ومرة أخرى
اعتزمت ، وصممت . وأحتلت على الإرادة ,
وأكثرت من أسباب الثقة .
وترصدت لها السوانح العقلية التي تسنح في النفس .
وعاديت إبليس
الذي يترصد الغواية
ويطالب في النار ونيس .
وبذرت من البوح كلمة
وجعلتها ديدن وغريس .
.
.
.
أن الفاضل فاضلٌ ما دام في قفصه الفكري .
أن الفاضل فاضٌل ما دام في قفصه الفكري .
أن الفاضل فاضلٌ مادام في قفصه الفكري ..
.




بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
رد مع اقتباس