نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي





يقول الله سبحانه وتعالي فى سورة التوبة : ( قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ المُؤْمِنُونَ ) ، وقال تعالي في الحديث القدسي : "واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن يضروك بشيء، لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، ولو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك".

التشاؤم مسالة متجذرة في أغلب العقليات
مهما تطورت الحياة وبلغ التقدم الانساني درجات عالية فان مسألة الخرافات تبقى قائمة الذات لأن الانسان دائم الخوف على حياته وهذا الخوف يجعله يحمي نفسه و يؤمن بالخرافات , فالبعض عندما يرى شخص ويحدث له شئ بعدها يقول ماصار لي الا بعد ما شفت وجه النحس ويصبح متشائم منه,
عندما يمرض او يتعب لو حتى تعب بسيط يقول عين وحسد,

وإذا فتاة لم يتقدم لخطبتهاا أحد قالوا مسحوره .



لماذا ما زالت هذهِ المعتقدات والأوهام موجوده ؟؟

هل أنتم مُتشأمين؟





نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي