
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدالقاضي
حين يبدأ الشاعر يومه بحرف ,
سينتهي بكلمة , لامَهرب من ذلك !
وحين يُفلسف الشّاعر الكلمات , والحروف ,
ويعيد صياغة تعاريفٍ لها ,
نجزم وقتها أنّ الحجرات الأربع , تضخ كميات حبّ هائلة .
إسقاط النحو , _ وغيره _ في النصوص النثرية
لذه دلالات خاصة , فحبّ الأدب , يتقاسم عاطفة الشاعر , مع ذات الحبّ .
ورمزية عبدالله رقيقة , كعبدالله .
لغة بسيطة جداً , راقت لي كثيراً
لنا لقاء آخر بإذن الله ياصديقي .
الفطين/ محمد
دعني ألقبك كذاك 
يا سيدي هي سلسلة تعقيبات
على روح الشاعر
تبدأ كما ذكرت , و تنتهي
بالرغم من أنها ما انتهت منه
فجنوني الكائن , ما كان إلا طيفا من أسئلة
تترى كثيرا , و كثيرا
.
.
لك يا بن الأكارم حيزٌ لدي
إلى حين فرصة لتشغله
و دمت من الجنون معاذا