ياااااااااااااااااااه يا أنوار

عزفتي على وتر الوجع وأجدتِ الرثاء

غرضٌ كتبته لغيرك دفعني إليه نفس الحدود

نهاية محتمة باللحود .

أقف أمام شمس عطائك

وظلي نفس مقاسي

لايبرح الثبات كلما تساميتي بالمشاعر والكلمات ..


وكانني ها أنا ذي الأخرى .

عيني تراني ..


لا إله إلا الله .


بارك الله فيك وامد في عمرك يا غالية ..


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي