فعلاً ماهي إلا أزمة تعبيرية , بل وقد تجدهم يتحولون إلى شعراء من فقدوهم !
بدلاً من التساؤل الذي سيصفع أحدنا ، و يملأ بالندم آخر ، ليومين أو ثلاثة على أكثر تقدير ثم ينسى الأمر برمّته , برأيي علينا أن نعيش على مبدأ الإحسان , ففي آخر الأمر سنرتاح نحن من صراعات فعل- لم يفعل . سأل- لم يسأل .
الشفق الإنسان : رحم الله فؤادك .