينَ فحدَّثـتْ = بالدينِ عنـكِ منابـرُ الأزمـانِ
    ِ شاءَ الإلهُ بـأن تكونـي قـرَّةً = لحبيبهِ فـي القلـبِ والوجـدانِ
    فحظيتِ من عطفِ الرسولِ وودِّهِ = ماساءَ أهلَ الغـدرِ والعـدوانِ
    قالوا :ومالي في المقالـةِ مـأربٌ = حدثٌ لعمرُك بيِّـنُ الأضغـانِ
    والحاقدونَ تسلقوا حبلَ افتـرا = فانهـارَ دونَ متانـةِ البنـيـان
    نزلتْ لأجلـكِ آيـةٌ قدسيـةٌ = فيها البراءةُ مـن أذى البهتـانِ
    وبقيتِ ياأمَّاهُ في نـورِ الهـدى = بالوعي قد فُضِّلتِ في النسـوانِ
    وبصدقِ قولِك كم تفقـه عالـمٌ = ومعلـمٌ بمنـاهـلِ الإيـمـانِ
    ياأمَّنـا يارمـزَ كـلِّ فضيلـةٍ = قد خـطَّ قلبـي حبَّـهُ بجمـانِ
    فـإذا تألَّـقَ بالبهـاءِ قريضُـهُ = فبحبِّ ربِّ الكـونِ والعدنانـي



    دمعٌ بعيني
    دمعٌ بعيني لايكفكفهُ المللْ .. ويثيرُه الفكرُ الذي لايُحتملْ
    متربصٌ بالقلبِ يرقبُ خلسةً .. نبضَ التَّوجُّعِ كي يزيدَ به العللْ
    أخفي العذابَ ولا أبوحُ بأنَّتي .. فيذوبُ قلبي بينَ نبضي والمُقلْ
    ويشبُّ من صوتِ الحريقِ تساؤلٌ .. فأظنُّ أن الموتَ عنِّي قدْ سألْ
    أتراهُ يأتي صوبَ قلبى بالرَّدى .. وينالُ مني كي يغيَّبني الأجلْ
    فأقاومُ الإبحارَ في سؤلِ الجوى .. وأسوقُُ فكري بالهروبِ المرتجلْ
    حتى إذا مدَّ السَّفينُ شراعَهُ .. للرِّيحِ وابتدأ المسيرَ المفتعلْ
    عبثَ التَّرددُ بالهروبِ وأفلتتْ .. مني القيادةُ بين فكيِّ الوجلْ
    فجثوتُ فوق القهرِ ألعقُ دمعَهُ .. نارًاتغشاني بها حزنُ الأملْ

    شعر
    \ زاهية بنت البحر

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبو نوف

    -

    الِمَايَسترو
    تاريخ التسجيل
    03 2005
    المشاركات
    27,642

    رد: قليل من كثير اقتطفناه من حديقة الشاعرة القديرة زاهية بنت البحر




    امشي مع الناس
    القلبُ منفطرٌ والآهُ مرساتي
    والحرفُ مشتعلٌ حزنًا بآنَّاتي

    أصارعُ العمرَ في سهدٍ وفي وجعٍ
    فتنتشي خلسة زخاتُ دمعاتي

    أمشي مع الناسِ لكن لستُ أسمعهم
    فالأذن صمَّت بها الأسماعُ في ذاتي

    مسافرٌ بالأسى أُغرِقتُ من صغري
    بين الدموع بأحياءٍ وأمواتِ

    وحدي أسيربدرب العمرٍ ملتحفًا
    حزن الأنامِ على ماضٍ وفي آتِ

    لولا اعتصامي بربي كنتُ في غسقٍ
    أقضي الحياةَ بلا نورٍ وآياتِ

    الحمد لله أنْ بالصَّبرِ جمَّلني
    وأبعد اليأس عن شعري وأبياتي
    تستغربينَ

    تستغربينَ صراخَ حرفي في مقاومةِ العداءْ
    تستغربينَ النَّزفَ من قلبٍ تقطَّعَ بالنِّداءْ
    تستهجنينَ هروبَ فكري من مصالحةِ الشَّقاءْ
    تتساءلين لتعرفي
    سرَّاً تشبَّثَ همُّهُ بالعمرِ داءًغيَّبتْ أوجاعُهُ عني الهناءْ
    شقَّتْ بأنَّةِ حزنِها شريانَ سعدي عندما فارتْ براكينُ البلاءْ؟
    والعينُ ضاقت بالدموعِ وهدَّها أرقُ الرَّجاءْ
    فتكحَّلتْ بسوادِ ليلٍ لا يبارحُني بومضةِِ فرحةٍ
    جاءتْ إليَّ ببعضِ شيءٍ من هناءْ
    أدمنتُ حزني ياضياءَ الشمسِ أن عزَّ الضياءْ
    أدمنتُه ليس احتياجاً للحنانِ أو الأمانْ
    أو منْ مريرِ العيشِ دونَ الأهلِ في شظفِ الزمانْ
    أدمنته جرحاً توغََّلَ في العذاب مؤرِّقاً نبضَ الجنانْ
    قلبي الضعيفُ يلوذُ بالقلقِ العطوفِ مواسياً دمعَ البَنانْ
    تبكي الأناملُ لاتملُّ كتابةَ الحزنِ الدَّفينِ معشَّقاً بالأرجوانْ
    نسجُ المواجع من خيوطِ المعتدين يحيكُها عملاؤُهم
    للأهلِ أفكاراً موشَّاةً بسمِّ الأفعوانْ
    فإذا استزدنا من حضارتِهم قشوراً ضاع منَّا الأزهرانْ
    يامنْ كشفتِ السِّرَ عن صمتٍ لصمتي
    ليتَ حرفَك صنوُ حرفي كي نشدَّ بهِ العنانْ
    يابنت ديني ذابَ دمعي بالحياءِ وأرَّقت عينيَّ أشرعةُ الرِّياء
    أوتحسبينَ تحررَ الأنثى كما يبغي الصِّغارُ يجيءُ يوماً بالدواءْ؟
    لاوالذي سمَكَ السماءْ
    \\
    قلبي سعيد
    ياربُ كمْ يرتقي في حبِّكَ القلمُ __حتَّى يطالَ السَّنا والرُّوحُ تبتسمُ
    إنَّ الحياةَ بلا حبِّ لمظلِمة__ وإنَّماالنورُ في حبِّ به النعمُ
    أحببتُ في خالقي خيرَ الأنامِ كما__ أحببتُ منْ بالهدى والصِّدقِ يتَّسمُ
    اللهُ أكبرُ إنَّ اللهَ يجمعُنا __في كلِّ يومٍ بما تسمو به القيمُ
    فصخرة البحر لمَّا بالهدى سجدت__ خوفَ العذاب الذي بالنَّار يحتدمُ
    تابتْ بها ألنفسٌ منْ بعد ِماشهدتْ _ تلكَ العيونُ الهدى بالصَّخرِ يرتسمُ
    للهِ درُّكَ يامن نلتَ توبتَه __فاعملْ بها صالحاً لامسَّكَ السَّقمَ
    قلبي سعيدٌ أراهُ اليوم مبتهجاً __ فليسعدْ الله من عادتْ لهُ الشِّيمُيا
    ظلم


    ياظلمُ مهلا قد كسَرتَ عظامي
    وسرقتَ مجدي، والسَّنامُ سنامي

    ماذا أصابَ المسلمينَ فأقفرتْ
    أوطانُهم من مأمنٍ وسلامِ؟
    ياظلم لاكانتْ لكفِّكَ قبضةٌ
    نزعتْ كتابَ النصرِ من أيامي
    فغدوتُ أرحل في الحياةِ مشرَّدًا
    بين الأماني، والرِّفاقُ سجامي
    أبكي على أطفالِ غزَّةَ والنِّسا
    وعلى الشيوخِ بشدةِ الإيلامِ
    وعلى الشبيبةِ كُفِّنَتْ بدمائِها
    وعلى الترابِ بقبضةِ الإجرامِ
    تبًا لمن قطفَ الزنابقَ بالردى
    ولمنْ له عونٌ على الإسلامِ
    ولمن يخونُ العهدَ بعد تعانقٍ
    ولمن يبيع حلالَهُ بحرامِ
    ولمن يصافحُ مجرمًا وقبيلَهُ
    ولمن يقاتلُ أهلَهُ بخصامِ
    فالظلمُ من كفِّ الأعادي حنظلٌ
    ومن الأهالي فوقَ كلِّ كلامِ

  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبحر بأفكآري ~

    الصوتيات والمرئيات
    تاريخ التسجيل
    02 2012
    العمر
    35
    المشاركات
    20,836

    رد: قليل من كثير اقتطفناه من حديقة الشاعرة القديرة زاهية بنت البحر

    طفوله جميله عائله ملهمه أورثت لنا حروف مميزه كهذه
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4

  5. #5
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية وجدان

    .. طيف عابر ..
    تاريخ التسجيل
    09 2008
    المشاركات
    4,749

    رد: قليل من كثير اقتطفناه من حديقة الشاعرة القديرة زاهية بنت البحر


    منذ أوّل حرفٍ قرأته لزاهية، علمتُ أي امرأة هي،
    ويبدو جليًّا أنها ذات علم ودين وأدب وخلق.

    وأما الشعر فهو من يختال بها،
    ولصامطة الفخر ومثلها تزيّن صفحاتها بشعر عذب وألِق
    ورصيـــن.

    كل ما قرأته رائع بروعتها، وما فتئْتُ في ترديد الله
    كلما مررت بقصيدة لها.

    زاهية
    هذا الاسم يليق بك اسمًا وحضورًا؛ لأنكِ تأخذين من الزهو نصيبًا
    حين تكتبين، وحين تقرضين من القصيد أجمله نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    أبو نوف
    كل الامتنان لهذا النقل البهي،
    استمتعنا وما زلنا، وشكرًا لجهودك الطيّبة.

    تحياتي.


    لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
    رحيلك هو كل خسائري !!


  6. #6
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية نسايم ليل

    المنتديات الإسلامية
    تاريخ التسجيل
    10 2010
    المشاركات
    15,462

    رد: قليل من كثير اقتطفناه من حديقة الشاعرة القديرة زاهية بنت البحر

    ماشاء الله
    كتاباتها رائعة وشعرها جميل وقصصها جذابة
    أحببتها قبل أن أراها
    شكرا جزيلا أستاذة زاهية البحر
    وشكرا جزيلا أستاذ أبو نوف
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    أحب الصالحين ولست منهم ....لعلي أن أنال بهم شفاعة
    وأكره من تجارته المعاصي ...ولو كنا سواء في البضاعة







  7. #7

  8. #8
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية دلال

    المنتدى العام

    سُقيَا الغَمَامْ
    تاريخ التسجيل
    02 2011
    الدولة
    في قلبي أمي وأبي
    المشاركات
    26,267

    رد: قليل من كثير اقتطفناه من حديقة الشاعرة القديرة زاهية بنت البحر

    حديقة غناء وارفة الظلال

    شواطئها تضج بالجمال

    تعزف انغامها زاهية البحر

    جميلة هي منذ حروفها الاولى التي عرفتنا بها

    والاجمل اقتباسك لها هنا

    ستكون القطاف محط انظارنا بين الحين والآخر

    شكراً تليق أبو نوف

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    .نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي.

  9. #9

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •