هزتني نشيد مؤثر للغايه فكلماته موجهه لفلسطين وصاحب المقطع وضعه للشيشان فضربني بالصميم وقتلني ثم قتلني

اااااهٍ ثم ااااه ....

يقول الشاعر

انّا اتجهت الى الاسلام في بلدٍ // تجدهُ كالطير مقصوصٌ جناحاهُ

ويقول ايضاً

لي فيك ياليلُ آهاتٌ ارددها // اواهُ لو اجدت المحزون اواهُ


فلسطين والعراق والشيشان والصومال وافغانستان وكشمير وسوريه والجرح ينزف وينزف .. وعيني لاتكل ولاتمل من دموع تسكبها كلما مرت بي الذاكره على هذه المناظر ...

هزتني صرخات الاياما
تكويني شهقات الثكالا
دمعة الطفل الغرير ..

ابكي ثم ابكي ثم ابكي حزيناً ضاقت بي دنياي ...

حالي من حال اخواني يرثى له ..

وصلت لمرحله لايعلم بها الا علاّم الغيوب

وفي يوم من الايام وكعادتي اقلب تويتر والحمدلله اني متتبع لشيخٍ احبه في الله ..

وكان هناك مقطع فيديو له مأخوذ من برنامجه على قناة قطر

الشيخ هو صالح بن عواد المغامسي رجل فاضل محب للخير وناصح وغيور وحذر في نفس الوقت .... فتحت المقطع فاذا بصوته يتدفق في داخل اُذنيّ وصداه لايفارقهن حتى الساعه ....
يقول ان هناك فرج كبير سيحدث في الأمه وانا بهذا زعيم وضرب الطاوله بيده فقبلت رأسه ولكن من خلف شاشة الكمبيوتر ...

نعم الشيخ ونعم ماقلت وبارك الله لك في علمك ونفع بك


صدع بالحق وقاله ولم يخف فالله لومة لائم لله درك يامغامسي ..



اسمعوا جيداً احبتي في الله




حيّ الله هذا الوجه




م /ن للفائدة ..