حين يبدأ الشاعر يومه بحرف ,
سينتهي بكلمة , لامَهرب من ذلك !
وحين يُفلسف الشّاعر الكلمات , والحروف ,
ويعيد صياغة تعاريفٍ لها ,
نجزم وقتها أنّ الحجرات الأربع , تضخ كميات حبّ هائلة .
إسقاط النحو , _ وغيره _ في النصوص النثرية
لذه دلالات خاصة , فحبّ الأدب , يتقاسم عاطفة الشاعر , مع ذات الحبّ .
ورمزية عبدالله رقيقة , كعبدالله .
لغة بسيطة جداً , راقت لي كثيراً
لنا لقاء آخر بإذن الله ياصديقي .