قضية العلاقات الشاذة بين البنات منتشرة ليس في منطقتنا فقط
وإنما في كل أنحاء البلاد وقد سمعنا وقرأنا الكثير من الأخبار والقصص
منها معركة طاحنة حصلت في كلية التربية للبنات في تبوك منذ أشهر
بين عدد كبير من البنات وأيضا بعض المعلمات وقد نشرت في الصحف
وسببها العلاقات الشاذة .
وبعدها قصة مشابهة في كليات البنات في الرياض
وهنا في منطقتنا منتشرة بشكل مخيف وهناك أخبار يندى لها الجبين
حتى بين الكبيرات من أمهات ومعلمات وليست مقتصرة على الفتيات فحسب .
بعدها أصدر الأمير نايف حفظه الله أمرا بالتبليغ عن أي فتاة تقوم بالتحرش جنسيا بأخرى
وأنها ستنال العقاب الرادع ، وقد نشر الخبر في أغلب الصحف
يا أحباب قرأت موضوع الكاتبة وأحسست من خلال كلماتها أنها تقصد ذلك المعنى وإن لم تذكره حرفيا
وياليتني ما تعرفت عليها لاصقة امريكي مصيبة وانصبت فيها بنت سامجة لحد ما ينوصف ولها تصرفات سمج ما تعجبوكانت تسوي حركات في الباص خصوصا اذا كنا اخر اثنين فيهوبعد الاختبارات جلست 3 شهور ما ارد على مكالماتها وهي صاملة ومصممة ومواصلة في اتصالاتها ولو عندها ذرة احساس ما تجلس تتصل طول هالمدة على رقم ما يرد عليهاوفيها بنات معانا في الباص بينها وبينهم مواد كثير مشتركة ما تلصق فيهم زي ما تلصق فينيمن الاخر ابغى الفكة منها لمحت لها ما جاب نتيجة صرحت لها وبرضو ما جاب نتيجة ماعاد باقي الا اقتلها وارتاح منها ولا انتحر وارتاح من نفسي من كثر ما انا متضايقة منها ومن تصرفاتهاوهي ضاغطاني ومضيقة عليا بالله عليكم شوفولي حل
هذا هو العشق والابتلاء ما غيره
هذا هو الشذوذ والرغبة الشيطانية
هذا هو التحرّش بعينه
اقرؤوا السطور وما بين السطور وأنتم تدركون المقصود .
الكاتبة تتكلم من حرقة ومعاناة وتريد حلا
كيف تتخلص من هذا الداء
أكثر من موضوع كتب في منتدانا عن هذه العلاقات وعن السحاقيات
اشتكت إحدى قريباتي من زميلة لها مثل هذه وأكثر
فقلت لها بلغي عنها عميدة الكلية أو أي مسؤولة أو إحدى المعلمات
والله ردت علي بالحرف الواحد :
أن أغلب المسؤولات الكبيرات كل واحدة معها صاحبة .
قالت أخرى : أن الموضوع أصبح عاديا
بعد انتهاء المحاضرات طالبتان تدخلان إحدى القاعات وتمارسان الجنس بالكامل
ومن دفعت الباب فجأة لا تهتزان ولا تخافان بل العملية مستمرة
وطالبتان خلف الأشجار وطالبتان فوق السطوح وطالبتان في الحمام أكرمكم الله ووووو
والكل يعلم ولا يوجد أي خوف أو رادع .
الداء منتشر في المجتمعات النسائية فوق ما تتصورون والعياذ بالله
والكثير يخجلون من الحديث عنه و المجتمع يغطي عينيه خجلا
اسألوا قريباتكن صارحوهن عن هذا الكلام هل هو صحيح موجود
وستسمعون ما يشيب رؤوسكم .
لابد من وقفة كبيرة وبقوة وباتحاد من أصحاب القرار الذين يخافون الله
لردع هذه التصرفات وهذا الجرم العظيم .
|
 |
