يا الله .. ما أروع الهداية وإبصار النور والحق بعد الضلال .. ما أروع أن يجد المرء نفسه محاطاً
بهالات ودفقات إيمانية تنعش نفسه وروحه , وتنتشر في جنباتهما بعد طول ظمأ وإقفار وإعياء
( إنك لا تهدى من أحببت ولكن الله يهدى من يشاء )
تلكم "............." ذلك النموذج الفريد للمرأة التي بحثت عن الحقيقة وصبرت وثابرت حتى
عرفت الطريق إلى الله ,
وعلمت أن حياة المرء إما له وإما عليه , فاضطلعت بدورها في الحياة , امرأة مسلمة تدعو
إلى الله , وتقاوم شريعة المبطلين ما استطاعت إلى ذلك سبيلاً