") و من أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ( " صدق الله العظيم . طه142
بدأت بالإسشهاد بهذه الآية الكريمة
لأنها تلخص حالة الإنسان المعرض عن ذكر الله
فالإعراض عن ذكره هو بداية
الإكتئاب و الضياع و عدم التوفيق
فلن تصلح حياتك مهما كنت مثابرا و ناجح
وقد تنجح بالوصول لأهداف بسيطه كعمل أو علم أو غيره
و لكن ستظل خاوي داخليا
و ستملأ التعاسة حياتك
و لن تتهنا بأي نجاح


الشاب الخلوق

تحمل فكر نير قلما وجد
و نظرة ثاقبه لبواطن الأمور
و فصاحة لغوية لا تضاهى

بارك الله فيك و أنار دربك


تحياتي يا صاح

دمت بحفظه