عِنْدَمَآ تَعْشَقُ الأنْثَى .,
تًهدِيٌ مَنْ تُحِبً .,
كُلّ شَيُء
إلّآ
الانْتِظَآرٌ فَـ / سَآعَةٌ مِنَ الزّمَنْ قَدْ تَقْلِبُ مَشَآعِرَهآ .,
لأنّهآ تُحِسّ بِـ/الإهْمَآل
عِنْدَمَآ تَعْشَقُ الأنْثَى .,
تًهدِيٌ مَنْ تُحِبً .,
كُلّ شَيُء
إلّآ
الانْتِظَآرٌ فَـ / سَآعَةٌ مِنَ الزّمَنْ قَدْ تَقْلِبُ مَشَآعِرَهآ .,
لأنّهآ تُحِسّ بِـ/الإهْمَآل
رغم طول البعاد وطعنة الفرقا
ورغم الجروح اللي من الفرقا أعانيها
رغم الآلم والسهر ونوحة الورقا
رغم الدموع اللي للحين تبكيني وآبكيها
رغم حزن المشاعر لاهوت برقا
رغم الهموم اللي سكنتني بعدك بلاويها
رغم الوحشه اللي تنزلني لابغيت آرقا
رغم خوف الآحـاسيس من طعن ماضيها
رغم كل اللي حصل والله والله لآأبقا
أحـبك وصدق الحـب للمعاليق يرويها...،
هُم يَرحَلوْن ,
لِأنهَم لايَريدَون البَقاءَ !
ونحَن بِكُل سَذاجَه ننَتظِرَهُم
قڷبي [ ٺعۄد ] عڷييه
ۄإذني آدمنٺ ڛمعـۃ ’
دخيڷڪ يً ربي ڷي إحفظهه ’
ۄعن غيري إبعدهـۃ !
ۄعن فرقآي ( إمنعـۃ )
رغم طول البعاد وطعنة الفرقا
ورغم الجروح اللي من الفرقا أعانيها
رغم الآلم والسهر ونوحة الورقا
رغم الدموع اللي للحين تبكيني وآبكيها
رغم حزن المشاعر لاهوت برقا
رغم الهموم اللي سكنتني بعدك بلاويها
رغم الوحشه اللي تنزلني لابغيت آرقا
رغم خوف الآحـاسيس من طعن ماضيها
رغم كل اللي حصل والله والله لآأبقا
أحـبك وصدق الحـب للمعاليق يرويها...،
لآ ضحك ،
[ينشرح صدر الزمآن]
جعلني يآرب / مَ أفقد . .
.......... ضحكتــه
السعآده|"...................................
ليسِت حَالة يجُب الوصَول إليهآ ولكَنهآ ,/ سِلوگ يجٌب إتبآعٌه
[ يٌمـَـهَ ]
رَضيَــِتَ بـٌكل ماَيرضَـيےً الَـحالَ
بَس الَزمنَِ بـَ الـَحـٌيـًل يلـَويےَ يميَنـٌيےً ..
تدري وش سوَّى غيابك ؟!
موَّت غيابك سوالف ..!ما يخوِّفني زماني
بس من فرقاك خايف ..!فجأه أصحى وما أشوفك ..!لا تهددني ... ظروفك
إعتبرني .. حلم / واقع
وإلاَّ ظلٍ ما يطوفك
ضاميٍ عطشان .. جيتك ,
لا يعشمني سرابك ..!تسمح بكلمه ؟!
............ بغيتك :/
قبل لا تبدي غيابك ..!
من يعرف الحب لن يجد الكره ..
ولكن هكذا الكبرياء
.
حين يكون الخصام..
" [..هُناكَ أشياء شَبيهه بِالسعادة لاننتَبه لِوجودها
إلا بَعدما نَفتقدها
..!
تدمع عيوني !
من (الغ’ــــيــرهـ ) عليك
– ليتني
. . . أيّ شي ,
داخل | غرفتك !
آڷبعدِ أحيآنّآ ڷآ يؤڷم …!!
ۈڷڪنّ آڷمؤڷم أنّ يبتعدِ عنّڪ شخڝ آفـًڝحت ڷه يَۈمآ بأنّ
بعدِه هۈ آڷشيء آڷۈحيدِ آڷذي
… | يڪسرڪ
آلفّقِدَ ,
آنْ تِكّتشِفْ آنْ مَـنْ أسِتنّزفَتْ رِوُحكَ مِنْ أجِلهْ ,
. . . . . . وهِـــمْ , !
لآ يِعّيشّـهْ آلّآ آنتْ , !