اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اجـــتـــيـــاح مشاهدة المشاركة
مهلًا..

هلَّا انتظرت للحظةٍ , أحكي إليك بوسطها كل الأمور
و إليك أسردُ قصَّتي, وترى بعينك كيف عانيتُ الدهور
لتقرَّ عيني بين محجر نبضها, ويقرُّ نبضُ القلبِ من بعد النفور



مهلًا..


أتعلمُ كيف كانت رحلتي قبل الجُنُونِ وعشقِه ورسائل البحر الغيور.
وكيف كانت نظرتي لملامح الأيام والدنيا و أشكال الطيور.
وكيف تاهت خطوتي في عمق بحرٍ موجُه يرمي بنا بين الصُخور.


مهلًا..


إذا ما كنت تعلمُ مايدور , فدع الجروح ببطن أكمام السُتُور
ودع كل الليالي الساكنات على هواها بين أحلام الزهور
وارحل فإن الصمت أبلغ من مداولة الأمور.

مهلاً يا فهد وكأني بدأت ....نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
لوحة واحدة بقدر هذا الجمال تشفع لك وتفُك القيود (آخر طلبات السجان)