اعترف ان المكــــــــــــــــان
يحتاج منذ زمن
لديوانك وطني
ليبدأ شئ من حياة ..
مع حبي
القبس
اعترف ان المكــــــــــــــــان
يحتاج منذ زمن
لديوانك وطني
ليبدأ شئ من حياة ..
مع حبي
القبس
أعترف بأن فرحتي بوجودكم هنا تطاول الأفق ..
أعترف بأنني وددت لو أنني غيمة فرح .. اذا لكنت أمطرت العيد وهداياه على كل من نقش هنا اعترافا ..
شيء مــا يجذبني نحــوكِ
لا زلت أجهله ..
رغــم تعدد المسارات ..
إلاَّ أن طريقها رغم مافيه يشعرني بنشوة وارتيــاح..
أعتـــرف أننــي
ما إن أغيب عنكـِ حتــى أعود بشوقٍ مفعــم..
أعتــرف لجميع الأعضــاء المتواجدين منهــم والراحلين ..
أننـــــــي
عشقت صامطــة..
من أجله ..
ورحل
لكــن عشقي لصامطــة لا زال ..
[BLINK]أحبكــم[/BLINK]
اعترف باني لا زلت على قيد الحياة
اعترف باني ما زلت اتنفس رائحة البحر التي سأحبها للأبد
رائحة البحر التي سحرت كل أحاسيسي ومشاعري
ولكن علي أن اعترف بأني لا استحق الحياة بجوار البحر
لا استحق الا الموت في في أحد تلك البراري الموحشة
اعترف باني كنت أحلم
احلم كمن يحلم بامتلاك القمر
احلم كمن يحلم بالمشي فوق السحاب
وفي النهاية
اعترف
اعترف بسعادتي الكبيرة لأنك بخير
لولا أنني قرأتك كما قرأتني ..
لسقطت شهيدة بين حروفك وفواصلك ..
لولا أنني متيقنة من أنك تملك القدرة على روايتي سبع قراءات ..
بالفتحة والضمة والكسرة وأحيانا بالحذف والاضمار .. لولدت من جديد مخضبة بمدادك ..
لولا أنني تحسست تضاريس روحك منذ البداية بامكانيات أعمى .. لكانت ليلتي حبلى للمرة بعد الألف ..
كل هذا لم يفاجئني ..
لكن ما أدهشني فيك .. هو قدرتك على اهدار الوقت كما لوأنك تملكه ..
حبيبي ..
كم أشتاق الى رحيلك ..
أعترف بأني تهجيتك حينها بالمقلوب .. ولم أميز ألفك من يائك ..
تَنْسَلّ بعض نصوصي الى وعيي لتجهز على كل محاولة للانعتاق ..
أعترف بأنها كانت دعوة
على ظهر موجة ..
غرقوا كلهم
وهي عادت تتهادى
إلى شاطئها الجميل ..
أعترف بأني مازلت سجينا بمعتقل الأيام على ضفاف الزمن المتواري
مكبلا بأغلال الذكريات في انتظار عودة الماضي البعيد.
أعترف بأني لم أستطع التحرر من طيف يحوم وصدى يرن.
أعترف بأني لم أجد نديما يشاطرني فلجأت إلى السحَر
الساكن الذي طالما ارتميت بين أحضانه.
أعترف بأني أنتظر المستحيل.
أعترف بأن أحدا سيقول:أنت مجنون!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
..
أعترف إني لم أخنك ..ولكن خسرتك
والسبب يعود لذلك البياض الذي يسكنني
أعترف لك
أني
سأجاهد نفسي
حتى لاأتهاوى
وأعترف لك
أني
سأخسر وسأسخر
لكن سأحارب حتى لاأخسر نفسي
أعترف بألا شيء يعادل قطرة مطر في سماء جده ..
أعترف بأنني وسط هذه الغابات الممطرة أشعر بالعطش الى نسمة هواء الكورنيش المتثاقلة تحت وطأة
الرطوبة ..
أعترف بأن قمرا توسد سماء جده ذات يوم .. وباركته نظرة عابرة منك .. مازال يداعب خدّ ليلي ..
ماحيلة قلبي الظامي في نبؤة غيم لا يحجب ذات القمر ..
أعترف ...
أعترف ...
أعترف ...
وبعد...؟!
هل شنقت الخطايا ذات حلم ...؟!
تنوير...
ربما يعود..
قيصر
أعتــرف بـأن مـا سبـق ليــس إلا بدايــة ..!! لــ/ عاصفــــة وشيـكــه
سأكـــــون بالقـــــرب ..
رنين
..
اعترف
انني
ولدت يوم ان احببتك ...
اعترف ان العمر لا يشبه شيئاً
سوى الظلام عندما لا تكون ايامي في حضرتك ..
والان ولدت من جديد..
مع حبي
القبس
أطلّ عليّ من وراء الظلمات بوجه مغبر .. وبينما هو يتكيء على نصي قال لي : غريبة أن تمتلكين هذه القدرة
على الكتابة وأنتِ أنثى ..
أعترف بأنني ابتسمت بازدراء وأجبته : لعل شيطاني ذكر ..
ياذاك المتعجل مهلاً .. أعترف أن فيّ بعضاً من شهرزاد ..
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديوانك وطني
أعترف بدلا من ذلك المتعجل أن في
شهر زاد بعضا منكِ.
اعترف بأن جميع الأوراق مغايرة تماما لهذه البيضاء....
اعترف بأنني حينما قويت ،،
وأردت أن أمسح غبار دفاتري ،،
لم تتحمل مسحة ساعدي عليها برفق ،
وتناثرت،
اوراقها......
وخيم الهدوء ،
عيناي والشروق
قد عانقا الركوع...
وانسلت الأطراف تلملم النوايا....
فحدًق الشتاء،
فقهقر النكوص ،،
وانفصل الركوع ووئِدَ الشروق،
وهاجر الخريف....
اعترف بأن الشتاء قارس وطويل.....
أحببتها ....
وأخفيت حبي للأبد ....
مازال يخامر مخيلتي طيفها العابر.....
فهي الساكنة والراحلة الموجودة ...
(( ابن الملكين ))
نعم ...
لاحزن ... لاحزن ...
جدتي بلقيس ...وجدي ذو يزن .
*********
اعترف بأن اصعب ما يواجهني في الحياة دمعة المسن المقهور
واعترف بأني ضعيف القلب امام ابتسامة الاطفال
وانني متسرع في الحكم على الامور
واعترف بأن قلبي تتملكه فوبيا الاعتراف
اعترافاتي المتبقية استطيع ان اقول بأنني
ذبحتها قبل ان تصل الى لساني
العوائد
III....تميد بي الأرض فأسقطُ على سحابةً صفراء ....III
من حلكات جدب البطولة أشرقت علينا تهمي ..
قبل ذلك كنت أبحث عن ملامح الأبطال في كتب التاريخ ..
كنت أركض خلف الحكايا والأساطير لأجمع صورة وجه بطل ..
****
في مثل هذا اليوم أهديتنا عيدا جديدا انتشى فيه الكبرياء ..
في مثل هذا اليوم ..
تسلقتُ بفرحة عناوين الأخبار .. حدقت في ذلك الغبار وتهجيت وجهك الطاهر ..
توضأتُ في غيمة دخان ذاك الاصطدام المبارك .. وصليتُ لله حمدا وشكرا ..
شققتَ بنورك خريف سبتمبر وأنتَ تزف تهاني الربيع ..
بتسع عشرة شمسا أضأت النهار وأنت ترتل :
( قل ان صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين ) .
أعترف بأني لم أفرح قط كما فرحت بذاك الشروق ..
أعترف بأنني سأعتقل فرحة في داخلي تكفيني للاحتفال بهذا النهار في كل عام حتى يغيبني القبر ..
شيخي الحبيب عليك سلام الله ..
اعترف ان الجنون ذا شهية عقيمة ..
ذاك النهار كان انتصار !!
لكنني لم افرح به سوى لساعات ..
مع حبي
القبس