أسمى وأزكى تحيه ريسان
الاماني والنوايا الطيبه لاتصنع مجتمعا مرموقا بل النظام والدقه والمتابعه المستمره هى التي تفعل ذلك اذا استمرت الفساد كماهو الحال فلن نرى الا مدينه كئيبه كالحه كبقايا مدينة صالح عليه السلام
وعلى المواطن في جازان ان يمتثل اولا لأمر ربه بالتعاون على البر والتقوى لا الاثم والعدوان
رؤية ان( الحكومه هي الأب) الذي يجب عليه ان يقدم كل شيئ ويحمي المجتمع فكره عقيمه رفضتها الأمم واصبح في بعض الدول مايعرف بشرطة المجتمع كل مواطن مسئول عن حماية بلده واقل شيئ يستطيع تقديمه هوان لايتواطأ على مخالفة النظام ويسكت عن ذلك دمت بخير ولاعدمناك
لا فض فوك سيدي الكريم ..
الموسى افترض بأنها مدينة كاملة ..
قد تكون متفرقة بين المحافظات وقد تكون مدينة بحالها.
ستكون اختبار حقيقي للمسؤولين لدينا .. وللجنة التي كوّنها الأمير محمد.
و ليت أبا متعب حملّها لشركة أرامكو .
اسأل الله أن نكون في خير من ديننا ودنيانا ويتم نعمته علينا
ولا يحرمنا أمثالك سيدي.
حفظك الله.
الدولة متمثلة في الجيش دافعت عن آخر شبر من حدودها في جبل دخان
وضحت من أجل سيادتها وشرفها بجنودها وقدمت العديد من الشهداء
لتحفظ لهذه المنطقة أمنها وسلامتها وازدهارها .
وهنا يأتي الدور المهم لأهل هذه المنطقة في إظهار المواطنة الصادقة الصالحة
من خلال التعاون الحقيقي مع الدولة ومنع التهريب والتبليغ عن كل مهرب وعن كل
من يحاول الإخلال بأمن هذا الوطن الغالي حتى نعطي سمعة طيبة عن هذه المنطقة
وأهلها الصالحين .
تحياتي وتقديري ( ريسان )
مرحباً وأهلا وسهلا.
مرحبا ريسان
(جازان : واجب المواطن بعد مسؤولية الدولة) عنوان غير بريئ إطلاقا.
الكاتب علي الموسى (العسيري) واضح هنا أنه يعزف على وتر سلبي يخص به جازان! وأترك لفطنتك وأنت سيد العارفين ماهية مايريد..
ممكن التهمة تمس شريحة معينة من أهل المنطقة, ولظروف معينة يجب عدم إغفالها, وأهمها طبيعة وحساسية مكان هذه الشريحة من مجتمع المنطقة, وإن كان لايعني هذا بأي حال من الأحوال تبرير أو قبول فعلها ..
لكن أن تمس - بحسب الكاتب - كل المنطقة كما هو عنوانه المستفز فهذا أيضا أمر غير مقبول .
في جازان واجب المواطن مقدّم وكائن ومبذول ليس بالضرورة أكثر من أي مواطن في أي منطقة أخرى, وإنما كأي مواطن على الأقل...
وفي الوقت نفسه, الخيانة في جازان وفي كل مناطق المملكة, كما هو الشأن في كل بقاع الأرض, وهذا شيئ مفروغ منه فهو من طبيعة الإنسان في هذه الحياة .
ثم مفهوم الخيانة واسع, وإذا فتحت ملفاتها بهذه الصفة فستتسع التهمة وسيزيد المتهمون بما لايستطيع على الموسى ولا عسير كلها ترقيع أضيق (خزق) منها .
عسير والعسيريون ثالث أكبر الجهات (مناطقية) بعد نجد والقصيم وخصوصا فيما يتعلق بجازان.
المشكل الأكبر من ذلك هو أن تبرز مثل هذه الممارسة المتخلفة من أطراف يفترض أنها رموز تنوير !
إذا ماتتفق معي في وجهة نظري هذي, أو بمعنى أصح: إذا إنت تخالفني فيها تعال قل لي :
إذا علي الموسى ما يتهمنا بخيانة هل تراه (يعلمنا) والا (يذكرنا) بواجباتنا ؟!
في كل الحالات هو أراد (إثبات ولاؤه) على حسابنا.. وقد فعل.
.
أنت سيدي ضربت بثقلك ونزلت في الأعماق,
بينما اكتفى أكثرنا بالسطح .
وصدّقني بأني للوهلة الأولى, حدست بشيء من دسّ السمّ في العسل .
لكن هذا الحدس لم يكتمل .. لافتقاره الأرضية الثابتة وما امتلكته سيدي
من أدوات استطعت بها استقراء ما بين السطور.
فاكتفيت بالنقل علّ أحدهم يستخرج شيئاً.
لست مدعياً ولا كذّاباً .
نعم هناك الخونة .. وفي كل مكان .. لكن بالتعميم الظالم وبهذه الصورة فقبحاً
لقلم يتسلق على ظهور الآخرين.
أوافقك ,
وبارك الله فيك وقلمك ,
وحفظك وأهلك.. ومات الخونة بأحبارهم, بغيظهم وحقدهم.
التعديل الأخير تم بواسطة ريسان ; 04 -12- 2009 الساعة 10:16 PM
علي الموسى مثله مثل كل المسؤولين الذين نقلوا لمنطقة جيزان (نقل تأديبي) فبدلا من أن يتأدبوا عاثوا في الارض فسادا.
شكرا اخي ريسان
العقول الصغيرة تبدأ دوماً بمهاجمة الأفكار الــكبيرة
مالها داعي دس السم في العسل والمزايدة على المواطنة وحب الوطن واما حماية الحدود فله رجال اوفياء ونحن في دولة مؤسسات وليسنا فقط فزعات واحب ابين لك يادكتور ان الغالبية العظمى من الساكنين على الحدود في خدمة الوطن الغالي في شتى المجالات من صحة وتعليم وقوات مسلحة وامن عام وغيرها في مناطق بعيدة عن ديارهم وهذا واجب ولا يجب المساومة عليه وليس كما ترى بحصر الواجب بنظرتك المحدود
![]()