هَآ أنَآ
,
قَدْ
عُدْتُ أتهَادَىَ بِ عِطْر آليَاسمِيِنْ
حيثُ
رُفَاتاً مِنْ فَتَاتِ آلوَرَقْ
فَضْلآ..
يَ قَآرِئ آلنَّصْ
بِلا مُقدمات
قُمْ
تَيَمُّنَآً بِ تِلآوَةْ آلمُعَوِّذَآتْ ,



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



,
~
فَ هُنَآ
,
زُهُورِ مُزْدَوَجّ آلصِّرَآعّ فِيْ آلمُسْتَقْبَلّ تَبْدَأ ...! ~
سَ
آطْرِبُ آلحَرّفْ
بِ
نَبْضٍ طَآغِيَ آلجُرْمّ
وَ
لُغَةِ تَخُصُّ آلكِبَآرْ
,
مُجَرَّدُ إنْغِمَآسَة
مَآ
تَرُوقُ لِ رُؤيَتَهآ آلعَيّنْ
وَ
صَوْتٌ زَفْرَةِ آلآه آلمُنْدَثِرْ
وَ
نُفُوسّ آلمَعَآنِيّ آلمُنْهِكَهّ
آللَّتِيْ
تَفْتَقِرُنِيّ بِ ذَرَّةِ آنَآ
وَ
تُمَزِقُنِيِ
بِ
سِلَآحِ رُوحَكِ { يَ آنْتِيْ .~
,


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

,
لَسْتِي مَعِيّ ,,
بَلْ
تَسْكُنِينَ رُوحَ عِشْقِيَ آلآعْمَقّ
كَ
حَدِيقَةّ آلظِلْ آلدَآكِنُ
بِ
مَرْصَعُ نُجُومِيّ
,
لِمَآ..؟
يَرْتَعِشُ ثَأرَ آلقَلَمُ لِ خآصِرَتَكِ..!؟
,
خَوْفَآ
مِنْ طُقُوسُ مَفَآتِنَ شَرَآسَتِك ..؟
,
آمْ خَوْفَآ
عَلَىَ عِبْقِ آنُوثَتِكْ..؟
,
آلآ تُدْرِكِينَ,,!
,
آنَّنِيْ
آعْتَكِفُ آحْيَآنَآ هُدْنَهّ
لِ
آتَّخِذُ مِنْ نَظْرَةِ عَيْنِيّ
,
نُضُوجّ
مَفَآتِنَكِ آلعَذْرَآء
وَ
, آكْتَسِيّ
, لِ غَرِيزَةِ آلآنْفَآسُ
,
بِ
, سَلآلآتِ آنُوثَتِكْ
,
آيَآ
, نِبْرَآسَآ يَتَهَآدَىَ
,
بِ
, مَيَآسِم آلإجْتِيَآحْ
,
آيَآ
, رِقْرَآقَةّ آلقَلْبِ
,
وَ
, سَآحِرَةُ آلرُّوحْ
,
يَدَآيَ
, مَعَ يَمَآمَهّ
,
لإسْتِخْرَآجّ كَوْثَرٌ لَكِ... خُذِيّ,
,

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

,
مُدِّيِ لِيَ يَدَكِ
وَ
ضُمِّينِيّ
,
ضُمِّينِيْ
وَ
تَهَآدِيْ رِفْقَآ بِ عِبْقِ آنُوثَتِكّ
,
فَ
ليَصْبُحَ آلكَوْنَ مَعَكِ وَ مَعِيّ
,
ضُمِّينِيّ
وَ
آنْتَصِبيّ
بِ
, قِيُودِ مَشَآعِرَكِ
,
لِ
, تُمْسِكُ آلآه
,
تَلآلِيبَ مَآ بَيْنَ آضْلُعِكْ
,


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



يَ
, جُنُونِيّ
, إنْسَكِبيّ عَلَيَّ
وَ
, رَطِّبِيّ آرْضِي آليَآبِسَهّ
بِ
, فَآهِ طَهْرِكِ
سَ
آنْثُرَ زُهُورَ بَيْضَآء
نُحَلِّقُ
, بِهَآ إلَىَ جَزِيرَةّ
سَعِدَ
, بِهَآ آلعَآشِقُونْ
وَ
, يَصْبُحُ آولَئِكَ آلعُشَّآقْ آلبُعَآدْ
فَقَطْ...!
, آنْتِيّ وَ آنَآ
نُغْرِقُ
, آلكَوْنَ بِ جُنُونِ عِشْقِنَآ
وَخَآلِقِيْ
, عَلَىَ ضِفَآفَكِ
آقِيمُ
, عَهْدَ آلبَقَآءَ آلآبَدِيّ
سَ
, آتْبَعُكِ
, وَلَوْ كَآنَ آليَأسُ صُورَتَكِ
وَ
, آتَوَآلَىَ عِشْقَكِ
وَلَوْ
, كَآنَ آلمُقْبِلُ ظَلَآمَآ
,
آهْتَمِّي بِنَآ فَ حَسْبّ..
وَ هُمْ..؟
, لِ
, يَمْضُوآ كَمَآ شَآؤُوآ
آجْزَمْتُ
, مِنْ هُنَآ~
, ~حَتَّىَ عَنَآنَ آلسَمَآءَ
بِ
, آنِّيّ وَ آنَّتِيْ
, جَسَدٌ وَآحِدّ
آسْتَلِذُّ
, بِ
, جُرْعَآتِ وَصْفِهّ
فِيْ
, خَضْمُ حَيَآةّ آلحُبْ جِوَآرَ رُوحَكِ
فَ,
مَآ آجْمَلَنَآ وَصْفَآ
,
يَ آنَآ,,~
,


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي







جُنُونِ / آلـ’مً وُ فْرآق