وما زالت هذه الشركات الجشعة تتلاعب بالأسعار ولا تراعي حقوق المستهلك
وبكل اسف إن هذه االاستجابة والعودة في الأسعار لم تأتي استجابة لمقاطعة
الناس لألبان تلك الشركتين وإنما رضوخا لقرار وزارة التجارة والدليل على ذلك
قولهم إن مبررات رفع الأسعار ما زالت قائمة وستبرر وجهة نظرها .