رغم الألم والحزن
ولكن سمعت للتو درساً لا يليق سوى بالمؤمنين الصادقين
الذين منّ الله عليهم بكرمه وفضله بأن إبتلاهم ليختبرهم ويعلم صبرهم

23 عاماً بعد القضبان يلبي بالحج ويطوف بالبيت ويقف أمام الروضة الشريف
أي كرم هذا وأي فرج .

نسأل الله أن يفك أسر السجناء جميعاً في فلسطين وسوريا وإيران

لله درك يا أختي على الطرح الذي نحتاجه بين الحين والآخر
ليعلم كل غافل أننا في نعمة وفضل وسعة .
البعض في مكه أو في المدينة ولا يذهب للحرم سوى مره في العام وهو حر طليق
نسأل الله العفو والعافية
جزاك الله خير الجزاء ونفع بك