نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



أرى سجَّاني لازال يتوسد سجن القمر


!؟!!!!
تعلق بقضبان السجن أيها الأديب الأريب

فلربمَّا تجد نجاةً بالمزيد من إنسكاب نزفك .

أبا نوف ..
أجعله يكابد لظى الحرف ..
فقد يحرق المرور بقرًّ صحراء السجن فلا تدع له مجالاً.
.
.
زدهُ عدةً وعتاداً من الوقت

فكلماته مدَّويه ..

يتآزر فيها الشعر مع النثر ..

<<< لا أمل لك أيها الأديب ..

فلربمَّــا حانت لحظة التشفي ..

أرسله إلى السجن الإنفرادي أيها السجَّان ..











*