
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وجدان
تعرقلني ظروف الغياب ثم أعود
لأجد أنهار وجدك وحبّك مازالت تهدر روعة وسموّ.
سيّدي طائر من الشرق
قلت لك ذات شِعر
أنت هبة الشرق لنا، وطائر القصيد المغرّد ألقًا
واليوم أراكَ قد تجاوزت هذا بمراحل من تختال الأبيات به شاعرًا.
ومضى الغدير .. لكنه لم يجف
وهو يغرف من شهدك .
دمت مرفرفًا ، لاعدمناك.
قاتل الله الغياب ( كما قال معاذ )
فكم وأد من جمال وكم حرم من سلسبيل
وكم ذبلت من جريرته زهور
وهذا مايحل بنا في منتدى الأدب
عندما يغيب أديب بحجم وجدان
فتتلوى الدروب الخضراء وتجف
منابع الإرتواء
شكرا بحجم كل عطاء نقشته
أناملك كلماً ومعنى
لك جل التقدير والإمتنان