الجميع يعلم من هو الشيخ عادل بن سالم الكلباني والقضية التي مر بها من خلال أصداره فتوى بجواز سماع الأغاني
وحدثت بلبلة من الجدال بين العلماء والفقهاء حول ذلك وهاجموا الشيخ الكلباني
ألا تلاحظون غرابة في الموضوع وهو عندما عُين الشيخ عادل الكلباني أمام للحرم المكي دارت حوله بلبلة
وعندما صدر قرار بأن الكلباني سيؤم بالمصلين برمضان بصلاة التراويح حدث ايضاً بلبله حولى ذلك وأن هناك مشايخ أفضل منه
ألا ترون هنااا تنااقضاات وغموض !
قبل فترة الشيخ العبيكان يحلل الرضاعة ولو عند الكبر, وايضاً حلل معالجة السحر بالسحر
ولم تحدث حولها بلبه مثل ما حدث مع الشيخ الكلباني
هل تعتقدون بأن المشايخ يحاربون الكلباني من أجل الفتوى التي طرحها أو من أجل لون بشرته ويتعذرون بأنه لم يُعرف عنه الفقة؟
هل تعتقدون أن الفتوى الصحيحه دُفنت مع الشيخ عبد العزيز بن باز رحمة الله علية ؟
برأيي لا نحتاج إلى اجتهاد المشايخ فالحلال بين والحرام بين