تعرقلني ظروف الغياب ثم أعود
لأجد أنهار وجدك وحبّك مازالت تهدر روعة وسموّ.
سيّدي طائر من الشرق
قلت لك ذات شِعر
أنت هبة الشرق لنا، وطائر القصيد المغرّد ألقًا
واليوم أراكَ قد تجاوزت هذا بمراحل من تختال الأبيات به شاعرًا.
ومضى الغدير .. لكنه لم يجف
وهو يغرف من شهدك .
دمت مرفرفًا ، لاعدمناك.